منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   بيان وتوضيح حول مناقشتي مع الدكتور فركوس (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24420)

أبو معاذ محمد مرابط 31 May 2019 04:30 PM

جزاك الله خيرا

أبو حـــاتم البُلَيْـــدِي 31 May 2019 04:46 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح..

لقد عاين أصحاب العقول السليمة -بله أهل العلم- سُمُوَّ اللغة التي خاطبت بها الدكتور والتي جمعت فيها قوة المحاجة ورقي الأدب ورباطة الجأش..

فبارك الله فيك..

وأدعو مفرقة الشر إلى أن يتساءلوا فيما بينهم، هل يجدون وجها للمقاربة بين مناقشة أخينا صالح للدكتور فركوس وبين قبح وسوء أدب مصعفقة الشر مع الشيخ ربيع..

ويبقى الجواب الصادق عند أهل التقوى!

عمر رحلي 31 May 2019 04:49 PM

أثلجت صدري بهذا المقال الرائع أيها الشجاع...وتسآءلت من قبل، كيف نجوت من حراس قلعة التفريق والتقديس !!!لكن الحمد لله وجدت الجواب في المقال وسيدخر التاريخ بصمات الرجال وطوام زعماء التفريق...

أبو الدرداء نصر الدين ذيب 31 May 2019 04:50 PM

جزاك لله خيرا. ونفع الله بك

أبو أنس حباك عبد الرحمن 31 May 2019 05:18 PM

أثابك الله بالحسنى أخي صالحا فلقد أوجزت وأفدت وما أبعد أسلوبك في المناقشة عن أسلوب القوم الذين دخلوا لبيت الشيخ ربيع بل لا مجال للمقارنة أصلا والله المستعان.
أما حكايتك مع الفتنة والمفرقين فهي بحق أنموذج نفيس للشهامة ومثال نادر في الحرص على سلوك الجادة فأسأل الله في هذه اللحظات المباركات أن يبارك فيك وينفع بك ،ولتحمد الله تعالى ولتكثر من شكره على توفيقه إياك.

أبو جويرية عجال سامي 31 May 2019 05:19 PM

جزاك الله خيرا على ما خطت يمينك وبارك فيك حيا وميتا وزادك توفيقا ورشدا أخي، الحمدلله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، ما أجمل الحق وأظهره وأبرده علي النفوس، كتب الله لك أجرها اخي الكريم وبارك فيك وفي والديك..

محمد بلقاسمي 31 May 2019 05:21 PM

جزاك الله خيرا أخانا صالحا على هذا المقال الذي يقطر شجاعة ورجولة، ونسأل الله أن يثبتنا واياك على الحق، والى الاخوة الساكتين الذين تبين لهم الحق لكم في أخينا صالح ومقاله هذا عبرة ومثال فلا تكتموا الحق فالخافض والرافع هو الله وحده ولن ينفعكم لا الدكتتور فركوس ولاجمعة ولا ازهر يوم تقابلون ربكم!

أبو بكر يوسف قديري 31 May 2019 05:23 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح فقد سمعناك كيف أفحمتَ ريحانتهم ونحن نقرأ لك الآن كيف قصفت أتباعه بعشر قذائف لا مناص لهم منها إلا بالتوبة
وقد أعحبني قولك:
(سيسجّل التاريخ أن المفرّقين في خِضمّ الأيّام الزاهية المزعُومة، تطير فرحا أفئدتُهم بخروج صوتيات المنحرف بن حنيفية في حين تشمئزّ قلوبُهم من خروخ صوتيّة الرّيحانة!! ما أزهاها من أيام!)

أبو البراء علي 31 May 2019 05:25 PM

جزاك الله الفردوس الأعلى ،الحمد الذي نجّاك من فتنة المفرّقة والحمد لله الذي عوّضك خيرا من إخوان الصدق والمحبة الصادقة ،أما هؤلاء فقد ظهر للعيان بأنهم على خطر وأنهم يسيرون على خطى أهل البدع والأهواء سلمنا الله وإياكم

أبو عبد الله بلال أمقران 31 May 2019 05:29 PM

بارك الله فيك الأمور اتضحت لكل مُنصف عاقل وبان المُفرقة على حقيقتهم

فؤاد شنوف 31 May 2019 05:33 PM

جزاك الله خيرا على شجاعتك و جهرك بالحق، ملامح الصدق بادية في مقالك، اسأل الله ان يعاملك بلطفه و رحمته، و أن يثبت لسانك بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة

عبد الباسط بن عنتر 31 May 2019 05:35 PM

بارك الله فيك أخي صالح ونفع بك
على هذا البيان وعلى سؤالاتك مع الدكتور فقد أبانت عن كثير

أبو حذيفة حيمر 31 May 2019 05:39 PM

جزاك الله خيرا أجدت و أفدت

عبد القادر بن يوسف 31 May 2019 05:43 PM

سبحان الله!
الحق عليه نور ،نور الله وجهك وحفظك وبارك فيك أخي العزيز صالح .

أبو العباس عبد الله بن محمد 31 May 2019 05:50 PM

الله أكبر بارك الله فيك

هذا هو حال المفرقة والله المستعان، الكثير منهم يعرف الحق وينكره = إنه الهوى!

فاتح بن دلاج 31 May 2019 06:00 PM

بارك الله فيك اخي صالح الشجاع على هذا البيان وثبتنا واياك على الحق اما ان المفرقة على خطى اهل التحزب نخشى عليهم الضلالة بعد الهدى كما قال الشيخ العلامة عبيد حفظه الله واما ما يتهمون به غيرهم بالكذب فقد اصبحت سليقة عندهم كما قال العلامة الناقد الشيخ ربيع هذه فتنة الكذابين نسأل الله ان يهدي من غرر به ولبس عليه الى الحق هو الولي والقادر عليه .

الطيب عزام 31 May 2019 06:02 PM

جزاك لله أخي الصالح صالح خير الجزاء ، وأقول لك بك وبأمثالك تنجلي الظلمات وتظهر الحقائق ويسطع نور الحق وهاجا .. فبارك الله فيك وفي أمثالك .

فتحي إدريس 31 May 2019 06:06 PM

جزاك الله خيرا أخي بن زيان على هذا المقال المفصح بنفسه، فقد أجدت فيه وأفدت، وأظهرت طريقة القوم وما هم عليه من الظلم ومحاولة تبكيت الأفواه واللجوء إلى العنف إذا استدعى الأمر ذلك لا سيما من السفهاء والطائشين الظالمين المعتدين، وإنا لنرجو ما أملته من كتابة محررة أو صوتية مسجلة فيها كل الأدلة والبراهين التي تدين مشايخ الإصلاح وقد سبق وأن طالب بهذا الشيخ ماضي -حفظه الله- ولكن لا مجيب!
على كل حال، هي قصة وحادثة ظهرت للعيان فيها وقوف على طرائق القوم ومسالكهم ولا شك أن ما خفي أعظم، ولا يشك عاقل أن بعضهم له يعيش إرهابا فكريا وتخويفا شديدا يمنع كثيرين من الصدع بالحق والبوح بما يعتقدون ومن نظر فيما يخرجه البوفاريكي وغيره فإنه يجد صدق ذلك بل قد حصل الاعتداء والضرب، فنسأل الله أن يسلمنا وأن يعافينا.
إن السلفية رحمة وعدل وعلم.

أبو أنس يعقوب الجزائري 31 May 2019 06:17 PM

جزاك الله خيرا أخي الحبيب صالح على هذا البيان الشافي والكافي. نسأل الله تبارك وتعالى أن يهديَ إخواننا المغرر بهم! آمين

محسن سلاطنية 31 May 2019 06:17 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح وبارك فيك على هذه الشجاعة ،ونفع الله بما كتبت وجعله سببا في رجوع طائفة من الأتباع إلى الحق.

محسن أبو محصن بن جمال العروم 31 May 2019 06:20 PM

الله أكبر الله ينصرك ويثبتك

أبو يحيى صهيب 31 May 2019 06:25 PM

جزاك الله خيرا أيها الرجل الشهم!

وكثر الله من أمثالك

عباس ولد عمر 31 May 2019 06:26 PM

بارك الله فيك أخانا صالح على هذا البيان الشافي والأسلوب الراقي، أسأل الله أن يجزل لك المثوبة على قيامك بالقسط وشهادتك بالحق.

وفيما ذكرت عبرة ينبغي أن لا يغفل عنها صاحب السنة، وهي أن عليه أن يوطن نفسه على اتباع الحق متى استبان له، فإذا اختلف الناس كان أكبر همه أن يعرف الحق بدليله ويتبعه ولو كان مع خصوم محبوبه ومن تعلق قلبه به، لا أن يحكم بمجرد العاطفة ويُغلّب الثقة.
وما كان من أمر المفرقين معك يكشف للناس سر اجتهادهم في الدعوة إلى التهميش وحرصهم على عدم الكتابة والتسجيل، وإصرارهم على عدم الجلوس، واستنكافهم عن الاستجابة لأهل العلم الكبار، كل ذلك لأنهم لم يبنوا تحذيرهم على أدلة بينة، ولا قاموا نصرة للسنة.
وقد علموا أن قراءة الأتباع لردود خصومهم كافية لمفارقتهم وانفضاضهم عنهم.
فنحمد الله عز وجل الذي له الحمد في الأولى والآخرة أن عافانا وهدى قلوبنا.

سليم الأخضري 31 May 2019 06:27 PM

جزاك الله خيرا اخي صالح

عبد اللطيف غاليب 31 May 2019 06:29 PM

جزاك الله خيراً أخي الفاضل صالح على ما أدليتَ به من حقائق تكشفُ هول ما عليه المُفرقةِ من الكذب والفجور في حق طلبة العلم ومشايخ الإصلاح الفضلاء والله المستعان .
وأنا أشهد بصدقكَ وتحرِّيك للحق للوصول إلى ما أنتَ عليه من اتباع الدليل والتمسك بغرز العلماء الكبار والصدع بالحق رغم ما نالكَ من سهام الطعن والتحذير ، وأسأل الله تعالى أن يزيدك ثباتاً ويحفظك ويرعاك .

أبو الزبير خيرالدين الرباطي 31 May 2019 06:30 PM

لقد أثنينا عليك قبل أن نعرفك يا رجل،فإن الريحانة الدكتور ابن تيمية الجزائر مفتي إفريقيا-على حد وصف المفرقة-لم يستطع الإجابة عن أسئلتك وحاد عن إلزاماتك له،أعجبني تأنيك وتؤدتك وعدم خوفك،أعجبتني شجاعتك وصدعك بالحق فكانت #الفاجعة،وها قد أكملت القضية بكتابة هذا المقال في فضح المفرقة فأبشر نصرتك للحق واتباعك للأكابر.
جزاك الله خيرا وبارك فيك

كمال بن سعيد 31 May 2019 06:36 PM

جزاك اللّه خيرا أخي على هذه الشهادة ثبتنا اللّه وإياك على الحق فالمفرقة واتباعهم احكامهم ظالمة فإما أن تكون معي أو ضدي لا نقاش علمي ولا هم يحزنون طريقتهم طريقة حزبية واللّه المستعان

جمال بوعون 31 May 2019 06:36 PM

بارك الله فيك أخانا صالح على هذا البيان المرصع بالأدب والعلم، وشكر الله لك تلك الشجاعة والأدب الذَيْنِ قابلت بهما الدكتور.
وقد ظهر من تغريدة ذلك المصعفق أن القوم لا يتاونون من رمي غيرهم بما هم منه برآء كذبا وزورا، وهذا في الحقيقة غير مستغرب لأن هذه الفتنة بُنِيَت جدرانها ورفعت أركانها وعُقِد لواؤها على الكذب والبهتان ولكن سرعان ما تهدمت (فأتى الله بنيانهم من القواعد فخرّ عليهم السقف من فوقهم).
ثم انظروا إخواني وتأملوا وتعجبوا من صنيع الدكتور وقوله لما عرف مضمون سؤال أخينا صالح:(سيأخذ علينا الوقت كله) ثم في الأخير لم يُعطهِ إلا فضلة وقت احتقارا وهروبا في نفس الوقت. وهل هذا صنيع أهل العلم في تعليم الناس والصبر عليهم؟!
أين الدكتور من خُلُق النبي صلى الله عليه وسلم وصبره وتحمّله لمن يأتي يسأله من الأعراب وغيرهم مع ما قد يصدر منهم من الجفاء والغلظة؟!
أين الدكتور من صنيع رسول الله صلى الله عليه وسلم مع رفاعة رضي الله عنه حين جاء يسأله وهو مشغول يخطب الناس؟
عن أبي رفاعة العدوي رضي الله عنه قال: انتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يخطب، فقلت: يا رسول الله، رجلٌ غريب جاء يسأل عن دينه، لا يدري ما دينه، قال: فأقبل عليَّ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وترك خطبته حتى انتهى إليَّ، فأتي بكرسي حسِبتُ قوائمه حديدًا، قال: فقعد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجعل يعلمني مما علمه الله، ثم أتى خطبته فأتم آخرها؛ رواه مسلم
ثم إن قضية كهذه تفرق بسببها الناس وحدث ما حدث يقال عنها (تأخذ منا كل الوقت)؟! كان ينبغي للدكتور -وهو يرى نفسه على الحق- ألا يتوانى لحظة في بيان ما يعتقده من الحق كتابة ومحاضرة ومهاتفة ومجالسة وجوابا كما يصنع الفحول من العلماء قديما وحديثا في بيان الباطل والتحذير منه، ولا نذهب بعيدا فلينظر الدكتور في سيرة الإمام الألباني كيف كان لا يكل ولا يمل في مجالسه في بيان الحق والتحذير من الباطل و ربما أجاب على سؤال واحد يتكرر عليه عدة مرات وهو يُفصل ويصول ويجول، أين الدكتور من هذا؟ أين هو من سيرة الشيخ ربيع العطرة في الدفاع عن السنة والتحذير من البدع و المناهج الباطلة دون كلل ولا ملل إلى يومنا هذا رغم كبر سنه ومرضه، لا يتوانى من بيان الحق كتابة ولا جوابا ولا مناقشة ولا مراسلة و تراه يؤلف في بيان باطل المُبطل عدة مؤلفات كما صنع مع سيد قطب و عبد الرحمن عبد الخالق و المأربي وغيرهم.
فما للدكتور أحدث شرخا عظيما في الدعوة السلفية لم نرَ له فيها كتابة مقنعة ولو يسيرة مع أن الموضوع يحتاج إلى بيان عظيم شاف كاف؟! وهذا إن دلّ على شيء إنما يدلّ على العجز.
وبينما العقلاء ينتظرون من الدكتور بيانا شافيا كافيا إذا به يخرج على الناس ببدعة التهميش التي لم يُسبق إليها، ثم يريد منا أن نأخذ بقوله دون بيّنة ولا دليل مقنع، هيهات هيهات، ما هكذا ربتنا الدعوة السلفية، بل تربينا أن نرد الباطل على صاحبه كائنا من كان وألا نكون إمعات في الباطل.

أبو معاذ صالح الجزائري 31 May 2019 06:38 PM

جزاك الله خيرا صالح على كشف هذه الحقائق،
و و الله إني لأعجب من المفرقين رؤوسا و أتباعا كيف يستخدمون هذه المراوغات و أحيانا الكذب دفاعا عن أنفسهم و منهجهم. بارك الله فيكم

أبو حذيفة عبد الحكيم حفناوي 31 May 2019 06:40 PM

لا أملك لك أخي الفاضل صالحا إلا أن أقول لك :
بوركت أناملك وزادك الله عزا ورفعة وثباتا على الحق ، نقول هذا في وقت تقاعس فيه شيوخ -زعموا - جبنا وخورا من الصدع بالحق والإدلاء بشهاداتهم في هؤلاء المفرقين .

أبو صفية بلال 31 May 2019 06:50 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح على هذا المقال الشيق والأدب الجم وموقفك البطولي وحرصك على بذل النصح لأتباع القوم نسأل الله أن يكفيك شرهم.

يوسف شعيبي 31 May 2019 06:55 PM

جزاك الله خيرا أخانا صالحا على هذا البيان المتمم لتلك الصوتية التي كشفت عن سر يخفيه رؤوس المفرقة، وأبانت عن حقيقة يحرصون على كتمانها، فمنذ أن بزغت الفتنة وهم يوجهون ويوجبون السماع من الريحانة، فلما خرج صوت شيخهم حاصوا حيصة الحمر خجلا مما جاء فيها، وقد جرب كثيرون وسألوا كفاحا وعادوا بخفي حنين.
وما وصفته من طريقة تعامل الدكتور مع سؤالك يدل على أنهم يتضايقون من طالب الدليل ؛ لأنهم يريدون أتباعا كأصحاب الملاعب يهتفون بأسمائهم وينادون بحياتهم لا غير، بخلاف مشايخ الإصلاح فإنهم يفتحون قلوبهم لكل من أراد السؤال ولا يتهربون من المواجهة ولا ينزعجون من المناقشة، ولو طال المجلس، ولا يشترطون عدم التسجيل كما يفعل رؤوس الفتنة، وهذه تكفي العاقل لمعرفة أهل الحق من أهل الباطل.

أبو عبد الله حيدوش 31 May 2019 07:16 PM

عندما يكتب الرجال فإن الصدق هو العنوان والمضمون الدليل والبرهان جزاك الله خيرا أخي صالح بوركت يمينك أيها الرجل

أبو عبد الرحمن التلمساني 31 May 2019 07:19 PM

جزاك الله خيرا يا أخي صالح بن زيدان لهذا الموقف المشرف لجميع السلفيين والذي نتباها به كيف لا وقد اعطيت درسا لمن هم مازالوا خائفين أو يراعون مصالحهم الشخصية في تبيين هذا الحق و ركوب غرز كبار علماءنا في هذه الفتنة وهي نصرة المظلوم و فضح الظالم

يونس بوحمادو 31 May 2019 07:20 PM

بارك الله فيك أخي صالح على هذه الشهادة السلفية البينة، كما أظهرت شجاعة أثرية عزيزة، نسأل الله تعالى الهداية والثبات والتوفيق للجميع، وهدى الله من ضل سواء السبيل.

أبو عبد الرحمن صلاح عابد 31 May 2019 07:36 PM

جزاك الله خيرا من رجل شجاع شهم
نصحت و بيّنت و أشفقت فجزاك ربي الجنة

صالح أيت أمقران 31 May 2019 07:44 PM

بارك الله فيك و جزاك الله خيرا
مواقفك مواقف الرجال الشجعان !
فهنيئا لنا بك

أبو ديمة محمد أمين بوحنك 31 May 2019 07:56 PM

جزاك الله خيرا ... هذا ما لمسته من بعضهم فهم يتعاملون بطريقة " خيرنا و ابن خيرنا " إن كان معهم و إن كان أفجر الناس و " شرنا و ابن شرنا " إن خالفهم و إن كان أتقى الناس ... هداهم الله أو كفانا شرهم ... أما صوتية الدكتور فركوس " عفا الله عنه " فهي آية من آيات الله عز و جل ( في فتنة الظلم و البغي و الكذب هذه ) في نصرة الله عز و جل للمظلوم و فضح الظالم و الله المستعان ... جزاك الله خيرا و مقامك في الدارين إنه سميع مجيب

أبو سّلاف بلال التّمزريتي 31 May 2019 08:00 PM

جزاك الله خيرا أخانا صالح، موقف سلفي، وبيان شافي، بارك الله لك في علمك وخُلقك، وهو امتحان آخر لأتباع المفرّقين ليقفوا على مستوى شيوخهم وتيجان رؤوسهم، فإما أن يقتنعوا أنهم لا يملكون ولا ذرة دليل، وإما أن يسلكوا سبلا أخرى الله بها عليم

بلال زروالي 31 May 2019 08:52 PM

جزاك الله خيرا أخانا صالح


الساعة الآن 02:54 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013