الحمد لله أن جعل فينا من له هذ النفس الطويل والصبر الجميل في الرد على أهل الجهل والمكابرة والعناد
وعجبا أخي الشيخ مرابط كأنك تخاطب حجارة وطوبا وليس بشرا لهم عقولا جزاك الله خيرا وأيدك ونصرك ووفقك لكل خير . |
جزاك الله خيرا يا سفاح الخماسين!
كتب الله أجرك،وابقى ذكرك،ورفع قدرك،وغفر ذنبك.ءامين. |
لله درك على هذا الرد المزلزل للخماس وسيده الوسواس. وأقول للوسواس ما أشد خيبتك وما أعظم خسارتك في هذا الجندي البليد الغبي الذي اضطر الشيخ المرابط لاستخراج السبورة لإفهامه .
هذا البليد الذي لم يكتف بالغباء حتى جمع إليه قلة الحياء وصلابة الوجه فيصدق عليه قول القائل : ياليت لي من جلد وجهك رقعة * فأقد منها حافرا للأدهم. أما علجت فأقول له تأمل دعاء المرابط عليك وأعد الجواب إن كنت صادقا في تنسكك ، ألا شاهت وجوه المفرقين رؤوسا وأبواقا. |
بارك الله في أنفاسك وكثر أغراسك وأعراسك في الجنة
ونقول للخماس هل يوجد نعمة أفضل من العقل _الذي حرمته_ يتمتع به الإنسان في شبابه؟ وما يغنيك تشييد المباني*** إذا بالجهل نفسَك قد هدمتا |
بارك الله فيك أخي مرابط وجزاك الله خيرا فقد أفحمت الرجل .... مما أوقفني وأدهشني غباء وحمق الخماس قوله في الفقرة التي رددت عليه بقولك:
قلت: أيّ معلّم سيقبل بك تلميذا؟! كم هي ثقيلة هذه البلادة! لو وُضعت على بعير لقُصمَ ظهرُه، ولو شمَّها الرجل لانفجرَ رأسُه، فلا أدري كيف تحمّلتها كل هذه المدّة! ولا أدري كيف تحّملها منك لزهر فتركك ترقص في منتدى «بو زخار»، وقبل ذلك لا أدري كيف غفل عنها علجت واستعمل صاحبها! ولو أنّه استشارني لأشرتُ عليه بالهضابي مثلا أو بويران فبلادتهم مُغلّفَة خفيّة عكس الخمّاس، ولعلّ علجت أدرك بأنّ من ذكرتهم «الهضابي وبويران» صاروا في هذه الفتنة أقرانا له لذلك قصد الدفعة الجديدة من أسود الكرتون وخمّاسي التويتر... فالرجل بليد حقا. اللهم عافيتك ورحماك. |
سلمت يمينك أستاذ محمد وأدام الله حجتك وثبتني وإياك وجميع الإخوان على هذا الحقِّ المبين حتى نلقاه.
لقد كنت وأنا أنظر في هذا المقال الطيب أُسبِّح الله عز وجل وأكبره على عظيم الآيات التي أظهرها في من تلطخ بهذه الفتنة ومن أبرزهم "الوسواس" حسن إذ وقع في كل ما كان ينكره في الساعات الأولى للفتنة ومنها: 1: التشنيع على طلبة العلم الكتابة عن الفتنة في وسائل التواصل بل وحتى المنتديات وهاهو اليوم يسلم الأمانة "لعامي جاهل" لينشرها ويعلق عليها!! 2: أنكر عليَّ حسن أشد النكير علاقتي بالمشايخ الفضلاء بو قليل وقالية ومرابط وحمودة وأخي مهدي البجائي وسماهم الغلمان ثم أظهر الله ركونه في دهاليز الظلام للخمّاس الغر المتعالم "عواد" 3: لقد أنكر حسن يومها على حدادية "تيغنيف" طعنهم في الشيخ عبد الحكيم دَهَّاس -حفظه الله- وقال كيف يطعن في وليٍّ من أولياء الله يترك أهله وأولاده أياما وهو يسيح في الأرض يُعلم النَّاس التوحيد؟! فكيف يقبل اليوم لخمَّاسه أن ينكرها على المرابط -حفظه الله- وهل صار هو اليوم يطعن في ذاك الولي؟! وما المخرج من قول شيخك يا خمَّاس؟ أهي من قبيل (جهالةٌ عظيمةٌ وجُرأةٌ عجيبةٌ!) أم هي من باب (فوالله إنّ هذا من الجُرأة على الله)وهل ما قاله فاضلكم حسن من باب (الكلام [الذي]تلزم قائلَه توبة نصوحا، والعزم على عدم الرجوع إلى هذه الألفاظ الشّنيعة)؟!. |
هذه نتيجة اجتماع البلادة و الغباء مع الطيش و التهور مع الجهل نسأل الله السلامة و العافية .. جزاك الله خيرا أيا معاذ أشفقتُ على هذا البليد المسكين و صاحبه الذي يسوقه للمهالك نيابة عنه . نسأل الله السلامة و العافية .
|
جزاك الله خيرا
|
<بسملة1> نسخة (pdf) من مقال: زجر الوسواس وتأديب الخمّاس «حوار مع حسن آيت علجت ومريده عوّاد» (تنبيه: نسخة للمقال كاملا بحلقتيه الأولى والثانية) |
لم أستطع التعليق على هذا المقال بسبب هذا الدعاء:
اقتباس:
|
جزاك الله خيرا أبا معاذ وبارك الله قلمك وقصم به ظهر كل بوق وخماس وأخمد به كل وسواس وخناس
|
الساعة الآن 01:32 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013