جزا الله خيرا شيخنا الهمام الحيي عمر على هذه النصائح والبيانات القيمة نسأل الله عزوجل أن يهدي من ضل من إخواننا إلى سواء السبيل وان يجمعنا ومشايخنا وعلمائنا واخوننا على الحق والثبات عليه
|
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
ماأجملها من كلمات ،وأرجو من صاحبها أن يعقل ،أصلحه الله- مقال مشبع بالنصيحة والدليل والحجة ، نسأل الله ينفع بهذا المقال القوم وأتباعهم،حقا مقال يحرك المشاعر ،ويحرك القلوب الحية ،لأن من مستقىً من الوحيين . جزاك الله خيرا شيخ عمر على هذا المقال الرصين ،والتصيحة الطيبة النافعة . وكتب لكم الأجر والثواب . |
جزاك الله خيرا شيخنا عمر
ونسأل الله أن ينفع لزهر وأتباعه بردك الذي جمعت فيه بين الرحمة والذكرى والترغيب في الرجوع إلى الله والترهيب من عقابه عز وجل |
نصيحة من أبلغ النصائح التي قرأتها التمست فيها صدق الناصح وشدة حرصه على هداية المنصوح وما ذلك على الله بعزيز ... جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل على ما قدمت وجعله في موازين حسناتك
|
جزى الله شيخنا عمر الحاج مسعود خير الجزاء و بارك الله فيما خطّت أنامله و أسأله سبحانه أن ينفع بما كتب،
مقال بأسلوب راق من شيخ واعٍ يعتقد ما يقول ثبته الله على الحق حتّى يلقاه بخلاف المنصوح ، كيف لا وهو يتلفظ بالكلمة و ينفيها غدا -أصلح الله حاله ووفقه للتوبة في شهر الرحمة- جزاك الله خيرا أبا عبدالله نقل مبارك ثقّل الله به موازين حسناتك |
بارك الله في الشيخ الفاضل عمر على ما تفضل به من نصيحة مشفقة وكلمات طيبات مباركات، والله نسأل أن يبارك فيه وفي نصيحته.
|
الحمد لله الذي أبقى فينا أمثال مشايخنا هؤلاء وزين البلاد بهم.
جزى الله خيرا شيخنا الكريم عمر على هذه النصيحة الرائقة. |
جزى الله خيرا شيخنا الفاضل الناصح المربي المشفق على هذا المقال الطيب الماتع النافع بإذن الله تعالى، مقال يحمل في طياته النصح البليغ، والشفقة على المنصوح، والرأفة به، وإرادة الخير له، والتألم لحال هذه الدعوة المباركة وما جنى عليها المفرقون، والتأسف لما وصل إليه حال لزهر هداه الله من اتباع الهوى والانتصار لنفسه، ولو بظلم الأبرياء والتعدي عليهم بالكذب والبهتان والافتراء، نسأل الله إن كان في هذا الرجل خيرا أن يستجيب للنصيحة وأن يرجع إلى حظيرة العلماء الكبار وأن يصلح ما أفسد، وإن لم يكن فيه خيرا نسأله تعالى أن يكفينا من شره وضرره، وأن يريحنا منه.
جزاكم الله خيرا شيخنا عمر على هذا المقال، فقد بلَّغتَ ونصحت وأعذرت وأنذرت، وأقمت الحجة وبرأت الذمة. نسأل الله تعالى أن ينفع بمقالك هذا وأن يفتح به أعينا عميا وآذانا صُمّا وقلوبا غلفا. |
جزاك الله خيرا شيخنا عمر على هذه الكتابة الطيبة
هكذا فليكن النصح فنسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك وأن يوفق المنصوح للأخذ بها فالرجوع عن الخطأ خير من التمادي في الباطل |
احسن الله اليك شيخنا الغالي عمر على النصيحة القيمة التي قلّ في زماننا الناطقون بمثلها والتي فيها إرادة الخير للمنصوح خصوصا في هذه الفتنة التي طمس فيها كثير من معالم الدعوة السلفية السمحة من التناصح والحلم والصبر والتثبت في الاخبار والاناة وأبرزفيها المفرقون القذف والعجلة والكذب والبهتان وتصدر الأبواق ......
ونحن في العشر الأواخر نسأل الله أن يثبتنا على دينه وأن يهدي ضالنا إلى سواء السبيل وان يجمع السلفيين في كل مكان |
جزاك الله خيرا شيخنا عمر وبارك فيك على هذه الموعظة البليغة، والنصيحة الغالية ، فياليت لزهر يسمع لها ويعقل ، فقد نصحته وصدقت في نصحه وأخلصت له لوعقل.
|
جعلكم الله مفاتيح للخير مغاليق للشر و قدر لكم الخير وأجراه علي أيديكم و وفقكم لمرضاته
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ» حسَّنه الإمام الألباني رحمه الله |
كلمات نيّرات من الشيخ الوقور عمر الحاج مسعود حفظه الله لك يا أزهر سنيقرة خذ بها لعلّ الله ينير بها طريقك إلى الحق ويشرح بها صدرك وتقبل النصيحة وتعود لرشدك وتكفّ بغيك وظلمك...وتتحلل ممن ظلمتهم ورميتهم بالبوائق، وفي الأخير أشكر الشيخ عمر وأدعوا الله أن يبارك فيه وفي علمه على ماكتب فقد أفاد وأجاد جزاه الله خيرا.
|
لقد سطر الشيخ عمر حفظه الله صفحةً من صفحات المجد، بقيامه لله تعالى ـ إن شاء الله ـ في نصرة الحقِّ وأهله، والنَّصيحة لمن انحرفت به السَّبيل.
والشَّيخ عمر رجلٌ مشهودٌ له بالصِّدق وتحرِّي الحقِّ والعدل، وقد أجرى قلمَه بهذه النَّصيحة البليغة واللهجة الصادقة، شاهدًا بالحق قائمًا بالقسط. فيا إخواننا! هكذا هو الكلام في العلم والدِّين، وهكذا هو الكلام في المنهج والرِّجال على الديانة، لا بحكم الهوى والعصبيَّة. هكذا هم فرسان السنَّة إذا أجَرْوا في الميدان. وهكذا هي كتابةُ من حكَّم السنَّة على نفسه وألزمها شريعةَ الله تعالى. بارك الله في الشَّيخ عمر وإخوانِه المشايخ، وحفظهم بحفظه ووفَّقهم لكلِّ خير. |
جزى الله خيرا شيخا الفاضل عمر الحاج مسعود على ماسطرت يمينه،إنّها نصيحة مشفق حقاً وصدقاً وما على لزهر إلاّ أن يتقي الله ويتوب من طعنه في إخوانه الأفاضل السلفيين بدون دليل ولا برهان وألا يدخل في هذا المضمار الذي لا يحسنه بل يترك الأمر لأهل الاختصاص في علم الرجال
|
الساعة الآن 04:20 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013