جزاك الله خيرا شيخ خالد ونفع الله بك وبما خطت يمينك، زادك الله من فضله، كتابة قيمة نافعة وتأصيل قوي متين لا يجرؤ الثلاثي على الإتيان بمثله ودون ذلك خرط القتاد، فلا أشد على الجاهل والمتعالم من لغة العلم والأدب.

نعم، إنها الحقيقة التي ما وراءها حقيقة:

فما حبَّره أخونا الشيخ خالد حمودة في هذه المقالة هو عين لسان العلم، الذي يصور القضية تصويرا شرعيا علميا، ويناقش تلبيس أهل اللبس في إطار موازين العلم وأهله.

أسلوب يجعلك تستحضر الصورة العلمية للمسألة وتتصورها، ويجلي في المقابل الزخم الذي لا يسمن ولا يغني عنها، مع كشفه عن أسلوب أهل العلم ومنهجهم في التعامل الأحداث الواقعة والمسائل المطروحة.

وفي الختام جلا للقارئ الكريم: أس هذه الفرقة المهلكة عند عصبة أهل الفتنة، وهو: الإشاعة والتشنيع على أهل الخير، فقال رعاه الله:

(خلاصة مسألة العَلَم: ما هي إلا شناعة ركبها المفرقة وأتباعهم، أي: تشنيعٌ في شيء مشروع، لا يستدعي ما أُقيم عليه من تهويل وتفخيم، وهذا التَّشنيعُ هو أحد رُكْني فتنة التفريق، فتأمل بعِلم وبصيرة -صادقًا مع نفسك- في ضوء ما تعرفه من الأصول السلفية والنصوص الشرعية ومواقف العلماء وطريقتهم، تجد أن ما انتُقد على المشايخ وغيرهم من السلفيين في هذه الفتنة لا يعدو أن يكون راجعًا إلى إشاعةً أو شناعةً، فهذان ركنا هذه الفتنة، أعني بالإشاعة أن يكون الأمر المنتَقَد مكذوبا مختلقا لا حقيقة له، أشاعوه وصدَّقوه، وبالشَّناعة أنه أمرٌ وَقَع حقيقةً لكنَّهم عظَّموه وضخَّموه)

جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل على هذا المقال الذي أنسفت فيه شبهة القوم.
جعلها الله في ميزان حسناتك.

والله لاندري أين سيصل المفرقون بأتباعهم فكل يوم يهوون بهم في دركات الجهل والهوى.

بارك الله فيك شيخ خالد، لغة العلم هي التي تسود.

جزاك الله خيرا الشيخ خالد مقال علمي ماتع يستوقف طالب العلم ومريد الحق لما أطنبت فيه من البيان والتأصيل وحسن رد شبه وتشويش أبواق التفريق وشيوخهم. فلله درك وزادك من فضله وبارك في عمرك وعلمك وعملك

وضعت النقاط على حروفها، وألقمت هذا المبرقع حجرا، فجزاك الله عنا خيرا.

الله يبارك..ماشاء الله...جزاك الله خيرا شيخ خالد على هذا المقال العلمي المفيد،أسأل الله أن ينفع به ويجعله من ميزان حسناتك

جزاك الله خيرا شيخ خالد على هذا المقال العلمي النافع الذي بينت فيه مسألة العلم وأزلت اللبس الذي أحدثه أبواق المفرقة للتشويش ورد الحق لنصرة شيخهم بالباطل.
نسأل أن يجعل عملك هذا في ميزان حسناتك ويبارك فيك وينفع بك ويزيدك من فضله.

لا كسر لك قلم شيخ خالد، جزاك الله خيرا على هذا الرد الماتع والنافع بإذن الله

جزاك اللّه خيرا شيخنا على هذا المقال العلمي الذي بينت فيه الحق بتفنن -كعادتك- في هذه المسألة بإذن الله.

بارك الله فيك وفي وقتك وعلمك.

نضر الله وجهك شيخنا خالد فما كتبت كتابة ولا سجلت صوتية إلا علاها صفات
منها الصراحة في الحق
ومنها قوة الطرح في تناول المسائل
ومنها صدق اللهجة
ومنها المحاججة بالدليل القاطع حتى لا يضاع الوقت
ولكن هذه المرة زيد في هذا الرد نكهة خاصة وهي إفادات الشيخ خالد في مسائل أصولية رسب فيها الدكتور
مما يدل دلالة واضحة أن وصفهم له بالعلامة الأصولي غلو فاحش
وإذا انظاف إليه السرقات العلمية
فمذا بقى
نسأل الله السلامة

الله أكبر
مقال مختصر ماتع مفيد لا تمل من قراءته وتتمنى عدم زوالها.
حقا إنها فواجع الريحانة وأتباعه،ها قد جاءتهم سهام الحق.
جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب خالد أفدت وأمتعت،صدقت ونصحت.
بارك الله في علمك وجهدك ووقتك

الله أكبر ماشاء الله لا قوة إلا بالله!
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل على هذه الدرة،أسأل الله أن ينفع بها أناسا يبحثون عن الحق فيهتدون،ويتحرون الصواب فيوفقون،مربوطين بالتهميش فيفكون،وعندهم شُبه فلها يدحضون،وبهذا إلى نور الحق يرجعون.
أسأل الله أن يعظم لك المثوبة،وأن يزيدك من واسع فضله،وان يرزقنا جميعا الإخلاص في القول والعمل،وأن يختم لنا بالحسنى الأجل،ويجعلنا ممن علم فعمل وقال فعدل،ءامين.

جزاك الله خيرا الشيخ خالد مقال قوي بلغة العلم والأدب وأشد شيء يتألم منه المفرقة شيوخا وأتباعا لغة العلم والأدب وحسن الخلق
وسيزيدهم السلفيين من ذلك الشيء الكثير بإذن الله تعالى .

وأحب شيء يتلذذون به لغة السب والشتم والتعيير وقلة الأدب وسوء الخلق في كتاباتهم وتصرفاتهم ولن يجدوا منا ذلك بإذن الله تعالى .
فكل إناء بما فيه ينضح وكل يعمل على شاكلته .