بارك الله فيك أخي مهدي على هذا المقال المفيد
|
أخي مهدي، مقالك هذا من أروع ما رقمت يداك!
أسأل الله أن يفيض عليك مِن فضائله ويشملك برحماته ويسبغ عليك من نعمائه. |
جزاك الله خيرا أخي مهدي على هذا الجهد الطيب في بيان مسألة التآكل بالدعوة التي لبس بها المفرقة على عوامهم فهم بذلك كما أسلفت شابهوا الخوارج بتأليب العامة على أمرائهم.
|
جزاك الله خيرا أخي مهدي. فإن القوم أجادوا اللعب على أوتار العواطف.
|
لله درك أخي مهدي فقد أجدت وأفدت وردت الباطل وأبطلته ، ودحضت شبهة صلعاء بكلام السلف والعلماء.
فجزاك الله خيرا ونفع بمقالتك. |
جزاك اللّه خيرا أخي مهدي على هذا المقال الطيب نسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك كما نسأله تبارك و تعالى أن ينفع به.
|
بارك الله فيك أخي مهدي على هذا المقال الطيب، الذي دافعت فيه عن المنهج السلفي القويم من التحريف الذي شنه المفرقة على أصوله وفروعه.
|
جزاك الله خيرا أخي مهدي على هذا التوضيح،مقال رائع ماتع أزال اللبس عن مسألة التأكل بالدعوة،أسأل الله أن يجعل لك هذا العمل في ميزان حسناتك
|
بارك الله فيك أخي الفاضل مهدي وجزاك خيرا على هذا المقال العلمي النافع، فقد بينت فيه الحدود والضوابط الشرعية والفروق الفقهية في مسألة طالما ألقاها المفرقة من غير دراسة ولا تحقيق يتهمون فيها الأفاضل ويلبسون بها على العامة المساكين.
نسأل الله تعالى أن ينفع بما كتبت وأن يزيل بها الغشاوة عن المخدوعين. |
لله درك وعلى الله أجرك أيها الفاضل، فقد جليت قضية المتاجرة بالدعوة التي امتطاها رؤوس الفرقة لظلم الأبرياء قصدا، وأزحت الستار عن الإجمال والغمغمة التي أضفوها عليها عمدا، فلم يبق لهم شيء يعتمدون عليه في هذه القضية إلا البغي واتباع الهوى، وهكذا من دخل في المسائل والقضايا بنور العلم حكم فيها بالعدل واجتنب العدوان والظلم.
جزاك الله خيرا وبارك فيك |
ما شاء الله، مقال طيب اخي مهدي، نفع الله بك
|
بارك الله في أخينا الكريم مهدي و جزاه الله خيرا
شبهة التأكل و المتاجرة بالدعوة كانت و لا تزال من أقوى أسلحة أهل التفريق. و مما زاد من تأثيرها كونها تثير و تهيج عاطفة من يتلقفها فيميل حيث مالت به. و قد أبدع ابو محمد البجائي في مقالته فوضح هذه المعاني و فصل فجزاه عنا خيرا. |
الساعة الآن 09:25 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013