الأقلام وأصحابُها
 

حفظك الله أبا عاصم! فما أدريُّ أيُّهما من مقالك أعلى في مضمار السِّباق، آلمعاني الصِّحاح العِتَاق، أم الألفاظ والجمل الكُمَّل الرَّوَاق.
بارك الله فيك وفي قَلِمَك الباذل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركته
صدقت فالكلمة الطيبة تورث السعادة والأنس والكلمة الخبيثة تورث الشقاوة والوحش

جزاكم الله خيرا أخي أبا عاصم وسلم الله أناملك التي هزت القلم فتقاطر غيثا فأنتج باقة من كل لون بهيج

جزاك الله خيرا وبارك فيك
وأسأله عز وجل أن يسدد خطاك وقلمك و يقوم مسعاك وأن يزيدك من فضله ويمنحك التوفيق لإصابة الحق فيما تكتب ويرزقك الإخلاص فيما تسعى وتصبو إليه .
وإنها لمقالة طيبة و لهمة عالية وعزم مبارك بإذن الله - و أحذر أن تغتر بكلامي - ابتسامة - فأرجو أن يحقق الله لك بما تقدمه لإخوانك ما تريد من خير ونفع و إيضاح و يثبتنا وإياك على السنة ، و أن يسخر لك من الأخيار و الطيبين من يعينك على الارتقاء في درجات طلب العلم بتوفير المسكن والعمل في العاصمة لتكون قريبًا من أهل العلم وأكابر أهل الفضل ، و يعلم الله أن ذلك ليس مدحا مني إنما هو ادنى ما أتمناها لك و أرجو الله ان يحقق لك ذلك .
متمنيا أن يكون هذا التدخل لصاحب قلم باذل ، لا قلما خاملا و لا قاتلا !!!
أخوك و محبك في الله، وليد .

جزاكم الله خيرا و أحسن إليكم و بارك فيكم و نفع بكم شيخنا الحبيب
أمّا أنا فما أدري بأيِّهما أُسَرّ ؟ بجوازك في هذه المَحالّ ، أم بثناءك على هذا المقال .
و إن كان قلمُ الواصفِ ، أحقَّ بالوصف من الموصوف ، و هذا من جميل تواضعكم و تشجيعكم لطلّابكم
جزاكم الله خيرا و نفعنا بما تقدّمون

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خيرا أخي عبد الباسط و بارك فيك

و إياك أخي عز الدين ، عفا الله عنك هذا الوصف أعلى مما رصف قلمي بكثير
بارك الله فيك

أخي الفاضل وليد ، أحبّك الله الذي أحببتني فيه ، جزاك الله خيرا و أحسن إليك و بارك فيك
و أرجو أن يتقبل الله دعاءك و يؤتيك بمثل ما دعوت لي و خيرا منه ، و أرجو أن أكون عند حسن الظن و أن يعصمني الله عز و جل و إياك من الفتن ما ظهر منها و ما بطن .
و إن من النّعم أن يمنّ الله على المرء بإخوان من أمثالك فجزاك الله خيرا و أنا أحبك في الله
و قلمك باذل و خامل و قاتل
باذل للخير خامل عن السفاسف قاتل للشر ـ إن شاء الله ـ أحسبك كذلك و لا أزكي على الله أحدا

بارك الله على المعاني البديعة التي سيقت بألفاظ جزلة قوية،زادك الله من فضله ووفقك للعلم النافع والعمل الصالح.

و فيك بارك الرحمن أبا الحسن ، ولك بمثل ما دعوت لي
مرور مشجع جزاك الله خيرا

رصاصة تقتلُ شخصا و قد تطيش ، و قلمٌ يقتل خلقًاو أمما لا يُحصون
فإن كنتَ غابطا الجهل يوما ، فاغتبط به إذا رأيت من يرديه العلم على أمّ رأسه
فاللهم سلّم سلّم

شمس الدين ، سوكو ، بوكروح ، بوعقبة ، الهادي الحسني ... و غيرهم
ابتاعوا أقلامهم من عند الشيطان ، ثم وهبوها له بغير عوض و لا ثمن