هكذا كان لزهر في فتنة فالح!
 

بارك الله فيك أبا معاذ

الله أكبر
لزهر وفركوس إنما سقطا في فتنة المأربي -قبل فتنة فالح- بسبب تعصبهما للمخرّفين المنحرفين، وقد أبغضناهما يومها والحمد لله
ثم لطف الله بهما، وقيض لهما الشيخ ربيعا، فنصحهما بواسطة وبلا واسطة، حتى أظهرا التوبة فدافع عنها من حملة فالح، فأحببناهما لذلك.
ولكن عادا للتعصب في فتنة القاذف، وهو أخس من الحدادية، فحذر منها الشيخ ربيع، فأبغضناهما.

جزاك الله خيرا وبارك فيك.

وهذه قطعة نادرة أخرى من تاريخ لزهر المليء بالتناقضات، لعل هذه المقاطع تبَصر المفرقة بمواقف شيخهم وترجعهم إلى جادة الصواب. وفقك الله شيخ أبا معاذ ونفع بك.

جزاك الله خيرا شيخ محمد على هذا التوثيق التاريخي .

جزاك الله خير و بارك فيك و في عمرك و علمك و عملك شيخ محمد نسأل الله تبارك و تعالى أن يعلي قدرك و برفع شأنك في الدنيا و الآخرة.

لله درك شيخ محمد على الجهود التي تبذلها في سبيل بيان الحق ورد الباطل .
هذا هو لزهر الذي يدعي الصلابة ويزعم كذبا وزورا أنه ناصح الإمام الجبل ربيع في قضية فالح!
هذا هو لزهر الذي كان يقعد قواعد التمييع والمنهج الأفيح ، ثم يأتي اليوم ويرمي ظلما الشرفاء الأبرياء بما كان هو واقع فيه هزلت هزلت.

وهذا يدل تأثر لزهر بقواعد العيد شريفي
وقال ففي شريط رقم (3)من سلسلة تحذيرات العلماء من ضلالات العيد شريفي //جلسة على شاطيء البحر - الوجه الأول//:
قال العيد

لما نوقش في التراجع المزعوم للمغراوي دافع عنه و قال بأنه تراجع:

قال ( يا أخي أنا عقيدتي في هذا الرجل ، و أنا لست إمعة حتى أقلد أي شخص)

ثم قال : ( إ ن اختلفنا في رجل من الرجال ،في الحكم عليه فكل يحكم بما عنده ).
وهذا تقرير لزهر نفسه في الدفاع عن المغراوي وجعل قضيته اختيارية وضرب كلام العلماء وإماتة الولاء والبراء والتخفيف من شأن مخالفات مخالفات الرجل التي منها التكفير