حدثنا الشيخ محمد سعيد رسلان قال: الجزائر بلدي والشيخ فركوس من الصادقين، واقرؤوا سلامي للشيخ نجيب جلواح
 

اللهم بارك ، الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ، هكذا أهل العلم من قديم يثني بعضهم على بعض
فاللهم احفظ مشايخنا و علماءنا .

اللهم بارك وزد حفظ الله مشايخنا ونفعنا بعلمهم

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

حفظهم الله

الشيخ يعتذر عن جلسة اليوم-للأسف- لأسباب صحية نسأل الله أن يمده بالصحة والعافية،لكن خير إن شاء الله، قد تجمعنا معه جلسة ثانية، ونعتذر نحن أيضا، وما كان مرادنا إلا حث إخواننا على لزوم كبار مشايخهم؛ الشيخ فركوس والشيخ عبد المجيد والشيخ لزهر حفظهم الله، نسأل الله أن يبارك في أعمارهم، وقد قالها لنا الشيخ صبيحة هذا اليوم بعد صلاة الفجر: الشيخ فركوس من الصادقين، ثم أخبره أحد الأفاضل أن الشيخ نجيب يقرئه السلام فقال الشيخ حفظه الله: أقرئه مني السلام وقل له يقرئ شيخه مني السلام -يقصد الشيخ فركوس حفظه الله-
ومشايخنا في غنى عن هذه التزكيات لكن هي بشرى أزفها لكم إخواني، وما زلنا نسمع من علماء الأمصار الثناء العطر على مشايخنا وعلى دعوتهم فلا تلتفتوا إلى هؤلاء المشوشين المحرومين المساكين، وكذلك شيخنا طلعت زهران ينصحكم بلزوم الشيخ فركوس وقال: إنا نغبطكم عليه كما أخبرني بعض الإخوة الذين استقبلهم الشيخ يوم أمس، أما إخواننا أصحاب البيديآفات! والتوترات!فنسأل الله أن يبصرهم وأن يعفو عنهم وأن يكف ألسنتهم وأقلاهم عن الطعن في مشايخنا الأفاضل، هذا والله أسأل أن يرد مشايخنا الأفاضل إليه ردا جميلا فإنا نحبهم في الله كلهم -ماداموا على الأمر والسنة- فإن زاغ زائغ أو طعن طاعن فلا كرامة كائنا من كان.

أخوكم ستر الله عيوبه
محمد عواد
سبك الأحد
22جمادة الآخرة 1439
10/03/2018

جزاكم الله خيرا إخواني عبد اللطيف أخي فارس أخي حميد وأخي رضا وفقكم الله سررت بمروركم كثيرا.

وجزاك ربي خيرا أخي أبا أنس، والله إن مشايخ مصر -وعلى رأسهم العلامة رسلان-يكنون لمشايخنا في الجزائر كل الإحترام والتقدير وينزلونهم منازلهم-وعلى رأسهم العلامة فركوس- أما هؤلاء الصعالكة ممن تمردوا على مشايخهم وخرجوا عليهم فسيتضح لهم الأمر قريبا كما وعدنا الشيخ البصير محمد علي فركوس -أطال الله في عمره على طاعته- أن بعد هذه الأحداث ستكون سلفية نقية بإذنه تعالى، فأبشروا.

يُرفع...
والشيخ فركوس من الصادقين.

رفع الله قدرك أخي الكريم محمد وجزاك خيرا على نيّتك وسعيك للذبّ عن أقدار مشايخنا الذين يرومون نصر منهج السّلف ورفع راية السّنّة الصّافية الخالية من الأهواء والتّمييع والإنحراف؛ أمّا أصحاب النّصوص التلبيسيّة التّلفيقيّة، فوالله ما زادوا أهل الصّدق وأتباع الحقّ إلا يقينا ورسوخا فيما هم عليه من التشبّث بالحقّ وأهله، وما زادوهم بكتاباتهم الظّالمة الجائرة -وآخرها بيان "رجال المجلّة"- ما زادوهم إلا بصائر إلى بصيرتهم وإيقانا إلى يقينهم على مجانبة أولئك للصّواب وصدّهم عن الحقّ الذي أجمعوا بخيلهم ورجلهم للإجهاز عليه، وأنّى لهم ذلك؟! فالحقّ منصور وأهله شهادة من العزيز القويّ ((وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُه)) و (( إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَاد))، والله وحده الموفق لكل خير وهو سبحانه الهادي إلى سواء السّبيل.