صَــلْـمُ النَّـعَــامَــة
 

الحمد لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله وسلَّم وبارك على نبينا محمَّد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإن لله تعالى فيما يُقَدِّره من المحن حِكَمًا وأحكامًا، من أجلِّ هذه الحكم وأعظمها تمحيصُ المؤمنين، وتمييز الصّادقين من الكاذبين، قال الله جلَّ وعزَّ: "ولقد فتنا الذين من قبلكم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعملن الكاذبين".
وقال سبحانه: "أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولَمَّا يعلم الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين".
وقال جلَّ وعلا: "وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور".
وإن من أسَفٍ أن يكون ممَّن كشفتهم فتنة المفرِّقين رجلٌ كنت أرجوه وأحسن الظن به، فكشفت الفتنة منه عن وجهٍ قبيح.
كتب هذا الأخ ثلاثة مقالات في منتديات المطَّة (وهي: نسخة مستخرجة من «منتديات التصفية والتربية» بغير رضا أصحابها) باسم: أبي عبيد الله السلفي، وفي المقال الرابع صرَّح بأن اسمه: ياسين حمّاش، وليتَه لم يفعل، إذًا لبقي مستورًا.
مقالُه الأول بعنوان: «اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد حمودة»، ولمّا نشره كتبتُ تعليقًا مختصرًا عليه، فكتب مقالا ثانيا ردًّا على تعليقي، سمّاه «الصاعقة على رأس الصعافقة»، ثم نشر ردًّا على بيان مشايخ الإصلاح «براءة الذمة» بعنوان: «تنبيه الأئمة بما وقع من سهو في بيان براءة الذمة»، وأخيرًا ردَّ على الشيخ عبد الخالق بمقال عنوانه: «السيف القاضي على تعليق الدكتور ماضي».
لم أكن قد قرأت إلا المقال الأول منها، وأما الثاني فنظرت فيه نظرةً عجلى، فلمَّا عرفت كاتبها رجعت إليها فقرأتها، فترجَّح عندي أن أكتب عليها شيئا، لكن من غير أن أتتبعها تفصيلًا، وإنَّما هي تنبيهاتٌ على رأس القلم، جامعة بين ردِّ الباطل، وعدم إضاعة الزمان في تتبُّع جهالات الجهَّال، ومن الأغراض المقصودة من هذه التنبيهات:
الأول: النصيحة للكاتب، فأنا أعرفه، وقد كنت حريصًا على إيصال الخير إليه، ولا أزال إن شاء الله.
الثاني: النصيحة لمن قد يغتر بكتاباته من إخواننا.
الثالث: أني لمست في كتاباته من أوَّل وهلة نفسَ عبد المجيد جمعة، وذلك في إلزاماته الباطلة، وخروجه العجيب عن محالِّ المسائل المبحوثة، فإن لم يكن جمعةُ شارك في كتابة هذه المقالات، فتأثُّر الكاتب به واضحٌ، وقد بلغني أن له به نوع اتصال.
الرابع: أن يحفظَ التاريخ ما صدر من المفرقين وأتباعهم من مخازٍ، فيسهُل الرجوع إليها عند الحاجة، فإنه: «لا يُلدغُ المؤمن من جحرٍ واحدٍ مرَّتين».
الخامس: أن يعلم الناس حال هؤلاء المفلسين الذين استعان بهم المفرقون للكلام والرد، فقد سكت الرؤوس وعجزوا وانخنسوا، وطمعوا أن يقوم بكِفايتهم المفاليس، وما حالُهم إلا كما قال الفرزدق:
فكلُّ ما ستقرأه من الأقوال الفاسدة القبيحة قد نُشر في منتديات «المطَّة» وأقرُّه رؤوس الفتنة المشرفون على تلك المنتديات.

لماذا أعلن حماش عن اسمه؟

تقدَّم أنه كتب ثلاثة مقالات متسترا بكنيته، ثم إنه أفصح عن اسمه مختارًا غير مكره، وذلك في مقال «السيف القاضي» الذي نشره بتاريخ: 8/12/2018، فكان بحقٍّ سيفًا قاضيًا، لكنَّه قضى به على نفسه كما ستقف عليه.
فما الذي دفعه إلى ذلك؟!

أنظر المرفقات

جزاك الله خيرا شيخ خالد بوركت يمينك مقال نافع و رد علمي موفق هكذا فلتكن الردود او لا تكون لغة العلم وبيان الحق هو السيد

سلمت يمينك أخي الفاضل وجزاك الله خيرا ،فقد ألبسته البرقع
رد تضمن عدة جوانب
رد وتصحيح مسألة عقدية
رد في مسائل منهجية
رد في تقعيد فقهي
رد في خطأ لغوي
فهذا الغر المنتفخ والغمر المتعالم ماعليه إلا أن يتوب ويرجع ويصحح ما أفسد

جزاك الله خيرا يا شيخ خالد على ما خطته أناملك .
مقال معطر بباقات من الفوائد التي تشد إليها الرحال ، فتارة حديثية وتارة أصولية وتارة نحوية وتارة صرفية ، وفوق كل هذا إلزامات لهذا الحماش الذي يصدق عليه المثل المعروف : إن البغاث بأرضنا يستنسر فلما أنس من نفسه الظلومة هذا الهراء نادى الأرض التي تحته : يا أرض اشتدي مالك حدا قدي .
وصدق من قال : ضعاف الأسد أكثرها زئيرا .

فنسأل الله تعالى أن يجعل ما سطرته في ميزان حسناتك يوم القيامة .

نفس المفرقين نفس واحد، يعمل على تقديس رؤوس المفرقين والدفاع عنهم بقواعد باطلة كالكاذب لا يرد عليه، والجاهل لا يرد عليه والتهميش .....
وما بني على باطل فهو باطل
وإلا كيف يقر المشرفون على منتدى المطة نقل هذه الدناءة والخسة من امثال النساء
إنه حقا من مشايخ الفجأة وقد فضح نفسه بزعمه انه متواضع ثم تجده بعد أشهر يرد على العلماء الربانيين الكبار!
او مثل هذا يريد أن يكون عالما ربانيا؟
الا ان يهديه الله...
ومن تصدر الرد على العلماء والمشايخ فكثيرا ما يقع في الزلل والهوس والتناقض كحماش هذا حيث قال انه لا يرد على المشايخ ثم يرد ويقول لا باس أن يرد الصغير على الكبير وهم بالأمس يستنكرون رد المرابط على المفرقة ويصيحون بذلك وينسى المسكين ان الرد على الشيخ عبد الغني والشيخ عبيد والشيخ ربيع ....
اليس الرد على هؤلاء من الصد عن سبيل الله والفساد في الارض ومحاربة اولياء الله؟....بقواعدك وتحليلاتك
ايها المبرقع اترك لنفسك وقفة تقف فيها وتسألها من أنا حتى ارد على هؤلاء المشايخ واني لأظن انها سترد عليك قائلة:(ما أنت الا مبرقع في منتدى مسروق).....

الله أكبر
جزاك الله خيرا شيخنا خالد
زادك الله رفعة في الدنيا والآخرة
نقول للمفرقين
تعالوا بيننا وبينكم الردود
والله ياشيخ خالد هذه هي والله السلفية التي نعرفها
أما هذا المنهج التقديسي
الذي أصبح أصحابه يعظمون الأشخاص ويغلون فيهم
أعظم من إتباع الحجة والدليل

فهذا والله بعيد كل البعد عن الكتاب والسنة

جزاك الله خيرا شيخ خالد على هذا المقال المأصّل،و كما قال الشيخ عبد الغني عويسات-حفظه الله- :
من تكلم في الناس بالباطل تكلموا فيه بحق

فليدس رأسه في التراب هذا الحمّاش المتشبع بما لم يعط فقد أصابته سهام الحق

جزاك الله خيرا شيخ خالد
مقال طيب ورائع خصوصا هذه النصيحة الغالية
https://f.top4top.net/p_10811xep20.jpg

جزاك اللّه خيرا شيخ خالد، ألقمته حجرا ياليته عرف قدر نفسه وسكت ولكن حب الظهور يقصّم الظهور !!
ياحماش اتق اللّه و الزم حدك الم تسمع لقول اللّه تعالى في محكم تنزيله: { وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا (36) وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا (37) كُلُّ ذلِكَ كَانَ سَيِّئُهُ عِندَ رَبِّكَ مَكْرُوهًا (38)} الإسراء.
وقال أيضاً : ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ) (الأعراف:33)
وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلم: ( من كان يؤمن باللّه واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ).
وقال صلّى اللّه عليه وسلّم: <<المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ.>>
ولهذا قال بعض العلماء :(طغيان العلم أشد من طغيان المال ).
وتذكر أنّ الظلم ظلمات يوم القيامة فكن منصفا وقافا عند حدود اللّه وإيّاك أن تركن للظلم فالحقّ واضح جليّ ظاهر وهذا لاينكره إلّا متعصّب أو مقلِّد وضع نصب عينيك قول اللّه عزّ وجلّ:

{وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا (13) اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا (14)} (الإسراء).

جزاك الله خيرا شيخنا خالد حمود وبارك الله فيك
لقد كشفت هذا الجهول على حقيقته
مقال فيه علم وأدب ورد متين

*مقال في غاية الروعة، فقد أفدت وأجدت شيخنا الخلوق، لقد وضعته في مكانه المناسب وأظهرت مستواه المحدود، وأعطيته دروساً في الأخلاق والعلم والأدب،المسكين ضاع بين احلامه وحسبَ نفسه معين زمانه، نسأل الله العافية والسلامة.*


*تمنيتُ أن لا ينتهي هذا المقال بكل صراحة، متعت ناظري بقراءته فجزاك الله عنا خير الجزاء وأسأل الله أن يوفقك لتكون من العلماء العاملين*

مقال جامع ماتع نافع بإذن الله، ،
جمع في شيخنا بين لغة العلم وقوة الحجة،،
فجزاه الله خيرا وبارك فيه وزاده علما وعملا.

جزاك الله خيرا يا شيخ خالد وجعله في ميزان حسناتك
وبعد أقول : "سبحان الله كم صلمت من أذن وأنف للمفرقين لو كانوا يعقلون "

جزاك الله خيرا أخي خالد على هذا الرد العلمي
كما قال شيخ الإسلام-رحمه الله-:

"...والفتنة للإنسان كفتنة الذهب إذا أدخل كير الامتحان ، فإنها تميز جيده من رديئه ، فالحق كالذهب الخالص ، كلما امتحن ازداد جودة ، والباطل كالمغشوش المضيء ، إذا امتحن ظهر فساده .*

فالدين الحق كلما نظر فيه الناظر ، وناظر عنه المناظر ، ظهرت له البراهين ، وقوي به اليقين ، وازداد به إيمان المؤمنين ، وأشرق نوره في صدور العالمين .*

والدين الباطل إذا جادل عنه المجادل ، ورام أن يقيم عوده المائل ، أقام الله تبارك وتعالى من يقذف بالحق على الباطل*فيدمغه فإذا هو زاهق ، وتبين أن صاحبه الأحمق كاذب مائق..."

[الجواب الصحيح 1/19]

جزاك الله خيرا، و نفع بما كتبت. كأني بساقي تسويداته المنفوخة دكت دكا.

جزاك الله خيرا أخي الشيخ خالد وبارك فيك وفي علمك وقلمك.

وإن لواقفٍ على هذه الحقائق أن يقول: ما أشدَّكِ يا فتنة جمعة على النفس لولا تسلل المضحكات في المبكيات فيك، فمن المبكيات ما آل إليه حال الدعوة في الجزائر الحبيبة -طيب الله ثراها- من تهاجر وتباغض وتنافر؛ إذ هي تعيش أزهى أيامها في هذا، ومن المضحكات اللَّطائف: ما يقف عليه المرء من خبر المبرقَعين الذين اتفقا في الاسم والرسم والسُّقم وإن تباينا في الحس والجسم.

فاللهم لك الحمد على ما قضيتَ وقدَّرتَ.

بتنا نقف على محاسن هذه الفتنة التي ابتلينا بها فعلى الرغم من مفاسدها العظيمة إلا أن فيها من المصالح الشيء الكثير وما افتضاح مثل هذا المتبرقع المتعاظم إلا من ذلك فقد كان وأمثاله (بويران يونسي قرازة ...) حملا على الدعوة السلفية يجهلون ويتعالمون باسمها فيسّر لهم الخالدان والمرابط وإخوانهم فبينوا حداديتهم وتعالمهم
فجزاك الله خيرا شيخ خالد على هذا الرد القوي فقد استفدنا علما وأدبا وعرفنا حقيقة الرجل هداه الله

هذا المقال ما فيه من علم وفوائد؛ فإنه أتى على كثير من أمراض هذه الفتنة التي اشترك فيها الرأس والرِجْل الذي يبطشون به، ومن هذه الأمراض حبّ الظهور ومدح النفس وتقديس الأشياخ وتعظيمهم فوق ما أراد الله سبحانه، و النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "ما ذئبان جائعان أرسلا في غنم بأفسد لها من حرص المرء على المال والشرف لدينه"، وهذا الحرص لا تسيقيم معه الدعوة السلفية فإنها دعوة توحيد لله ربّ العالمين، وهذا مما يخل بذلك، ولهذا كان علماء السنة يحرصون على أن يعلموا الناس قول النبي صلى الله عليه وسلم:"إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى".
وكذلك كشف المقال عن مرض العجب والفخر الذي أخذ منه التابع والمتبوع في هذه الفتنة بحظ وافر، حتى إنك ترى الرجل الذي لم يعلم من العلم إلا كُليمات يتكلم ويتعاظم كأنه حوى علم الأولين والآخرين والناس أجمعين، ثم عند المحاققة تجده أجوف خالي الوفاض، وكان حقه أن يتعلم قبل أن يتكلم.
فالصدق الصدق يا ياسين، والعدل العدل، فإنه قد ذُهب بك عنهما، واعلم أن الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل؛ ولزوم القول العاطل، وأنه ليس أحد يحول بينك وبين الرجوع إلا أن يكون شيطان إنس أو جن أعاذنا الله منهما.
فجزى الله خيرا الشيخ خالدا على ما أفاد به إخوانه ونصر به أهل السنة وردّ عن الدين المحدثات، والله المعين على ما يحب سبحانه.

بارك الله فيك ابا البراء على ما خططته من لغة العلم المهددة من طرف أبواق التقديس، ها قد صلمت النعامة وعدلت، وهذبت كعوب رأسها فاستقام، فليس هناك مايعرقلها عن دسه في التراب ،! فاللهم سترك نرجوا فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين.
وأحببت أن اوضح أحد المعاني البعيدة في المقال حتى لا يتعب المردود عليه نفسه فيفضحها مرة أخرى:
وهي قول أبي البراء: لم يطلع منهم قرن إلا قطع، ولم يرفع لهم رأس إلا كسر.
عقب الرد على المتعالم في تعاظمه حين قال: فأرد عليه ولا كرامة ليعرف قدر نفسه وليعلم أن وراء المشايخ صناديد يذوب لها الحديد!
إذا تأمل القارئ بين الكلامين وجد أن الكلام الأول فيه من الأدب الشيء الكثير فانظر كيف بناه قائله لما لم يسم فاعله، ( مبني للمجهول) فأحسن
وكيف بناه المتعالم للمعلوم، مسندا إياه إلى نفسه فأساء.
فليتأمل.

أهؤلاء هم جنود البغاة الذين تأملوا منهم نصرا ؟! وتوسموا فيهم لعدوهم كسرا ؟!
جمعوا بين الجبن والوقاحة وبين الجهل والتعالم وبين الخسة والتعاظم !
فبئست البضاعة ، نعوذ بالله من الهوى والخذلان.
وجزاك الله خيرا وبارك فيك وفي علمك شيخنا أبا البراء.

جزاكم الله خيرا و بارك فيكم

مقال ماتع حقا
فوائد عدة من فنون شثى
سبحان الله لو يتامل المتامل في احداث هده الفتنة ليعجب كيف ان العلم ينتشر فيها من جهة و يهدد فيها من جهة و يلوث بحموم الجهل من جهة و يمحص و يصفى من جهة اخرى
و كيف ينتصر فيها المظلوم و كيف يحمد الله فئام من الناس على ما فيها من خير كانوا قبل زمن قريب يرونه شرا.
و يحمدون الله على ما كشف فيها من معادن اناس مساكين ظنوا حقا انفسهم سرجا مضيئة
فجاءهم خبرهم من من عرفهم حقا و خبرهم... فيا ويلة تلك الانفس الدنيئة

يدافعون عن باطل كاد يراه العميان و ينتصرون له زورا زادهم في تلكم الخرب تناقض مع دقة السيقان
لا يكاد باطلهم ينتصب قائما حت يقذف بالحق من كل بنان
جزاك الله شيخنا خالد و بارك الله في ذلك البنان

جزاك الله خيرا ابا البراء