جزاك الله خيرا أخي محمد على هذا المقال الماتع النافع فضحت فيه خبايا هذا الرجل وخماسه وبينت عوره بأحسن بيان وألزمته بإلزامات قوية وأدبت خماسه تأديبا بديعا فلله درك و على الله أجرك

الله أكبر
جزاك الله خيرا شيخنا المرابط
الآن أتممت قراءة المقال الرائع
وكنت على أحر من الجمر لقراءته لكثرة أشغالي
ونصيحتي للخماس
أن يقتفي بهذا القدر ولا يزيد ولا يرجع
وله أن يختفي في الموزنبيق حتى ينساه الناس
وإلا فنحن نحمد الله على هذه النعمة وهي وجود أمثال الخامس يكتبون ويغردون
ليكونوا سببا لخروج كتابات المرابط التي فضحتهم فضحا ودمغتهم دمغا

جزاك الله خيرا أيها الفحل وبارك فيك

نسأل الله العافية .. جزاك الله خيرا أبا معاذ

جزاء الله خير الجزاء أبا معاذ على تأديبك لهذا الخماس الذي شهد بنفسه على نزول مستواه إلى الحضيض ومع ذلك يصر على الكتابة، فصدق فيه قوله عليه السلام: (إذا لم تستح فاصنع ماشئت).