جزاك الله خيرا أيها المرابط خير الجزاء وبوركت يمينك و نسأل الله أن ينفع الله بردودك القيمة الأتباع المغرر بهم ويردهم الى الحق ردا جميلا.
|
حفظ الله أنفاسك وبارك في علمك وقلمك ووقتك أيها المرابط ، أتعبت المفرقة رؤوسا وأبواقا ووجنودا وأتباعا، مقال رصين وكلام محكم متين غني بالحجج والبراهين ، دامغ للمفسدين فاضح للمفرقين المتلاعبين.
جزاك الله خيرا وأعلى درجتك في جنات النعيم. ونفع بهذه الدرر المخدوعين. |
اللهم بارك في قلم المرابط وفيه و اجعل ما يخط رفعة له دنيا وآخرة مقال حجة وبرهان وبيان لتلاعب هؤلاء بدين الله عز وجل مقال يتعلم منه الأدب و المحاجة بالدليل الغائب المغيب في فتنة جمعة والله المستعان
|
جزى الله خيرا أبا معاذ على هذه السلسلة فقد بيّن حفظه الله شيئا من التفكير المتدني لدى المفرّقة، كما بيّن أن كثيراً من مواقفهم مبنية على رعاية مصالحهم الشخصية ومكانة شيوخهم، وإلا فكيف يُفَسّر الاضطراب الملموس في مواقفهم؟ لا شكّ أنهم على باطل وإلا فإن الحق لا يختلف ولا يتناقض.
كما بيّن حفظه الله الوجه الحقيقي لمن وُصِفَ زوراً بالشيخ الوقور! وأين الوقار مع ظلم الأبرياء وأكل لحومهم بغير حق في دهاليز التكتم والتّخَفّي. صدق من قال من السلف (ما وُصِفَ لي أحدٌ إلا وجدتُ الوصف أكبر منه) وهذا يصدُقُ على كثير من مُضَخَّمي زماننا، تسمع الأوصاف العظيمة التي هي بعيدة كل البعد عن واقع هذا الموصوف، إنه داء العصر الذي نتج عن ترك العدل الذي أمر الله به هذا الداء هو: (الغلو في الأشخاص و إنزالهم في غير منازلهم، وبالمقابل داءٌ آخر هو عكس الأول وهو وليدُه: ظلمُ الأفاضل والحطُّ من شأنهم و منازلهم و التزهيد في أعمالهم و جهودهم، فجِماعُ هذا الداء: (رفعُ المؤالف مهما قصَّرَ به علمُه وعمله، وخفضُ المخالفِ مهما كان علمُه و عمله). لمْ أؤمن يوماً بتلك الأوصاف التي كانت تقال في آيت علجت وغيره لعلمي بمنازل هؤلاء، وازددتُ يقيناً بهذا يوم أن وقعت هذه الفتنة ومن يوم أن تكلّم فِيَّ آيت علجت في بداية الفتنة بغير حق وبدون ترَوٍّ اعتماداً منه على أخبار الكَذَبة، حينها أيقنت أن الموصوف بالوقور لم يُعطَ سوى وسام زوز، وأنه أُلبِسَ ثوبا أكبر من حجمه، والحمد لله أن من محاسن هذه الفتنة أن كشفت و عَرّتْ مثل هذا النمط من الناس. في الأخير بارك الله فيك أبا معاذ على قدمتَ وتُقدم، سدد الله قلمك ونفع بك وكفاك وإيانا شرور هؤلاء. |
الله أكبر.. جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب ،رد موفق كالعادة.
يا أيها المفرق المخدوع إقرأ بتمعن وقف عند كل فقرة وتفكر!! نعم هذا هو علجت الذي خدع وأفسد شباب بوزريعة وبني مسوس وضواحيهما والبلالان نموذج حي من الذين جندهم واستعان بهم الثلاثي المفسد لمحاربة الرجال فأما الأول فقد انتهت صلاحيته عند بائع كتب أهل الأهواء والبدع فلم يتردد في وضع جمعة الكذاب النمام في موقف حرج وهو "همو يكفيه".. وأما الثاني فأعطوه للمرابط ينكل به في سلسلة الله أعلم بعدد حلقاتها ومنها إلى مزبلة التاريخ. اقرأ وانتبه أيها المغرر به كيف يوفق الرجال في مقالاتهم وردودهم على شيوخك وأبواقهم في حين لا تكاد تجد كتابة أو صوتية رسمية لشيوخك خلال الفتنة التي تولوا كبرها إلا ما يكتبه أبواقهم بتحفيز منهم فإذا كتبوا مقالا تجده محشوا بالسب والشتم والكذب ولا تجد فيه نفس العلماء!! أليس هذا أكبر دليل على أن المفرقين على ضلال وأن العلم والحجة مع الذين وصفوا بالصعافقة ظلما وزورا؟! نحن لا نقول لك اقرأ ردود المرابط وإخوانه وهمش مقالات المفرقين! بل نقول كما قال شيخنا الفاضل عز الدين في صوتية مسجلة -ما معناه-: اقرأ للطرفين وتجرد من قيود التقديس واحكم بإنصاف. يا إخوان هذا دينكم الذي هو عصمة أمركم ومنهجكم الذي سطره لكم نبيكم وأصحابه حتى تتميزوا به عن سائر الفرق الضالة فلا تضحوا به لأجل نصرة شيوخكم! اعزموا وتوكلوا على ربكم واقرؤوا واسمعوا للطرفين واسألوا ربكم أن يريكم الحق حقا ويرزقكم اتباعه وأن يريكم الباطل باطلا ويرزقكم اجتنابه وأن لا يجعله ملتبسا عليكم فتضلوا.. |
جزاك الله خيرا أخي العزيز أبا معاذ و وقاك عذاب السموم لدفاعك عن الحق و أهله
وأقول للمفرقة رؤوسا و أتباعا من لم ينصر الحق فلن ينصره الحق جل و عز |
جزاك الله خيرا أبا معاذ على هذا المقال المبين عن تناقض رؤوس التفريق ورعايتهم لمصالحهم الشخصية،وتلاعبهم بالمنهج السلفي وقواعده حسب أهوائهم، فيتكلمون لأغراضهم وأهوائهم، ويمدحون ويزكون لتحقيق مآربهم وبلوغ أهدافهم، والآن لما اختلفت المصالح نرى جنود المفرقين يتقاتلون بينهم؛ كل يقاتل لجهة معينة، فهي الحرب بالوكالة، لا رفعها الله عنهم حتى يرينا فيهم عدله، إن الله عزيز ذو انتقام.
|
جزاك الله خيرا يا من أتعب خصومه بكتابات نافعة دامغة كاشفة ونفع بما كتبت و فتح بك قلوباً غلفاً و أعيناً عمياً و آذاناً صماً و سدد رميك
|
جزاك الله خيرا أبا معاذ!
لقد أبدعت في هذا المقالة إبداعًا، وأخرجت ـ بمعرفة وخبرة ـ مكنونَ ما أخفاه المفرِّقون في بيتهم الهش المتصدِّع. |
جزاك الله خيرا أيها المرابط عن دفاعك عن حياض الحق و تجليتك لحقائق و ملابسات فتنة التفريق النتنة، و تعريتك لأساليب المفرقة الماكرين و تحريش أبواقهم الحاقدين و أذنابهم المطبلين.
نسأل الله العظيم أن يثيبك و يجزل أجرك، و أن يرد كل من سعى في الفتنة إلى جادة الصواب و السنة. |
جزاك الله خيرا على هذا البيان
|
جزاك الله خيرا أيها المرابط موفق بإذن الله
|
جزاك الله خيرا شيخ محمد، أسأل الله أن ينفع بما كتبت.....
أمّا بلال يونسي فهو عبرة لمن سلك طريقته و موعظة بليغة لمن شاهد نهايته و العلجت أصلح الله حاله لغز الفتنة و لله في خلقه شؤون . |
لله درك أيها المرابط فقد أجدت وأفدت
وما قرأت لك إلا ازددت يقينا بضلال مذهب المفرفين |
بارك الله في صاحب الانباء... مقال مانع... تحفة بحق.
ما اتعس شيوخ التفريق و اتباعهم أكثروا من التقديس و بالغوا حتى حوصرت حركاتهم و أقوالهم... فاصبحوا لا ينطقون بكلمة فيها حق الا خالفت أفعالهم و طريقتهم... فلا تاتي فضائحهم الا من تصريحاتهم و كتاباتهم... |
الساعة الآن 12:49 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013