جزاك الله خيرى أبا أويس على هذه «المقالة» الطيبة، و«الحكم» النيرة، و«التعليقات» الموفقة، في إبراز جميل أثر العلماء، وتسطير مقالهم في أحوال الأشخاص ومذاهبهم الباطلة في صحائف التأريخ، لتعلم الأجيال اللَّاحقة نصح الناصحين وحرص الحريصين على إيصال الخير والهدى ونفع الأمة، وشرَّ أهل الشر، وطرائقَ أهل الفساد في غابر الزمن للتتقي ذلك في حاضرها ومستقبلها.
نعم؛ إنها «فتنة الكذابين»، والكذب سلاح أهل الظلم والضلال في ردِّ الحقِّ والهدى، ومعاداة الرسل والوحي، بله في طمس معالم ما جاء من نور الله -جلَّ وعلا-، والفرى عن الربِّ -سبحانه وتعالى-، ومن تأمل قصص القرآن الكريم ودعوة الأنبياء والمرسلين أدرك هذه الحقيقة، فليس أهل الأهواء فيها إذاً ببدع في هذه الصنعة الخبيثة النتنة. ومن جميل ما جاء في هذه «الكتابة»: «لكلِ بنيانٍ أساسٌ أُسِّسَ عليه، ولكلِ عملٍ خطةٌ يسير وفقها، ولكلِ مشروعٍ قاعدةٌ ومنطلقٌ، والناظر في فتنة المفرقة يجد أنها ما قامت إلا على سوق الكذب، وما راجت إلا ببضاعة البهتان والافتراء». فجزاك الله خيرا أبا أويس مرَّة ثانية. |
جزاك الله خيرا على ما سطرت وعبرت
والحمد لله الذي منّ الله علينا بالوثوق في علمائنا الكبار من أمثال الربيع، فبخٍ من حامل لراية الجرح والتعديل! وبخٍ بخ من مثلكم يا أهل الحق؟! انشراح في الصدور....وطمأنينة في القلب.... وثبات على المواقف السلفية....لم تقدموا على كلام الله ، ولا على سنة نبيكم، ولا على كلام علمائكم الكبار ممن أوتوا علما راسخا ودينا متينا وورعا طيبا وخبرة بأهل الأهواء وممارسة لباب الجرح والتعديل حتى أفنوا أعمارهم في معرفة هذا الباب الدقيق... اللهم لك الحمد أولا وآخرا. |
ماشاء الله،لقد كان لك من اسمك نصيب وافر،فقد أحسنت السرد والتلخيص،والتعليق والإنتقاء،فبارك الله فيك.
والله نسأل أن يطيل عمر الربيع وأخيه عبيد والمشايخ في طاعته،ويختم لهم -ولنا جميعا-بالحسنى،إنه ولي ذلك والقادر عليه |
جزاك الله خيرا أخي الفاضل محسن على تناول وجمعك لهذه الدرر حقا التي تدل على قدر ما أكرم الله تعالى هذا الامام ربيع وبما حباه من دقة وفراسة وحكمة نادرة حفظه الله وأطال عمره وثبته على الحق .
وستبقى هذه الاوصاف الثمانية: 1-لم يتربوا تربية سلفية 2-أخس من الحدادية 3- هذه الفتنة أخرجت الخبء 4- اتركوا التعصب (خَلُّوكم من التعصب) 5- أنتم تعبانين 6- قرؤوا كتب ابن تيمية وابن القيم 7- الذين يقولون عن إخوانهم صعافقة هم الصعافقة 8- فتنة الكذابين وصمة عار في جبين المفرقة رؤوسا وأتباعا لا تزول الا بتوبة نصوح |
جزاكم الله خيرا إخواني جميعا على دعواتكم وتأييدكم ، تقبل الله دعواتكم واستعملنا وإياكم في طاعته ونصرة دينه. وحفظ الله علماءنا ومشايخنا .
|
جزاك الله خيرا
|
جزاك الله خيرا أخي الكريم محسن سلاطنية على هذا المقال الطيب وجعله في موازين حسناتك.
|
الساعة الآن 08:39 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013