بارك الله في مشايخنا مشايخ الإصلاح بحق هكذا عرفناهم وعلى هذا وجدناهم من أحرص الناس على سلامة البلاد والعباد بما يرضي الله تبارك وتعالى
|
جزى الله مشايخنا كل خير وحفظهم الله وبارك فيهم
نسأل الله أن تلقى دعواتهم آذانا صاغية وقلوبا واعية واللهم احفظ بلدنا من شر كل ذي شر |
جزاكم الله خيرا يا شيوخ السنة
|
جزى الله مشايخنا خيرا
اللهم بارك في جهودهم |
جزى اللّه مشايخنا الأفاضل على هذه النصيحة نفع اللّه بها العباد وحفظ بها البلاد من شر الأشرار وكيد الفجار وجعل دائرة السوء على من أراد ببلادنا شرا حفظها اللّه وسائر بلاد المسلمين وأدام علينا نعمة الأمن والإيمان والسلامة والإسلام
|
جزى الله مشايخنا خيرا على نصيحتهم الغالية في هذا الوقت الذي يجمع فيه أهل الشر والفتن جمعهم ويفوقون سهامهم إلى أمن بلدنا الغالي، مستصرخين بالدهماء والغوغاء ليوقدوا بهم فتيل الفتنة، ولينفذوا بهم إلى مآربهم الخبيثة، سلم الله بلادنا وسائر بلاد المسلمين من شرورهم. ولو يعلم الناس ما يدفع الله بأهل العلم والصلاح من الشرور والبلاء لشكروا لهم مصبحين وممسين، ولأطاعوا لهم مذعنين، ولله الأمر من قبل ومن بعد.
|
بارك الله في مشايخ الإصلاح و الفضيلة على هذه النصيحة الغالية، و الله نسأل أن يجعل بلدنا آمنا مطمئنا
|
جزى الله مشايخنا خير الجزاء، وأسأل الله عز وجل أن يحفظ بلدنا هذا و سائر بلاد المسلمين من كيد الكائدين و مكر الخائنين وحسد الحاسدين و كل أعداء الدين
|
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله المبعوث رحمة للعالمين و على آله وصحبه أجمعين وبعد
فجزى الله خيرا مشايخنا الفضلاء على هذا البيان المتين الذي يفيض نصيحة، ولقد اشتقنا إلى مثل هذه البيانات من مشايخنا التي يظهر فيها اجتماعهم على الحق والنصح للخلق، وتظهر فيها قوتهم في تقرير المسائل بالدلائل وعرضها في أبهى حلة و أجمل صورة تأخذ بالألباب وتسري إلى الأفئدة والقلوب. فشتان بين كتابات مشايخنا المصلحين وبين كتابة غيرهم، ولقد عجبت لرأس من رؤوس المفرقين كتب بيانا مرتبطا بهذا الموضوع يحذر فيه من التفرق و من كيد الأعداء وينصح بالنظر إلى مآلات الأمور. و نسي أو تناسى أنه وقع فيما يحَذِّر منه، فإنه وقع في تفريق صفوف الأخيار المصلحين وتأليب كثير من الغوغاء عليهم و لم ينظر إلى مآلات فعله ولا تَدَبّر في شنيع صنعه، و إذا كان تأليب الرعية على الحكام حرام لا يجوز في شرعنا، فإن تأليب الناس على العلماء والمشايخ وحملة العلم المستقيمين على السنة أشد حرمة لأن هذا الثاني فيه فساد الدين ولكن أكثرهم لا يعقلون. إن هذا البيان من مشايخنا سيسَرّ به كل محبٍّ للخير للمسلمين عامة ولهذا البلد خاصة، وأكبر ما سرَّنا فيه: إجتماع مشايخنا فهم غرة في جبين هذا البلد، أدام الله جماعتهم و حفظهم و سدد خطاهم ونفع بهم العباد والبلاد و ردّ كيد الأعداء عنهم. ونسأله سبحانه أن يحفظنا و يحفظ بلدنا الحبيب وسائر بلاد المسلمين. |
جزى الله مشايخ الإصلاح خير الجزاء ،وبارك الله فيهم ونفع بهم البلاد والعباد.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يديم علينا نعمة الأمن وسائر بلاد المسلمين. |
جزى الله مشايخنا الفضلاء خير الجزاء على بذلهم النصيحة لأبناء هذا البلد، وأسأل الله تبارك وتعالى أن يحفظ علينا الأمن ويرد كيد المتربصين ببلادنا.
|
بارك الله في مشايخنا الكرام على ما يبذلون لأمتهم من النصح، وأبقاهم حاملين لـ (راية الإصلاح) في هذا القطر.
كما نسأله سبحانه أن ينفع بهذا البيان، ويدرأ الفتنة عنا وعن سائر المسلمين. وإلى أصحاب العواطف الجامحة ومن تأثر بالمناهج المنحرفة؛ ممن يسارع إلى الطعن في المشايخ خصوصا والسلفيين عموما بالتهم الجائرة والافتراءات المنفرة أقول: إن السلفيين في موقفهم هذا ينطلقون من نصوص الكتاب والسنة، وهم سائرون في ذلك على نهج سلف هذه الأمة، وهم بهذا لا يقرون منكرا، ولا يرضون فسادا، ولا يناصرون ظالما، ولكن لأمر ربهم يمتثلون، ولسنة نبيهم لا يجاوزون، ومعلوم أن من أعظم القواعد التي قامت عليها شريعة الإسلام قاعدة الموازنة بين المصالح والمفاسد، فتحتمل المفسدة الصغرى درءا للمفسدة الكبرى، وما جاءت به السنة في هذا الباب من الأمر بالصبر على ولاة الأمر وعدم منازعتهم يرجع إلى ذلك، وطالب الحق ومبتغي الهدى يكفيه في ذلك أنه جاء به الكتاب والسنة، وأما من لم يقنع بالكتاب والسنة – ولا خير فينا إن لم نقنع بهما- فنقول لهم: ألا تعتبرون بحال إخوانكم في الدول التي قامت فيها الثورات المشؤومة، فهم يحنون إلى أيام المستبدين الذين قاموا لإزاحتهم، لأنهم كانوا يأمنون على أنفسهم وأهليهم وأموالهم، أما اليوم فقد سفكت الدماء وانتهكت الأعراض وانقطعت السبل وعمّ الفساد، فإلى الله المشتكى. وما أظن أهل الجزائر ينساقون خلف هذه الدعوات، وتخدعهم تلكم الشعارات، وقد تجرعوا مرارة الفتنة، واكتووا بنار المحنة - لولا أن الله سلم-، فعلينا أن نحافظ على هذه النعمة. وما كان من منكر فلنعمل على إزالته بالرجوع إلى الله والتوبة النصوح، لأنه ما نزلت مصيبة إلا بذنب، ولا ارتفعت نعمة إلا بترك الشكر، والله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، والحمد لله رب العالمين. |
بارك الله فيكم معشر المشايخ الفضلاء وفي دعوتكم
|
جزى الله خيرا مشايخنا الفضلاء على سعيهم الحثيث لجمع كلمة المسلمين على الحق والحفاظ على جماعتهم وحقن دمائهم وإرساء الأمن في البلاد والأمان بين العباد.
ومن باب التحدث بنعمة الله شكرها وبيان أثره هذا البيان العظيم وانتفاع الناس به، فإنني أعلم مشايخنا وإخواننا أن الله تعالى وفقني لقراءة هذا البيان العظيم في وقته ، بل واستخراجه وقراءته على المنبر يوم الجمعة، وكان له أثر كبير في كثير من الشباب والعوام الذين يحترمون القرآن والسنة ومشايخ السنة النبلاء، والحمد لله إلى هذه الأيام أسمع بعض العوام ينطقون بالحق في حكم هذه المسيرات عن قناعة وإن كان أكثرهم جرفتهم أصوات أهل الضلال في وسائل التواصل وغيرها. فالله المستعان ، أسأل الله تعالى أن يكونوا دائما في مستوى الأحداث يعالجونها بالكتاب والسنة وما أوتوه من العلم والحكمة، وينفع بهم الاسلام والمسلمين. |
جزى الله خيرا مشايخنا الكرام رجال الإصلاح اللهم بارك في جهودهم و نفع بهم العباد و البلاد،-أحبهم في الله-.
|
الساعة الآن 08:14 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013