الله أكبر.. ياله من رد ممتع، ويكفي هذا الكربوز -لو كان يعقل- أقوال صاحبنا وخطاباتهله بـ: قال المتستر، قال المتستر، قال المتستر..
ومن أمتع ما في المقاله قوله:

يَوْمٌ قدرْنا والعزيزُ من قَدَرْ ... وآبَتِ الخيلُ وقَضَّيْنَ الوطَرْ
من الصَّعافيق وأدركنا المِئَرْ.
قال أبو عبيدٍ القاسمُ بنُ سلاّم معلقا على هذا النظم من الكلام: "أراد بالصعافيق أنهم ضعفاء ليست لهم شجاعة ولا قوة على قتالنا" (45)، وأنا أقول لك ولأمثالك أنتم ضعفاء ليست لكم قوة على مُجابَهَة أهلِ الحق من الرجال الصادعين به، وأنتم جبناء لا شجاعة لكم في الجلوس والنقاش معهم، لذا صِرْتُم تتشبهون بذوات الخدور، من الاختفاء والسَّبِّ من وراء الستور، والافتراءِ على إخوانكم بالبهتان والفجور، والشهادةِ عليهم بالكذب والزور.
فهذان معنيان لهذه الكلمة ذكرتهما لك نقْدا، ونسَّأت لك معانيَ أخرى لتبحث عنها بحثا، فارجع مأمورا إلى كتاب "العين" للخليلِ بنِ أحمدَ الفراهيدي، فقد زاد على هذين المعنيين ثلاثةً من المعاني، فصار مجموعُها خمسة، وكلها مُتَفَرِّقَةٌ في أعيان الْمُفَرِّقَة ومجتمعة في آحاد المصعفِقة، ولا إخالك إلا مُسْتَجْمِعًا لأكثرها، فقد ظهر منك الضعفُ واللُّؤم والجهل والجبن، فعجبا لقومٍ يَجْتَرُّون كلمةً لا يُحْسِنون نُطْقَها ولا يعرفون حقيقتها، وهي تنادي عليهم بمعانيها، يا هؤلاء أنتم أولى بها، فأنتم أحق بهذه الأوصاف وأهلُها، وهنيئا لكم اتصافُكم بها

فجزاك الله خيرا أخانا الحبيب

جزاك الله خيرا أخي حسين على هذا المقال

الحمد لله الذي قيض لكل فتان جلادا يجلده،ولكل بوق حجرا يسكته...
أثابك الله على ما رقمت وضاعف لك المثوبة،ولقد تجسدت آثار التربية السلفية في مقالك،من حيث أن الزجر والتأديب،لم يمنعك من النصح والترغيب،فلله درك،وزادك الله من واسع فضله

جزاك الله خيرا أخي الفاضل حسين
واسال الله تعالى ان ينتفع المردود عليه بهذا الرد القيم وأن ينصاع للحق وان يجنبه كبر نفسه ونفخ غيره .

حقا أمر مضحط المقرمد وزواوش القرمود والفراريج ما هذا الهراء وما هذا المستوى المتدني لا ادري ما اصاب القوم ولا أدري ما كل هذه الردود أهذا هو العلم؟ أين هو العلم الحقيقي من التاصيل العلمي؟ أين حظهم وحظنا جميعا من الدعوة إلى الله أين كل هذا ولا أخال الناس إلا أنهم أفلسوا من العلم ومن طلبه فوجدوا الردود الفارغة اسهل طريق للظهور فركبوا موجة نصرة الحق زعموا وذهلوا عن العلم الحقيقي وتأصيله والله والمستعان
في جعبتي الكثير ولا أود الدخول في الجدالات العقيمة نسأل الله أن يهدينا جميعا.

بارك الله فيك أخي حسينا فقد أمتعتنا وأفدتنا جدا.

قد نصحت له والله، و وعظته موعظة بليغة، ولو كان يبغي نجاة نفسه لقبّل رأسك وشكرك على صنيعك معه، فنسأل الله أن يهدي قلبه على يديك وأن يثقل بهذا الرد موازين حسناتك.

بارك الله في اخينا حسين على هذا السجال العلمي القائم على الحجج الدامغة والبراهين البالغة التي تقطع الخصوم وتجعلهم فيةحيص بيص من أمرهم فجزاك الله خيرا على ردعك للمعتدي ودفاعك عن السنة ومشايخ أهل السنة أسأل الله أن ينصر الحق وأهله

جزاك الله خيرا أخي حسينا فقد أحسنت ردا وأحسنت أدبا فبارك الباري في يراعك وأجزل لك المثوبة على دفاعك.

جزاك الله خيرا أخي حسينا فقد أحسنت ردا وأحسنت أدبا فبارك الباري في يراعك وأجزل لك المثوبة على دفاعك.

جزى الله أخانا حسينًا على ما أفاد وأجاد في هذا المقال السنيِّ الذي نافح به عن السلفية ومشايخها ودعاتها، وكشف به زيف دعاوى كربوز القائمة على الظنون الكاذبة والأوهام الخاطئة، وأبان عن تخبُّطه في كثير من مواقفه، وتجنِّيه في كثير من أحكامه، واستطالته في أعراض المشايخ، وتعريضه بالطعن في الشيخ ربيع وغيره من العلماء، كلُّ ذلك بأسلوب علميٍّ راقٍ وحوار أدبيٍّ جميل، وخطاب وعظيٍّ مؤثِّر.
فنسأل الله تعالى أن ينفع به وأن يهدي به، إنه جواد كريم.

اللهم بارك ، مقال رائع و أعطيت درسا لهذا المتستر بالنسبة للذي لا يعرفه فجزاك الله خيرا .

جزى الله خيرا إخواني على تجاوبهم مع مقالي وأسأل الله تعالى أن أكون قد وُفِّقْتُ في دحض شبه هذا المتستر ورد جهالاته والدفاع عن علمائنا ومشايخنا.

ليهنك العلم أخي الحبيب حسين
أجدت وأفدت ونوعت
ما أحسن أن يجتزء الرد ويصور منه فقرات ونشرها مع بعض التعليقات في التويتر وغيرها ليعم النفع بهذه الكتابة العلمية الرصينة
فجزاك الله خيرا أخي الحبيب

لله درك وعلى الله أجرك
مقال في غاية القمة جمعت فيه بين العلم والأدب
بوركت