جزاك الله خيرا أخي رضوان على هذه المقالة النافعة،التي بينت فيها ماوصل إليه حال المفرقين من الضياع في الفقه والشذوذ في مسائله بعد الضياع في المنهج نسأل الله العافية
|
جزاك الله خيرا أبا حاتم
|
جزاك الله خيرا على هذا الرد المسدد بحق
|
جزاك الله خيرا ، لقد ألقمته حجرا
|
جزاك الله خيرا أخي رضوان فقد أدبت ذلك المغرور الذي أظهر العجلة والجهل ولعله يرعوي .
والفضيحة في تعليق المشرف ! رباه لطفك . |
جزاك الله خيرا أخي الفاضل أبا حاتم نسأل الله أن يجعل ما خطته يمينك في ميزان حسناتك
|
مُوفقٌ بارك الله في علمك وأنفاسك. مقالٌ قويٌ في غاية الوضوح
|
بارك الله فيك أبا حاتم فقد أدبت البليد، وسوطت العنيد،
وقد أحسنت قولا للعنيد،؛ ونحن بدورنا نقول لهذا الجاهل: نمهلك إما للجلوس عند الشيخ خالد حمودة لتكمل ما بدأته عنده من الاستفادة في العلم، أو الجلوس عند غيره من أهل العلم وطلبته، وإما بلوزم بيتك وختم فيك لعلك تتخلص من تبعات آثام الجهل وآثاره. وأعقب على قولك ب "ختم فيه"، فقد حثه على ختمه صنويه في الغي والضلال فما استجاب لهما ولا هما سلما من نكوثه، فلذا لم يبقى له حل إلا أن يهدم فاه |
جزاك الله خيرا اخي ابا حاتم على هذا الرد المفحم، على عواد الجاهل العابث بالأصول.
أحسن الله إليك |
نقله عن ابن حزم كان بمثابة ثالثة الأثافي.
|
جزاك الله خيرا أبا حاتم، فقد ألقمت عوادا وصاحبه أحجارا.
إن حال عواد و أمثاله حال الغريق المتمسك بالقشة، وإنما أتي هؤلاء من اتباعهم لأهوائهم، فهم يرون الرأي الفاسد ثم يسعون سعيا حثيثا في الاستدلال له، ولذلك لا يُدققون ولا يفكرون ولا يفحصون ولا يبحثون، بل يقمشون ولا يفتشون. |
جزاك الله خيرا على هذا المقال وعلى الزيادة التي أضفتها و أظن هذا المخلوق يحتاج إلى صفعات لينتبه من تقديسه لشيخه ولعلك أديت الذي عليك أخي الفاضل
|
حفظك الله أخي البليدي وجزاك الله خيرا
التعصب للأشخاص يفعل الأفاعيل بصاحبه نسأل الله العافية |
جزاك الله خيرا أبا حاتم وزادك من فضله، فقد لقنت هذا المشغب درسا لن ينساه
|
تكفيه هذه الفقرة لو كان شم للتجرد للحق ريحا:
فقد قال ابن حزم في السياق: "وَلَوْ صَلَّاهَا الرَّجُلُ الْمَعْذُورُ بِامْرَأَتِهِ صَلَّاهَا رَكْعَتَيْنِ، وَكَذَلِكَ لَوْ صَلَّاهَا النِّسَاءُ فِي جَمَاعَةٍ"، فهل يصح أن يُقال بأن للمرأة أن تخطب خطبة الجمعة وتصليها بالنساء ـ وأن هذا قولٌ لابن حزم ـ؟!، إن قلت نعم فقد أتيت ببدعة ما سبقك إليها أحدٌ من العالمين، وإن قلت لا، فقد لزمت الرشد، وبذلك تعود لتدرك أن قول ابن حزم: "صَلَّاهَا بِامرَأَتِهِ رَكعَتَينِ" لا يريد به صورة الجمعة بإلقاء الخطبة ثم الصلاة. جزاك الله خيرا أبا حاتم على صعقتك لهذا العوير |
الساعة الآن 10:54 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013