جزاك الله خير الجزاء أيها الشهم وذب الله وجهك عن النار كما ذببت عن امام السنة ربيع حفظه الله الذي يواجه هجمة شرسة من المفرقة لأنه أفسد عليهم باطلهم وعارضهم في أهوائهم، ومنهم كذاب الصنوبر بائع كتب أهل البدع الذي ينتهج هذه الطرق الماكرة في نيل من الشيخ ربيع يريد بذلك اسقاطه وزعزعة الثقة به بعد أن حذر منه ومن على شاكلته فالحمد لله الذي سخر لهذه الدعوة من أمثال الشيخ محمد مرابط بردوده العلمية على جهالات هذا الصعفوق نسأل أن يريح السلفيين من شره.

جزى الله خيرا أستاذنا المرابط خيرا على هذه الردود المفحمة والدفاع المستميت على هذه الدعوة المباركة وكشف كيد الأدعياء المنتسبين إليها فهو_صراحة_لم يتركهم يتنفسون باطلكم ويتجرعون قواعدهم المخالفة للمنهج السلفي.
فليعلم هؤلاء الطاعنون في الأئمة وأتباعُهم أن منهجهم يسير إلى الانحدار في هوة سخيقة مشؤومة فقد شابهتم الحدادية بل صرتم أخس منهم فنسأل الله أن يقطع دابر المفسدين.

جزاك الله خيرا أيها الرجل الشجاع وقد قلت الشجاعة في هذا الزمن .
وأنا أتعجب والله من المفرقة يلزمون الناس بتقليد الدكتور فركوس وقبول كلامه في الرجال بلا نقاش ولا طلب للأدلة والويل لمن خالفه أو رد عليه وبالمقابل يشنعون على من أخذ بكلام العلامة ربيع ويصفونه بالتقليد والتعصب و الجهل .
والحق يقال أن لزهر وجمعة والدكتور فركوس غرقوا عندما أرادو السباحة في بحر الفتن وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ركوب البحر عند ارتجاجه.

"أسوء الاحتمالات أنه يتكلم فينا الشيخ ربيع " هم درسوا القضية و أدركوا أن الربيع لن يوافقهم في مشروعهم و أنهم سيتصادمون معه فحضروا أنفسهم لهذا الاحتمال بإسقاطه في أعين السلفيين بالجزائر ولكن القوم نسوا قول الله عزوجل " قل اللهم مالك تؤتي الملك من تشاء و تنزع الملك ممن تشاء و تعز من تشاء و تذل من تشاء بيدك الخير كله إنك على كل شيء قدير "
نسأل الله عزوجل أن يجزيك خيرا أبا معاذ

جزاك الله خير الجزاء وأوفاه أيها المرابط، وشكر لك دفاعك عن شيخ السنَّة ومحنة الأدعياء وغصة أهل الأهواء، فقد ضاقت صدورهم وامتلأت قلوبهم حنقًا على هذا الشيخ الجليل، فتراهم لا تسنح لهم فرصة للنيل منه، إلا بادروا إلى التشكيك فيه وفي علمه، تحت غطاء : نحن لا نقلد، نحن نتبع الدليل، نحن لا نغلو في علمائنا...إلى غير ذلك من العبارات التي ورثوها عن المأربي والحلبي والرمضاني ومن نحا نحوهم، ثم يُجملون ولا يفصِّلون، ويُخطِّئون ولا يدلِّلون، ويعتدون ولا يعدلون؛ هذه طريقتهم مع خصومهم، لكن مع شيوخهم فلهم طريقة أخرى؛ تفخيم وثناء، وغلو وإطراء، وتكتم على فواقر الأخطاء، وعليهم تعقد ألوية الولاء والبراء !

حفظك الله أيها الشيخ المرابط وفتح الله على يديك قلوبا غلفا وأعينا عميا وآذانا صما .
وياويلك يا لزهر من "يتبع" فأعد ظهرك لسياط أهل الحق يا من سنَّ للمفرقة الطعن في الإمام الربيع.

- لو لم يكن من حسنات هذه الفتنة إلا ظهور الحق على لسان أخينا الكبير الفاضل أبو معاذ مرابط و قوة حجته و ضبطه و دقة رده و قهر و تدمير حجج و شبهات المردود عليه يا مرابط الخير الله يبارك أعطيك الصحة واصل إنك على الطريق الصحيح على خُطى العلماء الكبار النقاد ربي يوفقك أخي و أحبك في الله.

جزيت خيرا أيها المُرابِط...فالحمد لله أن قيّض رجالا _من أمثالك_ أحرقوا بحمم الحق المتدفق عوالق باطلٍ أراد أن يتجذّر في نقاوة الحق الصافي... وأنى له ذلك!!

أحسن الله لك المثوبة
والله أتمتع بقراءة مقالاتك
سددك الله ونفع بك وجعلك ذخرا للإسلام والمسلمين

جزاك الله خيرا ياشيخ محمد وبارك فيك وفي قلمك وجعلك من عباده المخلَصين، ودب عن عرضك كما دببت عن عرض إخوانك.

أحسن الله إليك أيها المجاهد المرابط فسهامك _على من أصابهم داء الكلب وأرادوا عض يد شريفة أحسنت إليهم _قديمة فجزاك الله خيرا ...كما أشكر كذاب الصنوبر الذي كان سببا في استخراج هذه الدرر

حفظك الله يا شيخ محمد وذبّ الله عن وجهك النّار كما ذبَبت عن الإمام ربيع، فقد ظهر في هذه الفتنة من يحطُّ من قدرهُ ويوغِر صدور الأغمار والغلمان ممن لا يعرف هذا الإمام،
فكانت هذه الكتابة قاصمة بإذن الله،،
ونكرر: بارك الله في جهودك .

بارك الله فيك

جزاك الله خيرا أيها المرابط