أين كان جمعة ولزهر وأبواقهم عندما كان اتباع فالح يطعنون في مرابط لأنه دافع عن فركوس.. الأرشيف يجيب
 

ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا أمابعد :
فقد خرج علينا الأخس من الحدادية برسالة سربها لهم بائع كتب أهل البدع زعموا فيها أن الأخ الفاضل مرابط يدافع عن فالح الحربي ليوهمو أتباعهم المراجيح المغلق عليهم أنه لازال مع فالح كما نقل عن كبيرهم من قبل وهذه شنشنة نعرفها من أخزم فهم قد أوجعتهم سياطه وأذاقهم العلقم المر ولم يجدوا معه حيلة الا بالطعن في منهجه بالكذب والافتراء وقد رد المرابط على الحق هذه الافتراءت فمن لازال عنده مسكة من عقل فليسمع لردوده القوية على هذه الفرية الصلعاء.
أما أنا فأريد أن أرجع بالمفرقين رؤوسا وأتباعا إلى عام 2007 عندما كان أتباع فالح يطعنون في الدكتور فركوس وكل من يدافع عنه لأسأل سؤالا هاما هل كان من المدافعين عن الدكتور فركوس في تلك الفتنة المدعو حري و باهي وبويران وباقي الأبواق أم كان فيهم الأخ مرابط و العكرمي وغيرهم؟؟؟
وإذا كان مرابط مع فالح فلماذا يطعن أتباعه فيه ويألفون القصائد للانتقاص منه ويقرن اسمه مع اسم الدكتور فركوس؟؟؟
يكفيكم فقط أن تعودو لقصيدة ألفها أحد الحدادية اسمه الصميلي ونشرت في موقع الأثري الحدادي عام 2007 عنوانها " تسليط الهموس على أفراخ الضغبوس على فركوس" ومن يقصد بالأفراخ الا مرابط ومن دافع عن فركوس..
قال هذا الحدادي في البيت رقم 15..
أعنيك يامرابط الملخبط في فهمك... كفهم كلام العلامة الطاووس.
أما التعليقات على القصيدة ففيها وصف الأخ مرابط بالإرهابي وغيرها من الطعونات الفاجرة.
فهل هذا جزاء من دافع عن شيخكم من طعونات الحدادية وتحمل لأجل ذلك الكثير من الطعونات الفاجرة ليأتي غلمان لم يعرفو فتنة فالح الحربي ولم يكن لهم ذكر فيها لاهم ولا لزهر ولا جمعة ليصفو رجلا سلفيا بأنه كان مع فالح بلا وجه حق؟؟؟
ملاحظة : لم أضع رابط القصيدة في موقع الأثري لأن السلفيين لا يحيلون على مواقع الحزبيين.
الصور في المرفقات للتأكد.

وهذه صورة من الموقع للتأكد من التاريخ..

جزاك الله خيرا أخي الفاضل كريم ،ذب الله عن وجهك النار لقاء دفاعك بالحق عن الشيخ المرابط.