شكرٌ وامتنانٌ.
 

جزاكم الله خير الجزاء وأوفاه أيّها الأكارم الفضلاء، أسعدتني تعليقاتكم وإضافاتكم، أسأل الله تعالى أن ينفع بكم جميعًا، وأن يثبّتني وإيّاكم على الحقّ حتّى نلقاه، آمين..

ترفع في وجه كلّ مميّع مضيّع، يربّي شبابنا على الطّعن في علمائنا ومشايخنا ولمزهم، وإحسان الظّنّ والقول في مخالفيهم، وإنّ الله لموعدنا وإيّاهم، وما أعظمه وأجلّه وأخوفه من موعد، لو كانوا يعقلون..

بارك الله فيك أخي منور وزادك الله من فضله

شكرٌ وامتنانٌ.
 

وأنت جزاك الله خيرا أخي يوسف.

احسنت النظم وأتقنت الرسم وجُعِلت فدا العلم ورزقك المولى الثبات والحزم وامنت الفتنة والقزم

جزاك الله خيراً أخي وبارك فيك

أحبك الله الذي أحببتنا فيه وبارك فيك وحفظك ووفقك وزادك من فضله وجعلك شوكة في حلق كل مميع ومبتدع

قصيد رائعة ماتعة قوية في مبناها مفيدة في معناها أمتعتني قراءتها وأنعشني في زمن الغربة مضمونها تسلسل بديع ورد نافع على أهل التمييع
ومما لا شك فيه أن لشعراء الفضيلة منزلة عالية في الإسلام ومكانة رفيعة في دين الملك العلام*
ولذلك اتخذ النبي صلى الله عليه وسلم شعراء يناصرونه ويذبون بأشعارهم عن دينه فنفع الله بهم ورد كيد كثير من الأعداء ببيانهم
ومما يفرح ويدخل السرور على القلب أن يوجد في هذه الأيام شعراء ينافحون عن الدعوة السلفية وأهلها ومنهم مجموعة مشرفة في منتدانا الذين يتحفوننا بين الفينة والفينة بقصائد رفيعة المستوى عظيمة المعنى فأسأل الله أن يبارك فيهم وأن يسدد على الحق خطاهم.