جزاك الله خيرا أخي محمد على ما كتبت .
وليس لي أي تعليق بعد تعليق الشيخ لزهر وأهمية ما نبه إليه، وما كتبه الشيخ خالد . لكن لما بدأت في قراءة المقال وددت أنه لم ينتهي، لحسن اختيار ألفاظه وحسن ترتيبه وذكر حقائق تخفى على كثير منا . بورك فيك أيها العزيز. |
بارك الله في اï»·خ ابا معاذ على هذا البيان الماتع والفاضح لهذه الشرذمة المفسدة التي آن لها الخسران و الهوان وذلك مصداقا لقول النبي صلى الله عليه سلم كلما خرج قرن قطع .
|
جزاك الله خيرا شيخ محمد على هذا الرد المفحم
|
جزاك الله خيرا شيخ محمد على ما قدّمت وأخرت في الرّد على هذا المفلس وأمثاله ، وأستسمحك أن أنقل تعليقا على هذا السفيه بين يدي كلامك
قلت والله الموفق" إذا سكت الحليم فقد أجابا --- وصمت الحرّ عن قول أنابا ولو كلّ النّعيق أجيب هدرا --- لغضّ الحقّ من لغو وغابا لكم قد نالنا في الله ظلم ---- فلم نرد الجواب ولا العقاب فلمّا اشتدّت الآثام قلنا --- فما في وسعنا لكم اجتنابا كذاك الأسد تحمل إن ترآءت --- خراف الحيّ قد أبدين نابا فعدنا كالرّماح بكف حقّ --- يسدّدها متى يبغي أصابا أيا شيتور قد جاهرت قِحًّا --- ودوّيت ارتعادا واصطخابا فسمّعت العويل كمثل ثكلى --- تبلّغ من مصيبتها انتحابا إلى كم تختفي في ثوب حمل --- وتأمل أن تودّ وأن تحابى فإن جنّ الظّلام ركبت شرّا --- فألهمت الثّعالب والذّئابا رضيت بسيرة الفجّار سيرا ---فلم يصف الفؤاد ولا أطابا وظاهرت الخوارج حيث حلّوا --- وناصرت الأراذل والكلابا وتهجوا من بني الدّنيا فحولا --- إلى المعروف تنتسب انتسابا فكم من غافل أسديت شرّا --- وآخر قد وزنت له السّبابا يئست بأن يقال بشير خير --- فأنذرت الفواحش والخرابا أمثلك يا وليد السّوء يفتي --- بسفك دماء من لزم الكتابا ومثلك يا بغيّ يشير رأيا --- وينظر أن يقرّ وأن يثابا إذن لبدا بحمر الوحش رأي --- ينال النّاس خطّا أو خطابا ألا أبشر بصور الحقّ يعلوا --- فقد نطق الرّويبضة اغتصابا وذا في آخر الأزمان يبدوا --- كما ناظرت في الظّلم الشّهابا ومثلك يا بليد لسوف يفضي--- رئيسا للعباد متى تغابى وذا حال الزّمان فنم هنيئا --- وأمّل أن تحوز لك الذّبابا وذا يوم انتصابك يا ذليل --- زعيما لا نروم لكم جنابا فكم من فاجر كسبت يداه --- مراميها إذا يوما أصابا ولو جاع الجبان نظير يوم --- لأبدى الذّل عن رأي وطابا ولو رام اللّئيم رغيف خبز --- لباع العرض والدّين المهابا أما إنّي كتبت ولست أبغي --- سباب فويسق ألف السّبابا ولكنّي أرى زمرا تغشّى --- نواظرها من الشّبه اختلابا ولولا أن يقال لنا جبنتم --- لما علّقت من خطّ كتابا وإنّي حين أغضب لا أجاري --- سوى المعروف إن طلب الغضابا إذا ما استنسر الحشرات يوما --- فمثلي لا يروم لها انتسابا ولكنّا الأعزّة عزّ مولى --- لنا رفع المنازل والقبابا فتب يا من حباك الله عقلا --- تميز به من الخطإ الصوابا فخير النّاس في حرم وحلّ --- لذوا ذنب إذا أفضى أنابا |
جزاك الله خيرا أخي مراد أمتعت الأنظار بحسن شعرك، وأرجو أن تفرد ذلك في مقال مستقل
|
جزاك الله خيرا أخانا أبا معاذ وأنطق لسانك بالحق وثبتك عليه
|
الساعة الآن 10:50 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013