حوار هادئ مع فركوس للشيخ أبي معاذ
 

فركوس خذل الدعوة السلفية وخذل العلماء ونصر القاذف وأصر على البغي والظلم والقواعد الباطلة

وفقك الله أخي الكريم ، و الله إن هذا يفطر القلوب حسرة .
العلامة فركوس شهد له العلماء الكبار ، فلا عبرة بقول هذا القائل أصلحنا الله و إياه .

جزاك اللّه خيرا

لعل معارضا متهورا يعترض بقوله: إن الشيخ عبيد تسرع -هداه الله- كما قالها سابقًا وما سمعناه تراجع عنها،بل مازال يدافع عن عصابته ويخاصم إخواننا وأبناءنا من أجلهم، أصلحه الله وهداه.

حفظ الله شيخ شيوخنا العلامة أبو عبد المعز ، وبارك فيكم شيخنا على تعليقاتكم التي تشجعون بها أبنائكم ، فهذا من كرم الشيخ وتواضعه مع أبنائه وطلابه..
وكان مما تعلمناه من شيخ شيوخنا أنه كثيرا ما كان يقول:
إذا تُكُلمَ فيَّ فهمشوني ولا تجعلوا همكم الكلام عني!! واشتغلوا بالطلب!!
سبحان الله! هذا يقوله مثل هذا العالم ، وبعضنا ينصح من شيخه ووالده = كما زُعِمَ !!! فيثير القلاقل والفتن، وكان يكفيه أن يقتدي بالعلامة محمد- حفظه الله تعالى-...ولكن الحمد لله أن أبناء هذه الدعوة المباركة في هذه البلاد الطيبة ، يرجعون في الأخير إلى علمائهم وكبارهم ، وهذا والله مما يثلج الصدور ويدخل على القلب السرور.
فاللهم احفظ علينا عقولنا، وثبت قلوبنا، وأطل في أعمار مشايخنا على طاعتك يا رب العالمين.
جزاك الله خيرا أبا جميل.