جزاك الله خيرا شيخ مرابط فقد أعطيت هذا القرازة درسا عسى أن ينتفع به
و إن كانت هذه القصة التي رويتها (بصيغة التمريض) هي أقرب إلى الكذب منها إلى الصحة و هذا لان إخواننا عادة في مناظراتهم مع المفرقة يذكرون إلزامات يعجز المفرقة عن الإجابة عنها و الساحة أكبر دليل فهم يفرون منا فرار الفريسة من الأسد و إذ لو كان الحال كما روى القرازة فلماذا التهميش و الهروب من الاجتماع على طاولة و يكون المجلس مسجلا و لاكنه الجبن و ضعف المادة العلمية . |
جزاك الله خيرا
|
جزاك الله خيراأيها المرابط رددت فأفحمت كعادتك أسأل الله أن يجعل ما كتبته وماتكتبه فى موازين حسناتك وأن يجزيك خير الجزاء
|
جزاك الله خيرا ونفع بك .
ألقمته حجرا والله . |
جزاك الله خير ا على هذه الكلمات والله انها ممتعة وتثلج الصدر ...بخلاف القصة التى ابتكرها القرازة عامله الله بعدله ...
|
لله درّك يا رجل
لقد هدمتَ عليه بناءه الهشّ وحرمتَه من الفرح بما كتبه من الغشّ |
جزاك الله خيرا شيخ محمد على هذا الرد المفحم على هذا المتطاول، وأهم شيء لفت نظري في ردكم على هذه المناظرة إظهاركم لنفس الحدادية الأولى الذي ينطوي عليه فكر قرازة المؤيد من شيوخ التفريق في العبث بعلم الحديث والجرح والتعديل خدمة لمنهجهم التفريقي وحماية لشيوخه المقدسين، وأعجبني جدا تنبيهكم أن هذا من بوادر الطعن في أئمة هذا الشأن، خاصة إذا تذكرنا طعن سفيه المفرقة في أحد أئمة الحديث الإمام علي بن المديني بالمتاجرة بالدين والعقيدة الصحيحة والذي أفحمه الأخ الفاضل الشيخ مصطفى خلفاوي الحراشي في مقاله القوي والرصين (الإحكام في الدفاع عن علي بن المديني الإمام).
فجزاكما الله خيرا وبارك فيكما على ذبكما عن هذا العلم وأئمته النبلاء ، جعل الله ذلك في ميزان حسناتكم. |
مهازل القوم لا تنتهي. جزاك الله خيرا
|
هكذا الرد وإلا فلا.. لا فض الله فاك أبا معاذ، وإن أعجب شيء في هذه الأسطورة اليونانية هو قبول شيوخ الفرقة نشرها في منتداهم العقيم‼️
ومن الأعاجيب أن المفرق الأحمق إذا تكلم عن الأدلة فإنه يعطيك الدليل الذي يزيد هو على ما يختاره هو! وومن أعاجيب الأسطورة الإغريقية هذه أنهم صاروا يحاولون ترسيخ كون شيخهم فوق الدليل وأن مجرد حكمه فهو دليل وزيادة.. ولله في خلقه شؤون‼️‼️ |
بارك الله فيك شيخنا محمد، رد قوي منك عسى أن يتأدب ذاك المسكين ويعرف قدره
وما أراه كتب ماكتبه إلا تعطشه لحلاوة النصر على خصومه السلفيين الذين أرهقوه هو وشيوخه بضربات الحق |
جزاك اللّه خيرا أخي محمد؛ كعادتك أيها المرابط ألقمت خصمك حجرا.
ألم يستفد قرازة من أخطائه السابقة؟ يامراد أتريد فعل ماعجز عنه الشيوخ فركوس وسنيقرة وجمعة وغيرهم نكلوا وفرّوا من مواجهة العلماء والمشايخ وطلبة العلم فابتدعوا قاعدة التهميش الباطلة وفي الأخير يخرج مراد ليهدمها عليهم فكل مرة يتكلم فيها يضع نفسه في مواقف لايحسد عليها فكان يكفيك درسّ الشيخ خالد فضيل في العقيدة لو كنت تعقل ولكنه حبّ الظهور الذي يقصم الظهور. فانصحك بالرجوع إلى مغارة النسيان فهي أسلم لك و لأمثالك . |
نسأل الله تعالى أن يحفظكَ شيخ محمّد.
و أن ينفع بما تكتبه. |
جزاك الله خيرا أبا معاذ، فالقوم جَبُنوا أن يواجهوا فحول الرجال، فلجؤوا إلى اختراع مثل هذه القصص الخيالية.
والذي يتأمل هذه المناظرة العجيبة يوقِن أنها إما أنها موضوعة أصلا و إما أن فصولها مخترعة، فإنه يُخيّل إليك و أنت تقرأ هذه المُهاترة بأن الإمام أحمد أو بعض أعلام السنة يُناظِر ابنَ أبي دُؤاد! يا مراد إذا كان الدكتور فركوس عجز عن مناقشة طالب مسترشد يطلب الهداية و إقامة الدليل ولم يأتِ للمناظرة فلم يستطع الدكتور أن يُفهِمه فضلا أن يُقنعه، فكيف تزعم أنت بأنك تمكنت من مناظرة شاب صغير فأفحمته، وأتيتَ بالشيء الذي عجز عنه شيوخك، واخترعت لهم سترة نجاة تريد إنقاذهم من ورطتهم وتختصر عليهم الطريق فجئتَ بأصلٍ مخترع أن (الجرح لا يحتاج إلى بيّنة)! يا هذا أنت بهذا تُناقض شيوخك وتُكَذبهم فإنهم يزعمون أن الأدلة موجودة وهي أوضح من شمس النهار!! يا مُراد! لقد كتبَ الفحول كالشيخ توفيق والشيخ خالد و الشيخ مرابط و غيرهم ردودا على شيوخكم وعليكم فنريد منك ومن غيرك أن تَرُدّ على هذه المقالات التي أعجزت شيوخك! فاسْلُك مسالك الرجال وانزل إلى الميدان و دعْ عنك نسج القصص من الخيال. |
الله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل.
منذ سنتين من بداية الفتنة والناس يطالبون رؤوسهم بالجلوس ومناقشة الأخطاء المزعومة، فابوا إلا الفرار والتخفي، وهاهي كتابات الطلبة وإلزاماتهم مكتوبة منشورة، وصوتياتهم معلومة منثورة، فلم يقتنع قرازة ولله ما اشجعه من فارس إلا بأن يرد على رجل موجود في دهنه صنعه له خياله شابا ضعيفا ماثلا، ورسمه له مرضه جاهلا عليلا خاملا، فإذا به يناظر صنما مصورا كثور بني إسرائيل له خوار وليس له علم جعل مجرد مثوله أمامه بذاته وشخصه علما دون أن يتكلم فليت شعري هل الكلام إلا العلم والحجة وسواها لغو باطل وصمم خاسل، هذا هو قرازة جندي الخفاء، يحب أن ينازل ويختار في نزاله من بين الناس الضعفاء، وإذا لم يجد قرينه وقبيله، أو أنه وجد من يعلوه علما ويفوقه فهما، نازل نفسه بسيفه الخشبي فلا الحق نصر ولا الباطل كسر... فنصيحة لك أقول اعرف نفسك وقدرها ثم لايهمك قول الناس فيك سلبا فتقتل نفسك أسفا، ولا يستهويك قولهم فيك مدحا فتقتلها عبثا. ومن كان هذا حاله كان الهلاك مآله |
جزاك الله خيراً أبا معاذ على مقالك وردك على هذا الدعي وبينت جهله وتخليطه أثابك الله شيخ محمد
|
الساعة الآن 05:22 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013