(العلاّمة ربيع المدخلي) كما عرفته أوّل مرة
|
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا شيخنا
|
جزاكم الله خيرا شيخنا وبارك فيكم ونفعنا الله بعلمكم فقد اثلجت صدورنا ، وحفظ الله شيخنا العلامة ربيع بن هادي المدخلي وزاده ثباتا ورسوخا في العلم ونفعنا الله بعلمه وجعله الله شوكة في حلوق المبتدعة والحزبيين -آمين-.
|
بارك الله فيك شيخنا وجزاك الله خيرا وبارك الله في الشيخ ربيع وجزاه الله خيرا .
ومن أمنية كل سلفي بحق أن يلتقي بالشيخ ربيع وبكل شيخ سلفي. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف" متفق عليه |
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم فضيلة الشيخ أبي عبد الله ؛ فلا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذوو الفضل . شفاك الله ومتعك بالصحة والعافية . |
كعادتك شيخنا أبا عبد الله , تضع يدك على الجرح بمقالات ماتعة نافعة يانعة, ليس بالطويلة المملة ولا القصيرة المخلة, جزاك ربي خيرا شيخنا وحفظك ورعاك وبارك فيك وأجزل لك المثوبة على ما تقوم به من بيان الحق وأهله وفضح الباطل ومروجويه ليحيى من حيي عن بينة ويهلك من هلك عن بينة.
وحفظ الله العلامة المجاهد الإمام المبجل الجهبذ ناصر السنة وقامع البدعة ربيع الخير والسنة وبارك في علمه وعمره.آمين |
جزاكم الله خيرا شيخنا ووالدنا أبا عبد الله، وحفظ الله فضيلة الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي.
|
بارك الله في شيخنا أبي عبد الله ، و ثبته على السنة ، و جعل سعية حسنات في كتابه آمين
|
أسعدتني أسعد الله أيامك , أيها الشيخ الحبيب , و أنت الذي تتكلم عن الثلاثين سنة منذ معرفتك بالعلامة ربيع , و أنظر إلى نفسي و قد قاربت الثلاثين , فأستشعر الفرق الكبير و البون الواسع الخطير
بل تكبر في عيني تلك الإشادة , و يكبر في عيني ذلك الثبات جدًّا , ثبات العالم و ثبات المتعلم بل و ذكرتني أيها الشيخ الحبيب الوقور بأول قراءة لي لكتاب عالم سلفي و أنا أعلم أنه سلفي منذ أربعة عشر سنة و أنا ابن ستة عشر , قرأت حينها كتاب الشيخ العلامة أبي محمد ربيع بن هادي المدخلي المعنون بـ : (( موقف العزالي من السنة و أهلها )) و كنت إذ ذاك شغوفا بقراءة كتب الغزالي و القرضاوي , على جهل مني بهما , فأنّى لابن الستة عشر أن يميزّ !! و لكن وقع في قلبي حبّ السنّة و الرجوع إلى فهوم السّلف و طريقتهم فما نمت يومها إلا و قد أنهيت الكتاب قراءة في ليلة واحدة , و لفظت كتب الغزالي و القرضاوي من الصباح و يممتها التنور ّّ فالحمد لله رب العالمين و اللهم بارك في عمر شيخنا الكبير و عالمنا الفهامة النحرير ربيع المدخلي و أطل في عمره , فإن له علينا بعد الله تعالى الفضل في معرفة طريق السلفيين و سبيل المؤمنين ّ و احفظ اللهم شيخنا الصادع بالحق و القائل بالصدق أبي عبد الله لزهر و بارك في عمره آمين آمين آمين. |
اقتباس:
|
جزاكم الله خيرا شيخنا أزهر سنيقرة ووفقكم لنصرة السنة وأهلها
يقول العلامة ابن القيم -رحمه الله- في جلاء الأفهام (ص/187):((وكل محبَّة وتعظيم للبشر فَإِنَّمَا تجوز تبعا لمحبة الله وتعظيمه كمحبة رَسُوله وتعظيمه فَإِنَّهَا من تَمام محبَّة مرسله وتعظيمه فَإِن أمته يحبونه لحب الله لَهُ ويعظمونه ويجلونه لإجلال الله لَهُ فَهِيَ محبَّة لله من مُوجبَات محبَّة الله وَكَذَلِكَ محبَّة أهل الْعلم وَالْإِيمَان ومحبة الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم وإجلالهم تَابع لمحبة الله وَرَسُوله لَهُم)). |
براك الله في الشيخ ازهر و حفظ الله الإمام ربيع .
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا،، شيخنا لزهر سنيقرة وحفظك الله ما أجملها من كلمات .. رغم انها قليلة إلا انها زرعت في قلب السلفي الفخر والاعتزاز بسلفيته وارتباطه بمثل هؤلاء الجبال ( في العلم والاخلاق والزهد والورع ومحبة السلفيين...) حفظ الله الشيخ ربيع،، وأطال في عمره خدمة للمنهج السلفي واهله،، |
جزاكم الله خيرا شيخنا لزهر سنيقرة ، فقد أصبت هدف الإحسان بأصوب بيان، و أدّيت واجب الشّكر و العرفان في غير سرّ و لا كتمان.
مقالة جزلة سهلة بحقّ ، كدت أن آتي عليها قراءة كلّها على ريق لم أبلعه ، و نفس لم أقطعه ، و جفن لم أطرفه ، و ذلك لما وافقت معالي الخلق و الأدب و الطّبع ، فسلبت منّي الفؤاد و البصر و السّمع . وحفظ الله والدنا الربيع و كلّنا له ولد ، و نحن له بمنزلة العضو من الجسد ، يفرحنا ما يفرحه ، و يحزننا ما يحزنه ، و يؤذينا ما يؤذيه ، و يعزّ عليّ أن يخدمه قلمي دون قدمي ... إذ العوائق جمّة و ما من حيلة ؟ أقول هذا و أنا صادق حازم .. و أنا مبتسم .. و على الخدّ دمع لم ينسجم . فشيخنا الهمام و والدنا الإمام هو.. هو..، لم تغيّره شبهة ولا أثّرت فيه شهوة ، قويّ الحجّة في وجهه و ظهره ، صلب الدّين في علنه وسرّه ، لا يأخذ بالتّنطّع و لا يقبل بالتّكلّف ، ولا يخدعه المتملّق المتزلّف ، و كلّما زيد في اختباره ازداد النّاس في حبّه و اختياره . جمع بين الأصل و الفضل ، فعاش عيشة كريمة هنيّة مرضيّة . {{ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا }} . و الله أسأل أن يختم لي و له و سائر إخواني بخير على عافية . وصلّى الله على نبيّنا محمد. |
جزاك الله خيرا وثبت الله على الحق والهدى ومتعك بالصحة والعافية يعلم الله أني أحبك في الله شيخنا الفاضل
|
الساعة الآن 03:21 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013