منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   وقفة اعتبار لتصحيح المسار! (نصيحة لبعض رواد وسائل التواصل) (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=21178)

أبو خليل عبد الرحمان 14 Jul 2017 06:39 PM

بارك الله في نصحك و سدد خطاك و جعله ف ميزان حسناتك . آمين

أبو عبد الله بلال يونسي 15 Jul 2017 07:29 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لزهر سنيقرة (المشاركة 79494)
بارك الله فيك على هذه التنبيهات الموضوعية والنصائح المنهجية، وأضيف إلى ما قلت أخي فأقول:
- أعملوا القواعد السلفية في الأخذ: "سموا لنا رجالكم"، "عدم الأخذ عن المجاهيل هو السبيل القويم"، "إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم".
- لا تتصفحوا إلا المواقع والصفحات الموثوق بأصحابها، فلا تكثروا سواد غيرهم ولا تكونوا من متابعيهم.

بارك الله في فضيلة الوالد الناصح الشيخ السلفي أبي عبد الله أزهر سنيقرة على تأييده وتأكيده وحسن تعليمه وتوجيهه .
ولو يتكرم فضيلته على أبنائه المحبين بتوضيح بعض ما يلتبس علينا ونحسبه خيرا نقدمه للناس ويصلح تذييلا على مقالة حبيبنا المرابط شدا من عضدها:
*) ما معنى قولهم (العامي على مذهب من يفتيه) والتي ظنها كل عامي في حق إمامه وظنها كل إمام مسجد فيه قيلت ، فياشيخنا هل يصح نسبة الفتوى لكل أحد؟
*) من أئمة المساجد وصغار الطلاب ورواد الويب المتعالمين من نفخ فيهم الشيطان شبهة (لابد من التصدر لتعليم الناس وعدم تركهم لأهل البدع) فصاروا يفتون في كل مسألة ويرجحون في الخلاف العالي وإذا تواضعوا قليلا صدروا فتاويهم بقولهم (فيما أعتقد) ليوهموا التواضع وأنهم متبعون غير مجتهدين ، فهلا وضح لنا فضيلتكم وللقارئين معنى الفتيا ولمن تكون وفداحة ما يقوم به أولئك المتصدرون إما تأويلا أو تهوينا .
وكتب ابنكم ومحبكم :
بلال يونسي

أبو مالك أبو بكر حشمان 17 Jul 2017 11:20 AM

جزاك الله خيرا شيخ محمد على مقالك الذي عالج قضية حساسة للغاية. ونشكرك على شجاعتك التي بها واجهت منءأساء كثيرا للدعوة وهو يحسب أنه يحسن صنعا. ولقد فرح أهل الخير بما كتبت وتعلم الجاهل ورجع المخطئ بما أفهمت وبينت وأوضحت. أما من عاند فلا سبيل معه لأن طالب العلم يكفيه دليل واحد أما صاحب الهوى فلا يقتنع ولو سقت له مئة دليل.

مصباح عنانة 20 Jul 2017 02:01 PM

https://www.youtube.com/watch?v=yMy6_EJDT5k
إلزموا حدكم فلستم طلبة علم بل أنتم من العوام ، نصائح وتوجيهات لشباب الصحوة - فضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان


من رأى نفسه أهلاً أن يفتح صفحة باسم الدعوة السلفية في منطقته بعد أن يسمع هذا المقطع فله ذلك...
و " لا حرج " أن يفتح صفحته

وليد ساسان 20 Jul 2017 04:32 PM

تفطنك هذا أخي أبو معاذ جاء في محله، ودواؤك هذا وضعته في مكانه
 
وماذا عساي أزيد على ماذكرتم ولكن هي حكة في القلم لابد أن أحكها،ومعان في النفس قاتلة لا بد أن أطرحها،وزفرة طالت واستطالت ينبغي أن أزفرها:

-لن نرى الثمرة المرجوة،حتى نسير على هدي من سبق،في كل جزئيات العلم والعمل والتعليم.
فمتى خالفنا الهدي واتبعنا الآراء والمناهج،ضللنا عن تلك الآثار والمعالم ولا بد.

مما يبغضني في أرض أندلس...سماع معتصم فيها ومعتضد.
أسماء مملكة في غير موضعها...كالهر يحكي انتفاخا صولة الاسد.

إن الداخل إلى مواقع التواصل باسم غير اسمه كالنعجة لبست جلد الأسد فلا الاسد ارتضاها، ولا الجلد حماها، ولأن أُعرف بالجهل مع اسمي؛أحب إلي من أن أعرف بالعلم باسم غير اسمي،
كان السلف اذا اعجبهم شخص عملوا عمله كي يصلوا اليه ،والخلف اذا اعجبهم تسموا باسمه كي يرتقوا به عليه، يا له من طريق مختصر ما أسهله،وما أيسر الصراخ من خلف الجدران،وما أشجع الجبان من خلف القضبان،
الفايسبوك وغيره عالم افتراضي صارت فيه أغلب الاخلاق افتراضية، وما ابن باز رحمه الله الا ابن باز!!!،فخفة يد على مفتاح هاتفي،فإذا أنا ابن باز كما هو ابن باز!!!!، إن من هتك ستر عورته الحسية لشجاع على هتك عورته المعنوية، كان الفضلاء يستصعبون تسويد الورق،أشد من استصعابنا لتسويد الطرق، ويا ذل أمة شاعرها الصراخ وكاتبها النباح،وناصرها الصياح،وجِدُّها المزاح،، بدأ أوائلها الفضل بالتعلم، واختصره آخرُها فابتدؤوه بالتعليم،فمشى الاول من الاول،ومشى الآخِر من الآخر. -إلا من رحم الله-أراد ان يخوض البحر المرتطم، فتزبب قبل أن يتخصرم. وهم أن يساير علو القمر، فارتطم في الحمأت وتعثر، مرق عن النهج الاول فزاغ وتكسر، كم مَن لكُمه قد شمر،وللعظام قد تصدر،يحسب أنه قد أحسن وأبهر،أولى به سيف أبي بكر ودرة عمر، فليتنا حين ارتضينا اتباع السنة بالقبض؛ فيما هو بالقول والعضِّ،ارتضينا كذلك عملهم في صفة التعلم والتعليم باللَّض، أفنؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض؟!!! . هذا لعمرك هو البلاء،وهو في التحقيق كل العناء، قد أظهر الخلق فضل العلم معنى، لا بالتعلم ولكن بالتعليم،فصار الجهل فوق العلم عملا،لا بالقهر ولكن بالتسليم، فما دولة الباطل قد ارتفعت ،ولكنَّ دولة الحق قد ركنت،فصار لعدوها الطلب،ولها الضعف والغلب،
فشك الخلف الجاهل في عمل الذاهب،ومال فكره إلى طريق الغالب، فصارت الابدان هناوالارواح هنالك،....
وإلى الله وحده المشتكى أن يرفع البلاء وهو القادر وحده على ذلك. وصلى الله على نبيه محمد خير متبَع و سالك.

بقلم :وليد ساسان

وليد ساسان 20 Jul 2017 04:41 PM

هذا هو الحق أخي أبا معاذ

عبد الباسط لهويمل 21 Jul 2017 12:46 AM

روى الرامهرمزي في كتابه المحدث الفـــاصل عن شَبِيبُ بْنُ شَيْبَةَ ، قَالَ : خَرَجْنَا مَعَ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ فِي جَنَازَةٍ ، وَكُنَّا عَلَى بَرَاذِينَ لَنَا هَمَالِيجٌ وَهُوَ عَلَى قَطُوفٍ ، فَنَادَانَا قِفُوا ، فَوَقَفْنَا ، فَقَالَ : كَانَ يُقَالُ : " صَاحِبُ الدَّابَّةِ الْقَطُوفِ أَمِيرٌ عَلَى أَصْحَابِ الْهَمَالِيجِ ، يَسِيرُونَ بِسَيْرِهِ ، وَيَقِفُونَ بِوُقُوفِهِ " ,

صاحب الدابة القطوف أمير على أصحاب المهاليج(1)


بادىء ذي بدء لا يَسعني إلا الإقرار بقلّة بِضاعتي وكسادها في مجال البيان والتبيين ، وفي ميدان العلم والتحرير ، ولست في كل ذلك في عير ولا نفير، وإنما نحن نستظل بفيء الأئمة الأعلام من ذوي الأحلام والنُّهى ممن يتبعون نهج السلف الصالحين ومن شاكلهم حذو النَّعل بالنّعل ، واتخذهم المثال المحتذى والآسوة الحَسنة ، ولا يمنع القصور عن بلوغ مدارج القومِ أوإستحقاق مقاماتهم أن نحبهم ونكون ممن نرجو بذلك الأجر والثواب والصحبة الصالحة ، وفي الصحيح عن أنس رضي الله عنه أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة فقال متى الساعة قال وماذا أعددت لها قال لا شيء إلا أني أحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فقال أنت مع من أحببت
المقصود أني قبل أيام كنتُ أفكر فيِ مقال أخينا أبي معاذ المقال الذي نعته غير مرّة بالفذّ وكان حقيقا بذلك الإسم ، لأمور كثيرة منها :
تذكرة للمُنتهيِ وتبصرةٌ للمبتدي ، وهي دعوةٌ للإرتباط بالمبادىء السلفية في أصولها وفروعها في الأخذ والطلب وفي الدعوة والتبليغ ، ومع ذلك فقد حرك الكوامن وآثار الدفائن المردومة التي كانت تحت ركام من الجهل المركب والبسيط ،
وكان قد جاء في مقالة صحيح المسار توصيات ونصائح لكتاب وملازمي وسائل التواصل الإلكتروني من العوام ، حثهم فيها على طلب العلمِ من مظانه المعلومة المقرّرة ، ونصحهم بآداء الأمانة بنقل أقوال العلماء دون تحريف أو تصريف ، وردُّ كل مسألة نازلةٍ إلى عهدة العلماء الّذين هم المُخوّلون للنظر في النَّوازل وغيرها من المسّائل الخفية والجليّة على العموم ، وعدم التَّقول على العلماء بغير علم ، فضلا على التقوّل على الله ورسوله رجما بالغيّب بغير هدىً ولا كتاب منير ، وهذا المطلبُ قد جمع بين حَسَنتَين كَبيرتين ألا وهما :
1) عدم كتمان العلم وبيانه للنّاس وفي هذا واجب التبليغ ، ويستوجب ذلك أن يؤدي كما سمع وإن كان ينقل بالمعنى فيتوجب عليه أن يكون عالما بما يحيل المعاني وإلا فالأولى أن يؤدي ما سمع وما وَجدَ على وجهه؛ والحمد لله اليوم خدمة النسخ واللصق متاحة ودانية أيما دنوّ.
2) عدم التكلم بغير علم في دين الله وإن عُلِمَ حسن قصده فإن المقاصد في هذا الباب لا تكفي بل يتوجب سلامة وحسن الوسائط ، ولا نكون مكيافليين شعارهم الغاية تبرر الوسيلة ، وقد قال بعض السلف كم من مريد للخير لن يصيبه .
3) وقد عُلم أن أسباب الفساد والإبتداع والخروج عن القصد والوسطية تكمن في هذين الأصلين الخطيرين ؛ فضلال اليهود من كتمان العلم وتلبيس الحق بالباطل ، وضلال النصارى من التقول والتكلم في دين الله بغير علم إتباعا للأهواء والأذواق والإستحسانات الباطلة الفاسدة، وقد أخبر الشارع صلى الله عليه وسلم أن في هذه الأمة من يتبع هذين الملتين حذو القذة بالقذة فيِ أصل فسادهم على الإجمال والتفصيل كما في حديث الإفتراق المشهور .
فلما خرج مقال أخينا أبي معاذ في هذا الوقت شَرِق به صِنفان من النّاس لا ثالث لهما في ما أعتقد صنفٌ من الذين علمهُ دونَ قصده بمفاوز ، وهذه صفة يكون عليها أهل الجهل الذين يبيّتون مقاصد طيبة لكن تعوزهم الوسائط اللازمة لتحقيق تلك المقاصد ؛ وأعظم ما يعوزهم في ذلك العلم والخبرة بالمعلوم ، وقد شهد العقلاء على هذا الصنف فئاما كثيرة ممن يظنُ أنه إذا ضبط مسألة أو مسألتين ، وحفظه بعض المتون ، وجالس بعض الفضلاء من أهل العلم وطلبته فيستغني بما حصّل واكتسب ، ويتوهم بذلك أنه قد أصبح مؤهلا ومخولا لأن يتكلم في دين الله كيفما شاء ولا معقب لحكمهِ ؛ وهؤلاء فيهم شَبهٌ بمن ذم الله تعالى في كتابه ووصفهم بالضآلين . وهذا الصنف يُعَلّم حتى يجاوز مرحلة أبي شبر والحَبل الكاذب ، والتَشّبع الوهميِ .
أما الصنف الآخر فهم الطابور الخامس أهل الإلتباس والتقيّة الذين ينضوون تحت السلفية وأعلامها ويظهرون الموافقة ويبطنون الكيد والمخالفة والمكر لهذه الدعوة ، وما أكثرهم ، فإنهم يظهرون إذا قويت شوكة أهل الحق فيتلبسون بسمتهم ويلوكون قولهم في الظاهر بينا في الخفاء يسعون سعيهم لتدمير هذه الدعوة بإشاعة الأكاذيب والأراجيف في حق علمائها وطلاب العلم المُبَرزين فيها ، سعيا بالنميمة وبغية إلقاء العداوة والبغضاء بين السلفيّين .
وكلما أرادوا فتنة أركسهم الله تعالى ورد كيدهم في خندقهم ، ولا يخفون إن شاء الله على علماء أهل السُّنة والجماعة ورثة الأنبياء ؛ وهم لهم بالمرصاد .
وهؤلاء يستعملون التقيّة والتّلون وفيهم خصال كثيرة من خصال النِفاق كالكذب والخيانة ، فلا تجدهم يعلنون بغضهم وكراهيتهم لما يقوم به السلفيون ولكن يلجؤون إلى التعريض وإستعمال الأساليب الملتوية ، ومع ذلك فإن الله يكشفهم ويظهر ذلك في فلتات ألسنتهم ولحونهم كما قال الشاعر :
مَهما تَكُن عِندَ اِمرِئٍ مِن خَليقَةٍ, وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ.
المقصود أن الأصوات التي ضجرت وضجّت من مقال أخينا أبي معاذ –حفظه الله تعالى – إنما هما أحد الضربين إما إنسان جاهل عقله دون علمه وخفته أكبر من علمه .
وإما إنسان مندس يعلم فحوى المقال ، ويفقه المراد ، ولكن يعاند مكرا وظلما سعاية للإفساد بين الصف الواحد ؛ وهذا خطره أكبر ، ولا ينتفع هذا بالنصح ولا بالموعظ حتى يتخلص ويتطهر من الأخلاط الفاسدة التي تمنع وصول العلم النافع إليه فهو كحال المريض الذي لا ينتفع بالغذاء النافع حتى يتخلص من الأخلاط الفاسدة.
ثم هل يضرُّ العاقل إذا نوصح بأن لا يتكلم فيما لا علم له به ، وأن يرجع في ما يلتبس عليه وما يعرض له من الأمور والمسائل إلى العلماء المشهود لهم بالعلم والنصح والإستقامة ؛ فهل في هذا ما يضرُّ وَ يؤذي ؟
وليس في النصيحة ما يحجر على النّاس نقل أقوال العلماء وبثها بين النّاس شرط أن يؤدي كما سمع ولا يحيل المعاني أو يبدلها أو يُسقط حكما عاما على خاص ، أو يسقط حكما بالوصف على التعيين ، كما لا يشتغل بوظائف المجتهدين فلا يجمع ولا يميز بين المتماثلات والمختلفات أويرجح هذا عن ذاك ؛ فإنه إن فعل ذلك يخرج من حدِّ كونه عاميّا إلى مُجتهد ، وهذا كان يكون جائزا في حقه له لو كان يمتلك الأهلية لذلك ، فكيف وهو يقرُّ أنه عاميُّ يحبُ العلماء ويكرر ذلك ويلتزمه هجيّراه .(؟)
فإن دعوة أهل السُّنة والجماعة مؤسسة على العلم والعدل والرفق والصبر في بيان مسائل الديانة وفك الإشتباه الذي قد يطرأ عليها من قبل المُحْدِثِين المبَدلينَ والمؤَوِليين ؛ وكثير من العوام يخوض في مسائل التَبديع والتَفسيق بل حتى التَكفير من غير أن يكون مؤَهلاً لذلك ، وَيحسب أن الأمر كله ما دام ضد أهل الأهواء فإن كل الوسائل مُباحة ولا حرمة لمُبتدع ، فَيسبُّ وَتُهدرُ كرامتهُ وينتهك عرضه ويوصفُ بأقبحِ الأوصاف ، كالكلبِ والخنزير والديوث وغير ذلك ، ومنهم من يلعنُ على التَعيين ويرى ذلك جائزا بما أن الملعون من أهل الخلاف والشِقاق ، والأمر إن ترك لهؤلاء كان الفساد عائدا في الأصل على أهل العلم والبيان المخولين في بيان العلم الإلهي عند إلتباس الأمور ؛ مع التأكيد أن المنع المشار إليه هو لمن كان ليس مؤهلا للفتوى والتكلم بإسم العلماء ، أما من كان يؤدي عن العلماء كما سمع منهم وينشر ذلك في وسائل التواصل الإجتماعي من غير تحريف ولا تصريف للكلام فهذا يكون ممدوحا فعله ، وكذلك من كان مؤهلا في بيان ما يشتبه من الأمور مع مراجعة ذلك مع أولي العلم والنُهى ، فالأمر إن خرج عن القصد ضلَّ وَضاع ، وخير الأمور أوساطها ، والذي يعترف ويقرُّ أنه من العوام كيف يضيق صدره حرجا إذا نوصح أو صُحِح له خطؤه على منارة الحجة والبرهان؛ ولكن عند المحن تظهر كمائن القلوب كما قال بعض السلف
--------
(1)الهملاج من البراذين واحد الهماليج ومشيها الهملجة ، فارسي معرب والهملجة والهملاج حسن سير الدابة في سرعة ، والهملاج الحسن السير في سرعة وبخترة انظر لسان العرب جـ3/217
القطوف من الدواب البطىء انظر لسان العرب جـ11/193
والقصد أن الهملجة مظنة العجلة والخفة والقطوف مظنة التريث والآناة وهذا مثل بين العلماء والعامة

أبو أنس بلال بوميمز 22 Jul 2017 11:42 AM

جزاك الله خيراً أخي أبو معاذ محمد مرابط

أبو عبد المحسن عبد الله بن أعراب 22 Jul 2017 11:07 PM

جزاك الله خيرا أبا معاذ على النصائح الغالية والتوجيهات السديدة ، وفقنا الله للعمل الصالح ، بارك الله فيك ...

محمد ناصف الدرابلي 22 Jul 2017 11:42 PM

جزاك الله خيراً أيها الأخ المرابط

قال الشيخ محمد بازمول حفظه الله ::

يعبر في كرة القدم بالكرت الأحمر للإشارة إلى طرد اللاعب من الملعب.

وهنا كرت احمر للتنبيه؛

ذكر احد الاخوة أن بعض المحبين يفتح صفحات بأسماء بعض المشايخ محبة لهم وتنويها بفضلهم .

وذكر أنه ترتب على استنكار بعض النقل وبعض المنشورات على الصفحة... ونسب ذلك إلى الشيخ الذي الصفحة باسمه.

ولذلك أوصى اخواني بأن لا يفتحوا صفحات باسم اي شيخ الا بالرجوع إليه وإشرافه؛ فإن القاعدة لا ضرر ولا ضرار. ودرء المفسدة مقدم على جلب المصلحة.

والله الموفق.

من صفحة الشيخ على الفيس

أبو الهيثم تقي الدين الأخضري 23 Jul 2017 09:50 AM

جزاك الله خيرا أخانا الفاضل أبا معاذ مرابط على كلماتك الموفقه والتي قد أخذنا منها دروسا نصحح بها مسارنا ومرمانا ونقوم بها مستوانا
ونأمل منكم المزيد من الحلقات في هذا الموضوع المبارك بإذن الله فقد ءاتى ثماره وصحح به كثير منا مساره فالمزيد المزيد أبا معاذ
محبكم في الله أبو الهيثم

محمد أمين جيلي 23 Jul 2017 10:47 AM

بارك الله فيك على النصائح والتوجيهات ، وما صدر من بعض إخواننا - هداهم الله - يؤكد ما تقرر في المقال ،ولو كنت في شكٍ مما جاء فيه لزال عني بمجرد رؤية تلك التصرفات غير المنضبطة والله المستعان...

عمر عليان 24 Jul 2017 11:30 AM

جزاك الله خيرا أخانا أبا معاذ، مقال سديد علّه يصحّح بعض المفاهيم الخاطئة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
" العالم الافتراضي أشبه بعالم الجن! بل عالم الجن ربما يكون أسهل منه لأن الجن يتمثلون بصورة مشاهدة! أما أولئك القوم فلن تشاهد أعيانهم أبدا! "
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نسأل الله أن ينفع به

أبو إكرام وليد فتحون 24 Jul 2017 04:11 PM

شكر الله سعيك أخي الحبيب محمد ووفقك و سددك وصوبك و ثبتك وبارك في جهودك لإتمام هذه الحملة الطيبة والمباركة بإذن الله وجزاك عن الجميع خيراً وضاعف مثوبتك ورفع قدرك وجعل الجنة مسكنك ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عبد القادر شكيمة 24 Jul 2017 07:49 PM

نفعنا الله بعلمكم ونصحكم أخانا محمدا وجعل ما كتبتم في موازين حسناتكم


الساعة الآن 10:19 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013