محاضرة لشيخ الإسلام الطيباوي
 

علم السلوك ومعنى الاقتصاد في السنة

وفيه يصدق قول القائل: آن لأبي حنيفة أن يمد رجله.
فالله المستعان على ما ابتليت به الأمة في هذا الزمان.

هذه من المضحكات المبكيات
الله المستعان

صدق من قال إذا سكت الرجل هابه الناس فإذا تكلم وضعت له الموازين

وبعد كلام هذا العلامة ظهر أنه لا يزن مثقال بعرة

تصـدر للتدريس كل مهوس *** بليد تسمى بالفقيه المدرس
فحق لأهل العلم أن يتمثلوا *** ببيت قديم شاع في كل مجلس
لقد هزلت حتى بدا من هُـزالها *** كلاها وحتى سامها كل مفلس

بارك الله فيكم
وأسأل الله أن يثيب شيخنا على اهتمامه و حرصه

و العجب الذي يكسر ظهر العاقل هو ذلكم العنوان البراق الذي بمجرد ما تقف عليه تتذكر شيخ الإسلام و ابن القيم

علم السلوك وو....

الله أكبر

والله الذي أكرم أهل السنة و أذلّ خصومهم

وكأن الرجل معتوه بطريقة كلامه

و الله المستعان

بارك الله فيك أخي محمد

نسأل الله أن يكفينا شرّه و شرّه أمثاله و شر أتباعهم

حفظ الله شيخنا أبا عبد الله
إني أحبكم في الله

اتق الله يا طيبويه كُفَّ لسانك وكُمَّ فاك
 

[size="7"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قد يدعي طيبويه أن نسبة هذا التسجبل إليه غير صحيحة، وأن تلك اللمسات البيانية والروائع اللغوية والفوائد النحوية التي تضمنها التسجيل إنما هي لرجل آخر.
وإذا كان ذلك كذلك، فنحن نرجوا من طيبويه أن يرفع محاضرة صوتية له يبين فيها عكس ما ظهر في هذا التسجيل من الموبقات النحوية والمهلكات اللغوية.
على كل حال أنصح بعدم نشر هذا الشريط على نطاق واسع مخافة أن يسمعه أحد مشايخنا السلفيين فيموت كمدا على ما آلت إليه أحوال الأمة. [/size

أما أنا فقد سررت بهذه المحاضرة جدا،لأني رأيت الرجل زعم أنه شرع في كتابة مجموع مقالات سماها:الانتقاش زعم أنه يستخرج فيها أخطاء الشيخ ربيع بالمنقاش، فوجدت من نفسي منازعة شديدة إلى معرفة مكانة هذا الرجل من العلم والفهم حتى سولت نفسه الانتصاب لمثل هذا المقام ،فدخلت إلى موقعه فكان أول ما صادفته فيه مقال له عن تفسير علامة تونس الطاهر بن عاشور رحمه الله عنوانه: السيناوية عند الطاهر بن عاشور ويقصد بالسيناوية نسبته إلى ابن سينا في منهجه وطريقة كلامه في تقرير المسائل العلمية فأدهشني كلامه جدا حتى إني لو أردت أن أصف فهمه فيه ونظره في العلم لما وجدت إلى ذلك سبيلا إلا بنقل كلامه هناك لتقوم قراءته مقام وصفه، حتى أغناني أبو معاذ جزاه الله خيرا عن ذلك بهذه المحاضرة الشاهدة على حال هؤلاء الذين خُذلوا عن الاشتغال بما ينفعهم وينفع من ابتلوا به وابتلي بهم ممن حولهم إلى الاشتغال بتنقص وعاة العلم وحملة السنة وأنصار الشريعة حقا صدقا والله المستعان.
وقد قال الشافعي رحمه الله في الطاعنين في الصحابة:أبى الله إلا أن يُجري الأجر للصحابة بعد انقطاع أعمالهم بطعن الرافضة فيهم ،فهكذا أئمة الهدى يبقي الله ممن هان عليه من خلقه فئاما يُجري على أيديهم الأجر لأوليائه.

جزاكم الله خيرا

و من عجائب الموافقات أني رفعت هذه المحاضرة قبل أن يقف ناظري على افتراء الغبيّ الذي تكلم عن محاضرة الشيخ الجليل عبد الغني
والظاهر أن القوم يستحقون تأديبا آخر سيأتي في وقته، لكن أظن أن هذا التأديب يكفيهم لزمن طويل

بارك الله فيك أخي محمد
هذا التأديب يكفي لمن كان في و جهه ذرة حياء أما هؤلاء القوم الذين ابتلينا بهم فلا أظن

وفقك الله،

هذا المحتار رضي من دينه بأن يكون ذنبا للباطل وأهله حتى صار الجهل له خلقا وعادة،

سبحان من يزيد في خلقه ما يشاء .

إنّا لهذا الجاهل وأسياده ولكل من يدافع عنهم بالمرصاد حتى تفارق الأرواح الأجساد.