بارك الله فيك أخي يوسف على هذا المقال الرائع .
قال إبراهيم بن أدهم : " ما صدق الله عبد أحب الشهرة " .
انتهى من "العزلة والإنفراد" (ص 126)
قال شيخ الإسلام | المجموع 162/18: حب الرياسة هو أصل البغي و الظلم .

بارك الله فيك وذب الله عن وجهك النار. لقد كشفت ماحوته #فاجعة_فركوس16 من تزوير لتاريخ أهالي الجزائر وأعلامها، وهو في ذلك إما متعمد متحري ، أو ناقل عمن هب ودب بدون تثبت، كما هو صنيعه مع التهم المنسوبة إلى مشايخ الإصلاح وطلبة العلم. وعجبا لمن وقف على هذا التزوير المفضوح ولم يحتط لدينه في أخذ العلم عنه !
وهل سينتصر على نفسه فيعترف بخطئه ويستغفر ربه؟ _إنا لنرجوا ذلك_ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون.

جزاك الله خيرا على هذا المقال الطيب

لله درك وعلى الله أجرك أخي الفاضل يوسف على ردّك لهذا العدوان والظلم من الدكتور فركوس على الجزائر وأهلها، فقد تبين بذلك لكل منصف أنه كان من الواجب على الدكتور أن يشكر الله تعالى ثم يشكر الجزائر وأهلها على ما لهم من الأفضال الكثيرة عليه لكنه رضي بالمن والشكوى بدل الاعتراف بالتقصير في حق هذه الأمة بالتعليم والتوجيه والصبر على ذلك لله تعالى، ولكن كما قيل: ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل

ردَّيت فوفيت و أفحمت و دافعت و أقنعت و بينت تخاريف الدكتور و جهله و حبه لنفسه مع اتهام الناس بما ليس فيهم
جزاك الله خيرا أثلجت صدري بردك

مقال طيب جزاك الله خيرا. كيف له ألا يمد رجليه ومعه مراجيج لو قال لهم غدا أول رمضان لأصبحوا صائمين.

جزاكم الله خيرا و حفظكم و بارك فيكم.