و كان أيضا من دعائه الذي استجابة الله له كانت أمه قد خرجت لقضاء بعض حاجاته و تركته في البيت فأتت إليه ذبابة و بدأت تدخل في أذنه و انفه و تزعجه و هو لا يستطيع إبعادها فقال لها : إما أن تذهبي و إما شكوتك إلى الله حتى لم يوجد لهذه الذبابة أثرا
|
و كان مما أوصى به أمه أنَّه إذا مات تكفل بتغسيله و تكفينه الإخوة السلفيون
|
لله ما أعطى وله ما أخذ، أسأل الله أن يتغمده برحمته
يبدو أنه توفي منذ أيام فقط؟ |
اقتباس:
فشكراً للأخ حاتم على تنبيهه واهتمامه، وجزاه الله عني كل خير. وأستسمح أخي أسامة على وهمٍ ربما آذيته به. ورحم الله الأخ سليماً وغفر له، وأسكنه جنّته. |
درس الشيخ البدر: الأحد 24 مارس 2013
خطبة الشيخ رضا بوشامة بتاريخ 29 مارس 2013 اقتباس:
ولعلك تسأل الشيخ رضا أخي كمال وتأتينا بالصواب. |
للتأكيد ففي مطلع الخطبة الثانية يذكر الشيخ رضا بوشامة أنه عايشها قبل أيام قلائل مع بعض الفضلاء.
والله الموفق، والله أسأل أن يرحمه ويرحمنا معه. |
شكراً للتنبيه أخي حاتم، والله إني استمعت لخطبة الشيخ حفظه الله أوان رفعها على موقعه فما خلتها إلا عن الشاب السعودي
ولعلّي وهمتُ، فعذراً للجميع وخاصة أخي أسامة الذي أفاد برابط الخطبة، والله يحفظكم ويرعاكم. |
بل خطبة الشيخ رضا بوشامة كانت عن الاخ سليم جزما , إذ خطبة الشيخ رضا كانت مباشرة في الجمعة التي تلت زيارة الشيخ عبد الرزاق العباد للجزائر , و كان يرافقه فيها الشيخ رضا بوشامة , و كان قد القى الشيخ عبد الرزاق في مدينة أرزيو محاضرة , ثم لما أنهى الشيخ المحاضرة , ذهب مع الشيخ رضا إلى تلمسان و في الطريق من أرزيو إى وهران حكيت له القصة فمروا في طريقهم على تموشنت و هي لا تبعد عن مسارهم كثيرا , فزاروه و كانت قصته حديث الشيخ رضا بوشامة في الخطبة التي تلتها .
أما باناعمة فلم يصب في البحر بل في حوض سسباحة , و كانت سبب ما نزل به من بلاء غضب والده عليه لا والدته إذ عرف بشربه الدخان , و هو لا يزال حيا , و يتلقفه الإخوان و أصحاب المواعظ على طريقة الوعاظ ليخطب في الناس , و هو لم يتأهل للدعوة!! . أما الأخ فلم يكن معه إلا أمه , و قد قضى إلى ربه فرحمه الله تعالى , فقد شاع خبره و اشتهر في الناس فلم يلبث أن توفي , لعل الله أراد له تمام الأجر , و البعد عن الشهرة و مما يقال في هذا المقام أن أحد إخواننا الشباب الصغار استقام من سنوات قليلة , فلم يلبث أن أصيب بداء السرطان , و زاره الشيخ عبد الحكيم دهاس , و كان قد بلغ به المرض منتهاه , و من عجيب أمره أنه لما حدث الإخوة بمصيبته , و ما ابتلي به من سرطان , كان هو نفسه يصبر نفسه بما حدث للأخ سليم رحمه الله من بلاء , و يجعله قدوة مرئية , و لكنه لم ينشب رحمه الله أن توفي , و قد توفي قبل حوالي شهر فقط , فرحم الله إخواننا جميعا و غفر الله لنا و لهم , وثبتنا بعدهم . |
قصة مؤثرة وتحمل معها فوائد كثيرة
أسأل الله ان يغفر له ويرحمه |
رحمه الله تبارك وتعالى، وأعلى درجته في عليّين، ووفّقنا للاعتبار به، وعوّض الله أمّها خيرا.
|
اقتباس:
شكرَ اللهُ للإخوة جميعًا .. وأخصّ بالذِّكر أخي الفاضل كمال وفّقه اللهُ لما يُحِبُّ ويرضى .. |
رحمه الله ورحم الله كل موتا المسلمين
|
فتح الله علينا وعليك أخي كمال، والشكر موصول للإخوة.
|
اقتباس:
|
جزاكم الله خيرا
|
الساعة الآن 03:02 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013