وهذا تعليق الشيخ الفاضل عثمان عيسي حفظه الله على مقال الشيخ خالد حمودة، وقد طلب مني وضعه هنا في المنتدى:
جزاك الله خيرا يا شيخ خالد، فإن ردك فيه تأصيل فقهي قوي ومتين، على سنَن أهل العلم والفقه في الدين، نفع الله بما كتبت وجعله ذخرا لك يوم الدين. وينبغي نشره مطبوعا في مطوية، وتوزيعه بين الناس، هذا الذي أراه وأقترحه. |
ليهنك العلم أبا البراء ، هكذا يكون الفقه وهكذا تكون فتاوى أهله محررة مدققة مفصلة مؤصلة ، مؤسسة ، لا غمغمة فيها ولا تعمية.
جزاك الله خيرا وزادك من فضله. |
بارك الله فيك شيخنا أبا البراء أدامك الله شوكة في حلق العبث، وجعلك سهما في صدر الباطل، مقوما لمن حاد عاند.
ألا إن العلم معك ومع ما نقلت من آثار وعلم، فلا عاشت آراء المتزعمين ولا انتعشت. هذا زمن العلم... فقد ولى عصر الانتفاخ وحسن الظن بالمفتين، الكل على ميزان العلم سواء.. |
جزاك الله خيرا شيخ خالد على هذا البحث النافع
|
أنعم به ردا مفحما، فقد وضعت النقاط على حروفها. أول ما ظهرت هذه الفاجعة قلت في نفسي أما هذه فأرجو أن يكون للشيخ خالد نصيب من نسفها، فالحمد لله.
|
نعم..
هكذا فليكن الاتباع لو كان هذا المفتي أثريّاً. جزاك الله خيرا شيخنا خالد على هذا الرد المختصر المشحون بآثار السلف، أسأل الله أن يجعله في موازين حسناتكم |
جزاك الله خيرا شيخ خالد
|
سلمت يمينك شيخ خالد .
جزاك ربي خيرا . |
هذا هو فقيه النفس الذي يبني أحكامه على الواقع لا كالذي يتتبع شذوذ العلماء ويجعلها طريقا له.
ها قد خالفت الإجماع يا فركوس وفرقت الجماعة وخالفت ولاة الأمر ولم تعتبر طاعتهم في المعروف،ها قد انكشفت السوءات وظهرت الفجوات قال ابن تيمية:العلم إما نقل مصدق عن معصوم،وإما قول عليه دليل معلوم،وما سوى هذا فإما مزيف مردود،وإما موقوف لا يعلم أنه بهرج ولا منقود. بارك الله فيك شيخنا خالد كفيت ووفيت |
جزاك الله خيرا يا شيخ خالد والله مقال فيه فوائد كثيرة أثلج به الصدور ، وفقك الله تعالى لكل خير.
|
ليهنك العلم أبا البراء.
اللهم بارك مقال رائع ونقد موفق بلغة العلم الراقية بوركت يمينك شيخ خالد وزادك الله من فضله ووقاك شر الحساد ونفع بك الإسلام و المسلمين ءامين |
جزى الله الشيخ خالدا على هذا البحث المحقق والنقل المصدق المحبر بكلام الأئمة والحجج الدامغة ومن فوائد هذا المقال أن نعلم أن المسألة حتى وإن كانت اجتهادية فإن ولي الامر يرفع الخلاف فقد قال ابن أبي العز الحنفي(شرح الطحاوية٢/٥٤٣،-٥٣٥):"وقد دلت نصوص الكتاب والسنة واجماع سلف الأمة أن ولي الأمر وامام الصلاة والحاكم وامير الحرب وعامل الصدقة يطاع في مواضع الاجتهاد وليس عليه أن يطيع أتباعه في موارد الاجتهاد بل عليهم طاعته في ذلك وترك رأيهم لرأيه فإن مصلحة الجماعة والائتلاف ومفسدة الفرقة والاختلاف أعظم من أمر المسائل الجزئية"
|
حفظك الله الشيخ خالد رد موفق
بيننا وبينهم الردود العلمية المؤصلة |
جزاكم الله خيرا شيخ خالد
مقالة ماتعة محققة |
جزاك الله خيرا شيخنا، مقال علمي وتحقيق مدقق ورد موفق، نسأل الله أن ينفع بك العباد والبلاد.
|
الساعة الآن 05:58 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013