جزى الله الشيخ الفاضل أبا عبد الله خير الجزاء
مقال يثلج الصدور ويكمّم الكثير من الألسنة التي تطعن في مشائخنا حفظهم الله و رعاهم

أهل الحـق دائماً يشعرون بقوة قلوبـهم وراحـة بالهـم ! ؛ وأهل الباطل دائمًا يشعرون بضعف قلوبهم وتنغيص حياتهم ومعاشهـم ! .
فاحـرص علـى الحـق وأهله ! ؛ وابتعـد عـن الباطـل وأعوانـه ! .
ولا تكن متردداً بين هـذا وذاك ! ؛ فالحق عليه نـور وضياء ! ؛ والباطـل يظهر عليه لوائـح الظُّلمة والـدَّاء ! ...
وفقني الله وإياك لما يحبّه ويرضاه .

هذه جولة من جولات الحق وصفحة من صفحاته جرى فيها قلمكم به - شيخنا أبا عبد الله-
فجزاكم الله عنّا وعن أهل السنّة خير الجزاء ورفع الله قدركم وبارك في جهودكم.

جزى الله فضيلة الشيخ الوالد أزهر سنيقرة على المقال النافع الماتع، وحفظه، وبارك فيه، وأمد عمره في طاعته، وبارك له في علمه، وعمله، ومتعه بالصحة والعافية.
وبارك الله في الشيخ خالد على الإفادة، والشيخ حسن على التوضيح، والشكر موصول لإخواني الفضلاء على تعليقاتهم ودعائهم الصالح.

جزاك الله خيرا

كلام قليل في حجمه كثير في نفعه، نعرف منه ولا ننكر، ملخص لعشرية كاملة من الفتن والمخالفة للعلماء الربانيين

فجزاك الله خيرا شيخنا وثبتنا وإياك على الإسلام والسنة والاتباع بإحسان إلى يوم الدين

جزا الله شيخنا الفاضل أبا عبد الله خير ما كان جازيا

قال ابن كثير رحمه الله في تفسير قوله تعالى { فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ } أي: فلما عدلوا عن اتباع الحق مع علمهم به، أزاغ الله قلوبهم عن الهدى، وأسكنها الشك والحيرة والخذلان.اهـ

فالله جلا وعلا لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون .

ويصدق فيكم شيخنا ما قاله الإمام أحمد رحمه الله في مقدمة الرد على الجهمية والزنادقه نحسبك كذلك ولا نزكي على الله أحد :

الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى ويصبرون منهم على الأذى يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنور الله أهل العمى فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه وكم من ضال تائه قد هدوه فما أحسن أثرهم على الناس وأقبح أثر الناس عليهم ينفون عن كتاب الله تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين الذين عقدوا ألوية البدعة وأطلقوا عقال الفتنة فهم مختلفون في الكتاب مخالفون للكتاب مجمعون على مفارقة الكتاب يقولون على الله وفي الله وفي كتاب الله بغير علم يتكلمون بالمتشابه من الكلام ويخدعون جهال الناس بما يشبهون عليهم فنعوذ بالله من فتن المضليناهــ


فكم من حائر تائه في هذه الأيام سيهديه هذا المقال إن أراد الله هدايته فبارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم وزادكم علما وتوفيقا وسدادا .

حفظ الله الشيخ لزهر وجزاه خير الجزاء.
الله المستعان.

بوركتم شيخنا
مقال في و قته و الله

وكان الحـق ليس به خفـاء أغـر كغـرة الفلق المبيـن

بارك الله في علمك أيها الشيخ الكريم, مقالة مختصرة مفيدة, لكن نفعها كثير - إن شاء الله تعالى-.

بارك الله فيكم شيخنا و سددكم
سؤال بسيط كيف السبيل لطلب العلم على فضيلة الشيخ أبي عبد الله أزهر سنيقرة من الطلبة التونسيين؟

بارك الله في الشيخ وحفظه الله ورعاه وجعله والحمد لله أسدا من أسود السنة في الجزائر