جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل

جزى اللهُ خيراً الشيخ خالدا على هذا البيان المرصع بالعلم و الأدب و ضبط أحداث التاريخ.
و قد كانت تلك الغمغمة وتلك الرموز في صوتية فركوس سبباً في هذا الخير.
بوركت شيخ خالد و زادك الله من فضله.

بارك الله فيك الأخ الشيخ خالد على هذا التوضيح و بيان كذب فركوس و ظلمه للسلفيين

جزى الله خيرا الشيخ خالد على هذا الرد،لقد أتحفتنا-بارك الله فيك- بأخبار العلماء وكيف يتعاملون مع طلابهم ووضحت بطريقة لطيفة-ليست غريبة عنك- الفرق بين العلماء ومن تشبه بهم،أسأل الله أن يجعل هذا الرد في ميزان حسناتك

بارك الله فيك شيخ خالد حمودة وجزاك خير الجزاء على ما بينت ووفيت وشفيت، سبحان الله، كنا نسمع عن صبر العلماء وحلمهم مع الطلاب، واليوم سمعنا العكس من ذلك؛ صبر وحلم من طالب مع من يحسب على العلماء، شتان بين تصرفك الموزون المقدر وتصرفات الدكتور أصلحه الله؛ الذي صار يخشى من كل نبيه، ويتحسس من كل طالب متمكن، فلا هم له إلا إسقاط المنافسين المحتملين، والنظر إليهم كتهديد لمكانته التي يأبى المساس بها إلى حد الرهاب.
لا عجب؛ فقد تربيت عند كبار علماء الزمان، وجالستهم ورأيت رأي العين كيف هم العلماء الربانيون ممن يدعون إلى الله تعالى بالحق والصدق، وليس كمن يدعو إلى نفسه، مع الكذب والتلبيس.

جزاك الله خيرا شيخ خالد على هذا التوضيح الذي قطعت به الهمز و فككت به الرمز

احسن الله اليك يا شيخ خالد فقد اثلجت صدورنا بهذه الكلمات ....

‏جزاك الله خيرا ‏يا شيخ خالد، كان ردك في محله ولابد منه لأن فركوس صار إماما في نكران الجميل والظلم والإفتراء وإيغار صدور الناس على الأفاضل والأبرياء وإبعادهم عن العلماء، ألا فليتعلم فركوس من خالد حمودة وإخوانه من المشايخ وطلبة العلم الأفاضل، نعم فليتعلم منهم الصدق والأدب والصبر والتواضع وهضم النفس في سبيل إعلاء كلمة الله والوضوح في الكلام والمواجهة والنصح للإخوان، هذه هي صفات العلماء يا فركوس التي ضيعتها

جزاك الله خيرا أستاذي وبارك في جهودك