جزاك الله خيرا أخي مرابط لكتابتك الموفقة بإذن الله تعالى لهذه السلسلة العلمية في حوارك ونقاشك الهادئ مع الدكتور فركوس حيث كان هذا الحوار من طرف واحد وكأنك تخاطب حجرا أو جمادا حيث لم نسمع ولم نقرأ من الطرف الثاني ولا كلمة بل ولا حرف ، فيا ترى هل يعد هذا العمل من فضيلته إقرار بالخطأ أم ضعف في المنهج أم يوجد عذر صحي ..... ؟!!!. فيا أتباع مشايخ التفريق في الجزائر هذه هي حقيقة شخصية الدكتور فركوس فقد نزع عنها الأخ محمد ذلك اللباس المكذوب أنه ريحانة المغرب ومفتي نصف الكرة الأرضية و ....... أي لباس الشيخ المعصوم والمعظم و المقدس ، فهو رجل كسائر الرجال يصيب ويخطئ وإن كانت أخطاؤه المنهجية لا تعد ولا تحصى وهذا لضعفه المنهجي كما وصفه الشيخ ربيع ، فيا أتباعه أفيقوا هذا الرجل ليس بالإمام أحمد و لا الإمام مالك ولا الإمام ابن تيمة ولا الإمام ابن باز ولا إمام ربيع ، فهو رجل ثبت عليه الطعن في أهل السنة من علماءهم ومشايخهم كما ثبت عليه تمجيد وتعظيم رؤوس أهل البدع من ابن سينا الملحد وعبد المؤمن تومرت و الفيلسوف ابن رشد الحفيذ والماسوني الرافضي الخبيث جمال الدين الأفغاني و التزكية العطرة بالصوت والصورة لتلميذه المبجل حاج عيسى وجلوسه في جلسة خاصة وبل سرية حتى جاء الخبر ونشر في وسائل الإعلام لرافضي خبيث والتي كانت مليئة بالفكاهات والتمييع مع عدة فلاحي و ........
|
جزى الله خيرا الأخ الكريم أبا معاذ المرابط على هذه السلسلة الماتعة النفيسة وعلى جهوده المبذولة في إظهار الحق، وتجلية باطل القوم وشبههم البائسة. وأسأل الله العلي القدير أن ينفع بهذه السلسلة وغيرها من جهود العلماءِ والطلبةِ النجباء المُلَبَّسَ عليهم، ويرد بها باطل المبطلين.
|
عند قراءتك لمقالات الشيخ محمد وفقه الله يتبين لك جليا ما سبب إيراد كلمة التهميش(التعمية والتضليل) فقد نجح فركوس في إبعاد اتباعه لادراك الحق واتباعه
|
جزاك الله خيرا على هذه الدرر الثمان، التي ستبقى في التاريخ شاهدة على ما كان عليه القوم من التناقض والكيل بمكاييل وعدم إعمال الشرع، و ما كانوا عليه من الجبن والهروب و عدم المواجهة ومقارعة الحجة بالحجة مختبئين تحت عباءة التهميش...فبارك الله فيك وفي جهودك، ونسأل الله أن يجعل ما تبذله خالصا لوجهه الكريم و في ميزان حسناتك يوم تلقاه..آمين
|
أسال الله العظيم بمنه وكرمه أن تكون كلماتك يا أبا معاذ لها وقعها في نفس الشيخ ، لتجعله يراجع مواقفه في هذه الفتنة والتي لم تفرح القريب وسر بها العدو اللدود ، ولو أن الشيخ سمع نصائح أبنائه ونصائح شيوخه لما وصل الامر إلى ماوصل إليه لكن ليقضي الله أمرا كان مفعولا .
ليعلم الله من يتبع الدليل حقا وصدقا ممن جعل ذلك شعارا وفقط ولم يحكم في نفسه القاعدة السلفية المتفق عليها : قول العالم بمجرده ليس حجة حتى يدلل . وفق الله الشيخ لما يحبه ويرضاه وجعلنا وإياه والقراء الكرام ممن إذا نبه انتبه وإذا ذكر تذكر وإذا قال عدل وإذا أخطأ تراجع . |
جزاك الله خيرا أيها الفاضل المرابط نسأل الله أن يجعل ما كتبته في ميزان حسناتك كما نسأله تبارك و تعالى أن ينفع عباده بهذه السلسة الطيبة المباركة و الموفقة بإذن الله تعالى و التي امتازت بقوة الحق في الإلزامات و الصدق في النصيحة و الأدب و العلم في النقد و المناقشة و التحري و التدقيق في السرد و النقل، كما نسأله سبحانه و تعالى أن يختم بالباقيات الصالحات أعمالك كما ختمت هذا الحوار الهادئ بالحسنى و الرحمة و الشفقة
|
جزاك الله خيرا أيها المرابط
|
جزاك الله خيرا أخي محمد على هذه السلسلة الطيبة التي كشفت عن كثير من الحقائق أسأل الله أن يجعلها سببا لهداية إخواننا الضالين و على رأسهم الدكتور فركوس و أن يردهم إلى الحق ردا جميلا.
|
بارك الله فيك أستاذ مرابط على هذه المقالات النيرة التي وضحت فيها وبينت ونصحت.
شكرا على هذه الكلمات الصادقة المليئة بالرفق والرحمة جزاك الله خيرا ووفقك وعسى أن تطبع هذه الوقفات وتكون نبراس للحق يهتدي بها من خاض في الفتن بالباطل. |
جزاك الله خيرا أبا معاذ على هذه الحلقات الهادئة التي نصحت فيها الشيخ فركوس ممتثلا توجيهات القرآن والسنة منها قوله عليه السلام: «الدين النصيحة ، قلنا: لمن ؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم» وقد اعتمدت في نصيحتك في بيان الأخطاء على التوثيق والتحليل والسؤال والاستفسار، جامعا في ذلك بين الحجاج ومخاطبة العقل بالأدلة والبراهين ومخاطبة الوجدان بالوعظ والترغيب والترهيب .
فنسأل الله تعالى أن ينبه الشيخ فركوس من غفلته، ويهتم بحلقات هذا الحوار ، فيقرأها باهتمام بالغ ناظرا فيها بعين الإنصاف والعدل، ملتمسا فيها الحق والرشاد، موطنا نفسه على الرجوع إليه متى تبين له، فإن الحق قديم كما قال عمر لأبي موسى رضي الله عنهما، والرجوع للحق خير من التمادي في الباطل، وهو فضيلة ترفع صاحبها عند الله وعند الناس. وهذا الذي نحبه للشيخ ولأنفسنا، فنسأل تعالى يوفقنا وإياه لمعرفته ويرزقنا اتباعه، ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه وألا يجعله ملتبسا علينا فنضل، كما أسأل الله تعالى أن يجزي خيرا أخانا الكبير محمد مرابط خيرا على جهاده وعلى ما قدمه ويقدمه للدعوة السلفية المباركة ويكتب ذلك في ميزان حسناته ويرفع درجته في الدارين. وأعتذر منه ومن إخواني في هذا المنتدى عن التأخر في التعليق. |
الساعة الآن 09:04 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013