منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   أبو أسامة يهدم مصرًا ويعوض الناس بعرًا (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24674)

كمال بن سعيد 30 Jan 2020 12:47 AM

سلمت يمينك لقد كفيت و وفيت أخي صالح جزاك ربي خير الجزاء والله إنها لنصيحة قيمة نصيحة محب ومشفق رد الله المنصوح إلى الصواب.

زهير بن صالح معلم 30 Jan 2020 02:48 AM

جزاك الله خيرا أخي صالح على هذا المقال القيم الذي بينت فيه تناقض الشيخ أبي أسامة أصلحه الله، وعجزه عن الخروج من الورطة التي أوقعه فيها المفرقة، نسأل الله تعالى أن يوفقه للتوبة النصوح والرجوع إلى الحق الذي قرره في بيانه الأول بالأدلة الواضحة عن قناعة وحسن بيان وإعراب، وأن ينجيه الله تعالى من عصابة التفريق الذين لم يجعلوا له مكانا حتى في آخر قائمة المشايخ والطلبة، بعد أن كان عندهم عالما؛ لأن التائب عندهم -كما قرره ابن هادي- مكانه الصفوف الأخيرة ورفوف الاحذية.
والله المستعان

أبو أمان وليد القسنطيني 30 Jan 2020 08:07 AM

جزاك الله خيرا اخي صالح على هذا البيان الذي توسم بالحجج و الالزمات، وهذا البيان يكفي لمن اراد الحق
و اما ابو اسامة فقد خاب ظننا فيه فقد ابان عن وجه لا يليق بطالب علم ناهيك عن شيخ

يوسف شعيبي 30 Jan 2020 08:31 AM

جزاك الله خيرًا أخي صالح على ما نصحت وبيَّنت، فقد أتيت على قصة أبي أسامة من أصولها وسردت وقائعها وفصولها، فلم يبق لمن يتمسك بالتراجع الأخير لأبي أسامة إلا أن يتوب ويؤوب، أما أبو أسامة فهو أعرف بحاله الذي هو عليه اليوم وهو أدرى بمنزلته عند القوم، وقد كان يعرف ذلك منهم، فاللهم اهده إلى الحق وخذ بناصيته إلى الهدى.

أبوعبد الله مصطفى جمال 30 Jan 2020 09:00 AM

جزاك الله خيرا وبارك فيك وزادك الله من فضله أخي الفاضل صالح على هذا المقال الذي بين الحقيقة المخفية .
وما أكثر الحقائق المخفية والتي تواطأ على إخفائها من كنا نحسبهم مشايخ وطلبة العلم بل وكنا نأخذ عنهم ونحترمهم ونحبهم فإنا لله وإنا إليه راجعون.
والأمر الغريب حقا هو كيف لمثل الشيخ أبو أسامة أن يكون سيقة لمثل جمعة ولزهر مع ما بينه وبينهما من مفاوز سواء في العلم أو في الأخلاق .
وبيان الشيخ أبو أسامة الأول والذي فرح به السلفيون لم نستغربه من مثله لأن ذلك كان الظن به - أصلحنا الله وإياه -
أما ما كان من تراجعه فمنقصة عظيمة له ومنه جعلت اهل الحلم والعلم منه في حيرة واستغراب .
والله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله.

أبو حـــاتم البُلَيْـــدِي 30 Jan 2020 09:07 AM

جزاك الله خير الجزاء أخي صالح.
والله هو المسؤول أن يرد الزائغين ويبَصر أهل العمى.

أبو أنس خير الدين رحيم 30 Jan 2020 09:14 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياك الله أخي الحبيب صالح ونفع بما كتبت، لقد تطرقت لأكثر الشبه التي روجها رؤوس التفريق بين أتباعهم، وبسببها شحنت قلوبهم على مشايخ الإصلاح وطلبتهم.

أبو عبد المحسن عبد الكريم الجزائري 30 Jan 2020 11:43 AM

جزاك الله خيرا أخي صالح، والله استمتعت بمقالك هذا لما فيه من تلخيص طيب لمراحل الفتنة وكشف لحقائق مخفية وبيان لحال أبي أسامة أصلحه الله الذي خذل الحق وأهله وأسخط الخالق من أجل إرضاء الخلق، أسأل الله أن يرده ردا جميلا، آمين

طارق بن صغير 30 Jan 2020 01:52 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح أصلح الله بك و نعوذ بالله من الحور بعد الكور ومن الضلالة بعد الهدى ثبتني الله و إخواني على الحق حتى نلقاه

أبو الزبير خيرالدين الرباطي 30 Jan 2020 03:17 PM

الله أكبر،مقال رهيب أخلص فيه الأخ صالح النصيحة ودعمه بالأدلة والبراهين الصحيحة،سلمت يمينك،ما أنصحك من رجل.
والمقال يدل أن المفرقة في أمر مختلط مريج ويعيشون حزبية مقيتة تحت إرهاب وتهديد عاملهم الله بما يستحقون

أبو عبد الرحمن العكرمي 30 Jan 2020 03:31 PM

أخي الفاضل الكريم صالح بن زيان
لقد كفيت ووفيت
ونصحت وبررت
فلله درك وعلى الله أجرك

أبو جويرية عجال سامي 30 Jan 2020 04:11 PM

بادي ذي بدء أقول للأخ الفاضل صالح بن زيان جزاك الله خيرا على هذا البيان المرصع بالحجج والقوي في التركيب وزادك الله توفيقا وسدادا ونفع بمقالك هذا من شاء الله من خلقه فقد كفيت ووفيت حفظك الله
ثانيا أقول لأبي أسامة راجيا من الحق سبحانه أن يوصل هذه الكلمة له :
يا شيخ مصطفى قد وفقك الله في بيانك الأول توفيقا يستوجب عليك شكره والاعتراف بفضله فإن نعمة التمييز بين الحق والباطل نعمة عظيمة لكن الثبات على ذلك يحتاج نفسا قوية على الحق راسخة ثابتة لا يهولها شيء ولا يزعج قوامتها بالحق ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)
ولك في الشيخ ربيع أسوة حسنة كم دخل بيته من مشوشين ومكابرين وضائعين وكائدين فهل هزه ذلك وغير من ثباته على مدلولات النصوص الشرعية

يا شيخ أبو أسامة قارن فقط بين حيصة المفرقة يوم كتبت بيانك الذي لم يتضمن إلا الحجج الشرعية النقلية والحجج العقلية التي لا يسعك ولو لبثت سنينا عددا أن تنقض منها شيئا بلغة التحقيق والصدق، قارن بين ذلك السب والتشنيع والاعتداء والفحش وبين موقف الشباب السلفي الذين أغضبهم لله خذلانك للحق بعد معرفته،. فهل سبك منهم من أحد أو تعرض لشخصكم بفحش وقذف، يشهد الله أننا أحببنا لك الخير وتمنينا لك الثبات وحزننا لموقفك الأخير وما قلنا الا خيرا وما دعونا لك إلا بالخير عسى الله يردك للحق ردا جميلا، قارن بين تلك الحيصة وبين هذه التعليقات سواء على هذا المقال أو في مواقع التواصل تجدها جامعة بين تقديم الحق عليك وعلى من هم خير منك، وتجد فيها معالم الشفقة والرحمة وحب الخير لك ولغيرك،. وتجد فيها الأدب حتى في الغضب، فلم يحملهم غضبهم من تصرفك المخذل للحق في أحوج ما يحتاج الحق لأمثالك لم يحملهم على تجاوز القدر الواجب لأنهم أهل سنة تضبطهم النصوص الشرعية وليسوا أهل أهواء وطيش
فراجع موقفك بين يدي الله وليكن هذا سببا لتضرب المثل في الأوبة للحق فأنت والله محذر منك عند القوم في كواليسهم السرية الحزبية ولن يرضوا عنك بعد ذلك البيان ما حييت ولا مكان لك عندهم الا في رفوف الاحذية كما قرروه صراحة ووقاحة، وهو كلام شيطاني لا علاقة له ابدا بدين المسلمين الذي يُفرَح فيه بتوبة التائب، يا شيخ مصطفى اتق الله وبادر بالتوبة والأوبة ولينصرنك الله إن فعلت وليعوضنك خيرا ولأن تلقى الله راضيا عنك وإن سخط الناس خير من أن تسخطه لترضيهم، نسأل الله لك الهداية والرشد فإنه والله يحزننا تسفلك في هذا الدرك وباب التوبة مفتوح فبادر قبل الفوت وانتهزها فرصة وارفع راية الحق علية واشدد على آل التفريق بسيف السنة وتذكر العلامة الوادعي شيخك وما في نفسه من زهد وترك للتعلق بهذه الدنيا وبأهلها وأصحابها فاقطع كل العلائق والعوائق وتجرد لله ربك لا تشرك به شيئا ولا تخش في الله لومة لائم وكن كخبيب بن عدي رضي الله عنه القائل
ولست أبالي حين أقتل مسلما... على أي جنب كان في الله مصرعي




لقد جمّع الأحزاب حولي وألّبوا *** قبائلهم واستجمعوا كل مَجمعِ

وكلٌّهم مُبدي العداوةِ جاهدٌ *** عليّ لأني في وَثاقي بمضيع

وقد جمّعوا أبناءهم ونساءهم *** وقُربت من جذع طويل مُمنّع

إلى الله أشكو غربتي ثم كربتي *** وما أرصدَ الأحزابُ لي عند مَصرعَي

فذا العرشِ صبّرني على ما يُراد *** بي فقد بضّعوا لحمي وقد ياس مطمعي

وذلك في ذات الإله وإن يشأ *** يبارك على أوصالِ شلو ممزّع

وقد خيروني الكفرَ، والموت دونه *** وقد هملت عيناي من غير مجزع

وما بي حِذارُ الموت، إني لميّتٌ *** ولكن حذاري جحم نار مُلفع

فلست أبالي حين أقتل مسلماً *** على أيّ جنبٍ, كان في الله مصرعي

ولست بمبدٍ, للعدو تخشّعاً *** ولا جزِعاً، إنّي إلى الله مَرجعي




محسن سلاطنية 30 Jan 2020 07:56 PM

لله درك وعلى الله أجرك أخي صالح على هذا المقال الماتع ، فقد نصحت لأبي أسامة وأشفقت عليه لوكان يعقل ، ولقد بينت تلونه وتغيره بالدليل الساطع والبرهان القاطع ، وهذا شأن السلفي إذا كتب ،أسأل الله أن ينفعه به ويرده به إلى الحق ردا جميلا ،وأن يجعله سببا لرجوع المخدوعين.
جزاك الله خيرا وكتب لك الأجر والمثوبة.

أبو سّلاف بلال التّمزريتي 30 Jan 2020 08:34 PM

جزاك الله خيرا أخي صالح على هذا الوثيقة التاريخية، والمقالِ المُحبَّر بلغة العلم، فقد أجدت وأفدت، نفع الله بك وثبَّتك

صالح أيت أمقران 30 Jan 2020 09:22 PM

بارك الله فيك أخي صالح ، و نفع بك .
أسأل الله عز وجل أن يرد الشيخ مصطفى الى الحق ردا جميلا .


الساعة الآن 03:12 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013