منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   أبو أسامة يهدم مصرًا ويعوض الناس بعرًا (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24674)

سليم الأخضري 29 Jan 2020 08:57 PM

جزاك الله خيرا اخي صالح على مقالك

أبو عبد الرحمن التلمساني 29 Jan 2020 09:25 PM

جزاك الله خيرا اخي صالح بن زيان على هذا المقال والذي جمعت فيه بين تناقض ابو أسامة قيما يعتقده وما حرره في الرسالة الثانية كما نسال الله تعالى ان يوفقك ان تكون سببا قي هدايته بعدما قدمت له نصيحة مؤثرة جدا كيف لا تؤثر وهي تدل على صدقك وحرصك للمنصوح فبارك الله فيك وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك

أبو حذيفة عبد الحكيم حفناوي 29 Jan 2020 09:26 PM

جزاك الله خيرا أخي صالحا والله لقد كفيت ووفيت ونصحت وبينت، والله نسال أن يرد الشيخ أبا أسامة إلى الحق ردا جميلا.

جمال بوعون 29 Jan 2020 09:41 PM

جزاك الله خيرا أخانا صالح على هذا المقال المُسدّد، الكاشف لحقيقة أبي أسامه وتذبذبه،
أسأل الله تعالى أن ينفع بمقالك، وأن يهدي أبا أسامة سواء السبيل.

أبو دانيال طاهر لاكر 29 Jan 2020 09:48 PM

لله درك أخانا صالح فقد نصحت فأجزلت ووعظت فأبلغت سائلا المولى جل وعلا أن ينفع بها المنصوح.

عبد القادر بن يوسف 29 Jan 2020 09:49 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح على سردك الموفق لمراحل رجوع الشيخ أبي أسامة للحق ثم نكوصه عنه-أصلحه الله-
لعله يكون في ذلك هداية للمغترين المخدوعين .
نسأل الله الهدى والسداد.

عمر رحلي 29 Jan 2020 09:51 PM

الشيخ أبو أسامة هداه الله يبكي من ثبات الشيخ ربيع في الدعوة للإصلاح والإجتماع وأنه لم يتغير ، لكن أنت تغيرت بإرضائك للمفسدين المفرفين ...اللهم اهدي قلب الشيخ أبي أسامة.

أبو أنس فاتح خليل 29 Jan 2020 10:05 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح على هذا المقال الماتع الذي شمل على البيان والتفصيل والشهادات التي كشفت فيها الحقائق التي خفت عنا وبينت حال المردود عليه فبارك الله في إناملك

مختار حرير 29 Jan 2020 10:15 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح ورفع قدرك وأعلا منزلتك في الدارين، كتبت فبينت ونصحت فأبلغت وما ذاك إلا لأهل الحق فبه يصولون ويجولون وبه تقوى حججهم فلله الحمد وحده أن هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.

بوتخيل بوبقرة 29 Jan 2020 10:29 PM

جزاك الله أخي صالح خير الجزاء وأوفاه وجعل ماقمت به من بيان في ميزان حسناتك يوم تلقى الله

أمين المهاجر 29 Jan 2020 11:09 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح على هذه الشهادات و نسأل الله أن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا آمين

حسن عبد الكريم التمنراستي 29 Jan 2020 11:22 PM

احسن الله اليك اخي صالح على هذا البيان ونسأل الله ان ينفع به الشيخ اسامة فهي نصيحة مشفق .فجزاك الله خيرا .

أبو عبد الله حيدوش 29 Jan 2020 11:38 PM

لله درك وعلى الله أجرك بوركت يمينك أخي الفاضل نسأل الله تعالى أن ينفع بهذا المقال المبارك ويجعله في ميزان حسناتك

أبو الحارث نجيب زرقي 30 Jan 2020 12:10 AM

بارك الله فيك أخي الفاضل صالح، هذه هي لغة السلفيين تنضح علما وحججا قطعية وأدلة واضحة كالشمس ولله الحمد.

فاتح بن دلاج 30 Jan 2020 12:20 AM

بارك الله فيك أخي صالح على هذا المقال النافع الموفق الذي بينت فيه تلون الشيخ أسامة هداه الله واضطرابه في موقفه من هذه الفتنة فبعد رجوعه للحق ببيانه الأول المبني على الأدلة الساطعة نكص على عقبيه وغير موقفه بين عشية وضحاها بسبب الضغط الكبير الذي تعرض له من طرف عصبة التفريق أصحاب المنهج الوحش وعلى رأسهم جمعة الضايع وعلم أنه ستضيع منه أمور دنياه فلم يصبر فاستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير نسأل الله أن يهدي قلبه وأن ينفعه بما كتبت وبينت فجزاك الله خيرا على صبرك وعلى كل مابذلته من جهد لايصال الحق للشيخ أسامة هداه الله.

كمال بن سعيد 30 Jan 2020 12:47 AM

سلمت يمينك لقد كفيت و وفيت أخي صالح جزاك ربي خير الجزاء والله إنها لنصيحة قيمة نصيحة محب ومشفق رد الله المنصوح إلى الصواب.

زهير بن صالح معلم 30 Jan 2020 02:48 AM

جزاك الله خيرا أخي صالح على هذا المقال القيم الذي بينت فيه تناقض الشيخ أبي أسامة أصلحه الله، وعجزه عن الخروج من الورطة التي أوقعه فيها المفرقة، نسأل الله تعالى أن يوفقه للتوبة النصوح والرجوع إلى الحق الذي قرره في بيانه الأول بالأدلة الواضحة عن قناعة وحسن بيان وإعراب، وأن ينجيه الله تعالى من عصابة التفريق الذين لم يجعلوا له مكانا حتى في آخر قائمة المشايخ والطلبة، بعد أن كان عندهم عالما؛ لأن التائب عندهم -كما قرره ابن هادي- مكانه الصفوف الأخيرة ورفوف الاحذية.
والله المستعان

أبو أمان وليد القسنطيني 30 Jan 2020 08:07 AM

جزاك الله خيرا اخي صالح على هذا البيان الذي توسم بالحجج و الالزمات، وهذا البيان يكفي لمن اراد الحق
و اما ابو اسامة فقد خاب ظننا فيه فقد ابان عن وجه لا يليق بطالب علم ناهيك عن شيخ

يوسف شعيبي 30 Jan 2020 08:31 AM

جزاك الله خيرًا أخي صالح على ما نصحت وبيَّنت، فقد أتيت على قصة أبي أسامة من أصولها وسردت وقائعها وفصولها، فلم يبق لمن يتمسك بالتراجع الأخير لأبي أسامة إلا أن يتوب ويؤوب، أما أبو أسامة فهو أعرف بحاله الذي هو عليه اليوم وهو أدرى بمنزلته عند القوم، وقد كان يعرف ذلك منهم، فاللهم اهده إلى الحق وخذ بناصيته إلى الهدى.

أبوعبد الله مصطفى جمال 30 Jan 2020 09:00 AM

جزاك الله خيرا وبارك فيك وزادك الله من فضله أخي الفاضل صالح على هذا المقال الذي بين الحقيقة المخفية .
وما أكثر الحقائق المخفية والتي تواطأ على إخفائها من كنا نحسبهم مشايخ وطلبة العلم بل وكنا نأخذ عنهم ونحترمهم ونحبهم فإنا لله وإنا إليه راجعون.
والأمر الغريب حقا هو كيف لمثل الشيخ أبو أسامة أن يكون سيقة لمثل جمعة ولزهر مع ما بينه وبينهما من مفاوز سواء في العلم أو في الأخلاق .
وبيان الشيخ أبو أسامة الأول والذي فرح به السلفيون لم نستغربه من مثله لأن ذلك كان الظن به - أصلحنا الله وإياه -
أما ما كان من تراجعه فمنقصة عظيمة له ومنه جعلت اهل الحلم والعلم منه في حيرة واستغراب .
والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله.

أبو حـــاتم البُلَيْـــدِي 30 Jan 2020 09:07 AM

جزاك الله خير الجزاء أخي صالح.
والله هو المسؤول أن يرد الزائغين ويبَصر أهل العمى.

أبو أنس خير الدين رحيم 30 Jan 2020 09:14 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله أخي الحبيب صالح ونفع بما كتبت، لقد تطرقت لأكثر الشبه التي روجها رؤوس التفريق بين أتباعهم، وبسببها شحنت قلوبهم على مشايخ الإصلاح وطلبتهم.

أبو عبد المحسن عبد الكريم الجزائري 30 Jan 2020 11:43 AM

جزاك الله خيرا أخي صالح، والله استمتعت بمقالك هذا لما فيه من تلخيص طيب لمراحل الفتنة وكشف لحقائق مخفية وبيان لحال أبي أسامة أصلحه الله الذي خذل الحق وأهله وأسخط الخالق من أجل إرضاء الخلق، أسأل الله أن يرده ردا جميلا، آمين

طارق بن صغير 30 Jan 2020 01:52 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح أصلح الله بك و نعوذ بالله من الحور بعد الكور ومن الضلالة بعد الهدى ثبتني الله و إخواني على الحق حتى نلقاه

أبو الزبير خيرالدين الرباطي 30 Jan 2020 03:17 PM

الله أكبر،مقال رهيب أخلص فيه الأخ صالح النصيحة ودعمه بالأدلة والبراهين الصحيحة،سلمت يمينك،ما أنصحك من رجل.
والمقال يدل أن المفرقة في أمر مختلط مريج ويعيشون حزبية مقيتة تحت إرهاب وتهديد عاملهم الله بما يستحقون

أبو عبد الرحمن العكرمي 30 Jan 2020 03:31 PM

أخي الفاضل الكريم صالح بن زيان
لقد كفيت ووفيت
ونصحت وبررت
فلله درك وعلى الله أجرك

أبو جويرية عجال سامي 30 Jan 2020 04:11 PM

بادي ذي بدء أقول للأخ الفاضل صالح بن زيان جزاك الله خيرا على هذا البيان المرصع بالحجج والقوي في التركيب وزادك الله توفيقا وسدادا ونفع بمقالك هذا من شاء الله من خلقه فقد كفيت ووفيت حفظك الله
ثانيا أقول لأبي أسامة راجيا من الحق سبحانه أن يوصل هذه الكلمة له :
يا شيخ مصطفى قد وفقك الله في بيانك الأول توفيقا يستوجب عليك شكره والاعتراف بفضله فإن نعمة التمييز بين الحق والباطل نعمة عظيمة لكن الثبات على ذلك يحتاج نفسا قوية على الحق راسخة ثابتة لا يهولها شيء ولا يزعج قوامتها بالحق ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)
ولك في الشيخ ربيع أسوة حسنة كم دخل بيته من مشوشين ومكابرين وضائعين وكائدين فهل هزه ذلك وغير من ثباته على مدلولات النصوص الشرعية

يا شيخ أبو أسامة قارن فقط بين حيصة المفرقة يوم كتبت بيانك الذي لم يتضمن إلا الحجج الشرعية النقلية والحجج العقلية التي لا يسعك ولو لبثت سنينا عددا أن تنقض منها شيئا بلغة التحقيق والصدق، قارن بين ذلك السب والتشنيع والاعتداء والفحش وبين موقف الشباب السلفي الذين أغضبهم لله خذلانك للحق بعد معرفته،. فهل سبك منهم من أحد أو تعرض لشخصكم بفحش وقذف، يشهد الله أننا أحببنا لك الخير وتمنينا لك الثبات وحزننا لموقفك الأخير وما قلنا الا خيرا وما دعونا لك إلا بالخير عسى الله يردك للحق ردا جميلا، قارن بين تلك الحيصة وبين هذه التعليقات سواء على هذا المقال أو في مواقع التواصل تجدها جامعة بين تقديم الحق عليك وعلى من هم خير منك، وتجد فيها معالم الشفقة والرحمة وحب الخير لك ولغيرك،. وتجد فيها الأدب حتى في الغضب، فلم يحملهم غضبهم من تصرفك المخذل للحق في أحوج ما يحتاج الحق لأمثالك لم يحملهم على تجاوز القدر الواجب لأنهم أهل سنة تضبطهم النصوص الشرعية وليسوا أهل أهواء وطيش
فراجع موقفك بين يدي الله وليكن هذا سببا لتضرب المثل في الأوبة للحق فأنت والله محذر منك عند القوم في كواليسهم السرية الحزبية ولن يرضوا عنك بعد ذلك البيان ما حييت ولا مكان لك عندهم الا في رفوف الاحذية كما قرروه صراحة ووقاحة، وهو كلام شيطاني لا علاقة له ابدا بدين المسلمين الذي يُفرَح فيه بتوبة التائب، يا شيخ مصطفى اتق الله وبادر بالتوبة والأوبة ولينصرنك الله إن فعلت وليعوضنك خيرا ولأن تلقى الله راضيا عنك وإن سخط الناس خير من أن تسخطه لترضيهم، نسأل الله لك الهداية والرشد فإنه والله يحزننا تسفلك في هذا الدرك وباب التوبة مفتوح فبادر قبل الفوت وانتهزها فرصة وارفع راية الحق علية واشدد على آل التفريق بسيف السنة وتذكر العلامة الوادعي شيخك وما في نفسه من زهد وترك للتعلق بهذه الدنيا وبأهلها وأصحابها فاقطع كل العلائق والعوائق وتجرد لله ربك لا تشرك به شيئا ولا تخش في الله لومة لائم وكن كخبيب بن عدي رضي الله عنه القائل
ولست أبالي حين أقتل مسلما... على أي جنب كان في الله مصرعي




لقد جمّع الأحزاب حولي وألّبوا *** قبائلهم واستجمعوا كل مَجمعِ

وكلٌّهم مُبدي العداوةِ جاهدٌ *** عليّ لأني في وَثاقي بمضيع

وقد جمّعوا أبناءهم ونساءهم *** وقُربت من جذع طويل مُمنّع

إلى الله أشكو غربتي ثم كربتي *** وما أرصدَ الأحزابُ لي عند مَصرعَي

فذا العرشِ صبّرني على ما يُراد *** بي فقد بضّعوا لحمي وقد ياس مطمعي

وذلك في ذات الإله وإن يشأ *** يبارك على أوصالِ شلو ممزّع

وقد خيروني الكفرَ، والموت دونه *** وقد هملت عيناي من غير مجزع

وما بي حِذارُ الموت، إني لميّتٌ *** ولكن حذاري جحم نار مُلفع

فلست أبالي حين أقتل مسلماً *** على أيّ جنبٍ, كان في الله مصرعي

ولست بمبدٍ, للعدو تخشّعاً *** ولا جزِعاً، إنّي إلى الله مَرجعي




محسن سلاطنية 30 Jan 2020 07:56 PM

لله درك وعلى الله أجرك أخي صالح على هذا المقال الماتع ، فقد نصحت لأبي أسامة وأشفقت عليه لوكان يعقل ، ولقد بينت تلونه وتغيره بالدليل الساطع والبرهان القاطع ، وهذا شأن السلفي إذا كتب ،أسأل الله أن ينفعه به ويرده به إلى الحق ردا جميلا ،وأن يجعله سببا لرجوع المخدوعين.
جزاك الله خيرا وكتب لك الأجر والمثوبة.

أبو سّلاف بلال التّمزريتي 30 Jan 2020 08:34 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح على هذا الوثيقة التاريخية، والمقالِ المُحبَّر بلغة العلم، فقد أجدت وأفدت، نفع الله بك وثبَّتك

صالح أيت أمقران 30 Jan 2020 09:22 PM

بارك الله فيك أخي صالح ، و نفع بك .
أسأل الله عز وجل أن يرد الشيخ مصطفى الى الحق ردا جميلا .

منصور بوشايب 30 Jan 2020 09:29 PM

أخي صالح جزاك الله خيرا على هذا المقال الذي يثلج صدور أهل الحق،فقد أجدت فيه وأبدعت ونصحت فيه وشهدت شهادة حق، أسأل الله أن يجعل هذا المقال في ميزان حسناتك

محمد أمين أبو عاصم الأرهاطي 30 Jan 2020 10:13 PM

جزاك الله خيرا يا فاضل،ووالله لقد ناقشت فأفحمت،وشرحت فأوضحت،ونصحت فأبلغت،فعلى الله أجرك،ووالله إنا لنفرح برجوع المخالفين إلى الحق،وما ذاك إلا لأن المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه،نسأل الله أن يوفق الشيخ أبا أسامة للرجوع إلى الحق،وأن يجنبه شرور نفسه و يعينه عليها.آمين

أبو محمد وليد حميدة 31 Jan 2020 12:31 AM

‏جزاك الله خيرا أخي صالح ونفع بما كتبت
لا أدري كيف طابت نفس أبي أسامة وهو يغمض عينيه عن فضائح المفرقين التي جعلته يكبر الله عز وجل من شدة فضاعتها، ونحن السلفيون بحمد الله على منهج كاتب هذا المقال إنما هدايته نرجوا

أبو نافع عز الدين علي حيمود 31 Jan 2020 01:21 AM

جزاك الله كل خير وبارك الله فيك ،مقال طيب ماتع ، فيه تذكير للناسي ، وتنبيه للغافل ونصيحة بليغة للشيخ أبي أسامة ، نسأل الله تعالى أن يوفقه لقراءتها وأن يوفقه للصدع بالحق مرة ثانية فيعطى أجره مرتين والله ذو الفضل العظيم.

يونس بوحمادو 31 Jan 2020 09:04 AM

جزاك الله خيرا أخي الفاضل صالح على هذا المقال العلمي النافع، وهذه النصيحة السلفية الرزينة، فقد كفيت فيها ووفيت وخاطبت الرجل بلغة واضحة، وحجة داحضة، وألزمت المخاطب بخطابه، وأفحمته بكلامه، وقيدته بحباله، فما تركت لعاقل لمن في حاله إلا التوبة والرجوع إلى الحق والصواب.
نسأل الله تعالى أن ينفع بك، وأن يجعل ما كتبت في موازين حسناتك.

أبو يحيى صهيب 31 Jan 2020 12:29 PM

لله درك وعلى الله أجرك أخي العزيز صالح فقد أديت ماعليك في نصح الرجل أسأل الله أن يلهمه رشده ويغفر ذنبه.

كريم بنايرية 31 Jan 2020 02:01 PM

ان ممارسات جمعة أشبه بالترهيب الفكري فهو يوغر صدور الاتباع ويهيجهم على المخالف حتى يضعف ويمشي في سكته العفنة ولاعجب أن ينجح في ذلك مع ضعاف النفوس.
وتذكر أيها السلفي قصص السلف الصالح.. وأنا أنصح الشيخ أبا أسامة أن يسمع قصة النابلسي ويعيد سماعها لعلها تكون نبراس هداية له لترك مداهنة جمعة الضايع صاحب الأكاذيب محقق كتب أهل البدع الأمر بحرق كتب السلفيين.
والله لبطن الأرض خير لنا من اتباع هذا الدسيسة وحزبه.

أبو سهيل كمال زيادي 01 Feb 2020 02:30 PM

بارك الله فيكم


الساعة الآن 09:32 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013