منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   حُسنُ البَيَان فِي أَنَّ المُفَرِّقَةَ لِلحَمَاقَةِ عُنوَان! (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24718)

عمر رحلي 22 Mar 2020 11:29 PM

جزاك الله خيرا أخي رضوان على هذه المقالة النافعة،التي بينت فيها ماوصل إليه حال المفرقين من الضياع في الفقه والشذوذ في مسائله بعد الضياع في المنهج نسأل الله العافية

أبو همام القوناني 22 Mar 2020 11:39 PM

جزاك الله خيرا أبا حاتم

أمين المهاجر 23 Mar 2020 12:56 AM

جزاك الله خيرا على هذا الرد المسدد بحق

أبو أويس يوسف 23 Mar 2020 06:24 AM

جزاك الله خيرا ، لقد ألقمته حجرا

عبد القادر بن يوسف 23 Mar 2020 06:55 AM

جزاك الله خيرا أخي رضوان فقد أدبت ذلك المغرور الذي أظهر العجلة والجهل ولعله يرعوي .
والفضيحة في تعليق المشرف ! رباه لطفك .

أبو عبد الله عبد الغني حمود 23 Mar 2020 09:43 AM

جزاك الله خيرا أخي الفاضل أبا حاتم نسأل الله أن يجعل ما خطته يمينك في ميزان حسناتك

قاضي سعيد 23 Mar 2020 10:10 AM

مُوفقٌ بارك الله في علمك وأنفاسك. مقالٌ قويٌ في غاية الوضوح

أبو جميل الرحمن طارق الجزائري 23 Mar 2020 12:50 PM

بارك الله فيك أبا حاتم فقد أدبت البليد، وسوطت العنيد،
وقد أحسنت قولا للعنيد،؛ ونحن بدورنا نقول لهذا الجاهل: نمهلك إما للجلوس عند الشيخ خالد حمودة لتكمل ما بدأته عنده من الاستفادة في العلم، أو الجلوس عند غيره من أهل العلم وطلبته، وإما بلوزم بيتك وختم فيك لعلك تتخلص من تبعات آثام الجهل وآثاره.
وأعقب على قولك ب "ختم فيه"، فقد حثه على ختمه صنويه في الغي والضلال فما استجاب لهما ولا هما سلما من نكوثه، فلذا لم يبقى له حل إلا أن يهدم فاه

أحمد لازلي 23 Mar 2020 05:43 PM

جزاك الله خيرا اخي ابا حاتم على هذا الرد المفحم، على عواد الجاهل العابث بالأصول.
أحسن الله إليك

أبو دانيال طاهر لاكر 23 Mar 2020 05:47 PM

نقله عن ابن حزم كان بمثابة ثالثة الأثافي.

جمال بوعون 23 Mar 2020 06:32 PM

جزاك الله خيرا أبا حاتم، فقد ألقمت عوادا وصاحبه أحجارا.
إن حال عواد و أمثاله حال الغريق المتمسك بالقشة، وإنما أتي هؤلاء من اتباعهم لأهوائهم، فهم يرون الرأي الفاسد ثم يسعون سعيا حثيثا في الاستدلال له، ولذلك لا يُدققون ولا يفكرون ولا يفحصون ولا يبحثون، بل يقمشون ولا يفتشون.

طارق بن صغير 23 Mar 2020 06:46 PM

جزاك الله خيرا على هذا المقال وعلى الزيادة التي أضفتها و أظن هذا المخلوق يحتاج إلى صفعات لينتبه من تقديسه لشيخه ولعلك أديت الذي عليك أخي الفاضل

أبو همام القوناني 23 Mar 2020 06:58 PM

حفظك الله أخي البليدي وجزاك الله خيرا
التعصب للأشخاص يفعل الأفاعيل بصاحبه
نسأل الله العافية

وليد ساسان 23 Mar 2020 07:40 PM

جزاك الله خيرا أبا حاتم وزادك من فضله، فقد لقنت هذا المشغب درسا لن ينساه

محفوظ قبايلي الداموسي 23 Mar 2020 09:43 PM

تكفيه هذه الفقرة لو كان شم للتجرد للحق ريحا:
فقد قال ابن حزم في السياق: "وَلَوْ صَلَّاهَا الرَّجُلُ الْمَعْذُورُ بِامْرَأَتِهِ صَلَّاهَا رَكْعَتَيْنِ، وَكَذَلِكَ لَوْ صَلَّاهَا النِّسَاءُ فِي جَمَاعَةٍ"، فهل يصح أن يُقال بأن للمرأة أن تخطب خطبة الجمعة وتصليها بالنساء ـ وأن هذا قولٌ لابن حزم ـ؟!، إن قلت نعم فقد أتيت ببدعة ما سبقك إليها أحدٌ من العالمين، وإن قلت لا، فقد لزمت الرشد، وبذلك تعود لتدرك أن قول ابن حزم: "صَلَّاهَا بِامرَأَتِهِ رَكعَتَينِ" لا يريد به صورة الجمعة بإلقاء الخطبة ثم الصلاة.
جزاك الله خيرا أبا حاتم على صعقتك لهذا العوير


الساعة الآن 10:54 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013