منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   ردّا على لزهر سنيقرة: ألا في الفتنة سقطوا ثم أسقطوا! (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24408)

فاتح بن دلاج 04 Jul 2019 12:29 PM

جزاك الله خيرا أخانا يوسف على هذا المقال الرائع المفحم المبني على الادلة والبراهين ليس كدعاوى القوم الذين يتهمون الافاضل بالباطل ومن غير ورع لزهر المتلون لما كانت المطرقة فوق رأسه و حذر منه فالح الحربي وهجره السلفيون دافع عنه امام الجرح والتعديل ووقف مع المظلوم ضد الظالم كان حينها يعرف لعالمنا قدره أما الان لما خالفه هو من معه على باطلهم اصبح يخرف ويعمل له لافاج و حوله الاشرار وغيرها من الطعونات قاتل الله الهوى نسال الله أن يعامله بعدله.

أبو معاذ محمد مرابط 04 Jul 2019 02:46 PM

جزاك الله خيرا أخي يوسف ما أجمل مقالك وما أجود خطابك! أثابك الله أخي العزيز

كريم بنايرية 04 Jul 2019 06:06 PM

جزاك الله خيرا فقد أصبت القوم في مقتل .
وكلام فركوس وصاحباه في الشيخ عبيد وربيع أسقطهم هم لأنه لاوزن لهم في علم الجرح والتعديل فلا يذكرون في باب الردود على أهل البدع لا في صلبها ولا في هوامشها.

أبو حـــاتم البُلَيْـــدِي 05 Jul 2019 06:25 PM

جزاك الله خيرا أخي يوسف.

لقد متعت ناظريّ بهذا المقال البديع الذي جمعت فيه بين التحقيق والتدقيق وهما جناحا العدل في النقد والتقويم.
ومن ميزات هذا المقال أنك لا تكاد تكمل فقرة إلا وتجدك متابعا لما بعدها لِما هو عليه من تسلسل في الموضوع وتتابع في السرد.

لو كان القوم يعقلون ما في هذا المقال من بيان لحقيقة المنهج السلفي لكان يكفيهم ليتركوا ما هم عليه من الباطل ويرجعوا إلى الحق..
ولكنهم: "في الفتنة سقطوا".

منصور بوشايب 05 Jul 2019 07:58 PM

جزاك الله خيرا أخي يوسف مقال رائع فيه إلزامات قوية؛أسأل الله أن ينفع به ويجعله في ميزان حسناتك

يوسف بن حبيلس 06 Jul 2019 11:44 PM

جزاك الله خيرا أخانا الحبيب يوسف على هذه الكتابة المرتّبة الرّصينة، و الطّرح المتكامل المفيد.
لقد ألقمت كذّاب الصّنوبر الحجر و ألزمته و صنويه إلزامات ليس منها مفرّ، و ليتهم يفرّون إلى ربّهم و يتوبون من فعلتهم، و يتحلّلون من العلماء و المشايخ.
نسأل الله الكريم أن يرفع هذا البلاء عنّا، و يعجّل برأب صدع بيتنا السَّلفي، و يجمع السّلفيّين في كلّ مكان.
كما نبقى بانتظارك من أجل إتحافنا بتتمّة موزون الكلام، و السَّلام.

أبو عبد الباري أحمد صغير 14 Jul 2019 03:12 PM

جزاك الله خيرا أخي يوسف على هذا المقال القوي، إبطالا لشبه الظالمين وتسكيتا للأبواق المجرمين، شكر الله لك جهادك هذا وأيّدك بعونه وتوفيقه.


الساعة الآن 01:21 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013