منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   الرئيس فركوس! (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24837)

أبو عبد الله حيدوش 18 Oct 2020 11:29 PM

بوركت يمينك أخي منصور نعم هو حب الرئاسة ولكن ما بال المرؤسين قد أصابهم العمى!
سلسلة فواجع الدكتور فركوس حق أن يقال فيها:
مساوئ لو قسمن على الغواني لمــــا أمـهــرن إلا بالطــــلاقِ
ومع ذلك مازال القوم يسيرون خلفه إلى الهاوية إنه الهوى أضل والتقديس الذي تولد منه التعصب الأعمى نسأل الله العفو والعافية

عمر رحلي 18 Oct 2020 11:34 PM

بوركت أخي منصور فقلد حلّلت نفسية فركوس تحليلا أثريا وكذلك من اعترافاته بحيث لم تتجن عليه
أما الأجيال القادمة التي ينتظرها فركوس لعلها ستجده في خانة الكذابين والمفسدين إذا لم يتب لرب العالمين

أشرف حريز 18 Oct 2020 11:55 PM

بارك الله فيك أخي منصور على هذا التحليل الدقيق لنفسية الريحانة ، و لعله كان يطمع من الأجيال القادمة أن تقول عنه في فتاويه و تقريراته و تأصيلاته : ( هذا ما ذهب إليه الإمام فركوس ) !!!
و لكن " هيهات هيهات " إن الله يزكي من يشاء و هو الذي يخفض و يرفع

أبو الوليد بوعبد اللّه رومان 19 Oct 2020 01:57 AM

جزاك اللّه خيرا أخي منصور، مقال مختصر و مفيد، يبيّن و يكشف بدقة نفسية الدكتور فركوس المريضة بالتعاظم و تضخم الأنا، زائد إنكار الجميل و قلة الوفاء، فكيف للدكتور أن ينسى بسرعة إحسان من أحسن إليه؟!، فلم يشكر مثلا فضل الدولة عليه في التعليم ، و لا فضل من اشترى له فيلا حجرة النص، و لا تأييد الشباب المنخدع به، و لا...!!!.
حقا إنّه فركوس الرئيس ، الذي لا يرى مثل نفسه، و لا يرضيه شيء.

أبو جويرية عجال سامي 19 Oct 2020 06:29 AM

سلمت أخي منصور، كلام مختصر مفيد يكشف هوس الرجل بالزعامة وعشقه للتقديس، لا أدري ماذا يريد بعد أن ضرب أتباعه المسلمين وحطموا سياراتهم وضربوا الرجال أمام زوجاتهم وأبنائهم وجعلوا في النظر لوجهه غنية عن الأدلة الشرعية وبعد أن تغالوا وتغنوا بكرسيه ومكتبته وقميصه الأصفر وقرروا أنه لا يقبل فيه ألف جرح مفسر، هذا المخلوق يقدم كلامه على ألف دليل شرعي تفسر به الأحكام
ماذا يزيدونه بعد أن جعلوه مقدما على حديث البينة على المدعي
ماذا يزيدونه بعد أن قالوا فيه أنه أحيي الناس
وأنه وأنه جاوز القنطرة وأنه لا ينطق عن الهوى وغيرها من الكلمات الكثيرة...
إن المصلحين يعلمون علم اليقين مداخل الشياطين على بني آدم وخاصة الغلو والتعظيم فيمن يعتقد صلاحه فلا يرضون بمثل هذا ويحاربونه حربا علنية، لا هوادة فيها بخلاف أهل الفتن والأهواء فإنهم لا يقبلون إلا الرئاسة والزعامة والله يهدينا ويهدي الجميع

أبو نافع عز الدين علي حيمود 19 Oct 2020 07:25 AM

لله درك وعلى الله أجرك لقد قلت في الرجل قولا سديدا ، يكشف حقيقة نفسية فركوس، هذا المتبوع الذي انخدع به كثير من الشباب ،فسدوا أعينهم عن نقائصه التي يتنزه عنها العقلاء و يمجها الفضلاء وينهى عنها العلماء ، ولو عرفوا حقا العلماء واستمعوا لهم دهرا من الزمن كابن باز والألباني وابن عثيميين رحمهم الله وتأثروا بمواقفهم لعلموا أن فركوس في واد بعيد عن العلماء..وسيسأل الله جمعة ولزهر عن قولهم الباطل في فركوس وانخداع الناس به حتى هجروا إخوانهم لأجله وهجروا كل من خالفه من العلماء والفضلاء واستحلوا أعراضهم! والله المستعان.

جمال بوعون 19 Oct 2020 08:11 AM

بارك الله فيك أخي منصور .
كثيرا ما كان الدكتور يدندن حول الصدق والإخلاص في الدعوة، لكن عند الامتحان رسب الدكتور فهو لا يرى إلا نفسه فهو الدعوة وهو مصلحتها وهو غايتها وهو المقصود بذاته من الأعداء.....
*****
تأمّلوا إخواني هذا الكلام العظيم لهذا الإمام و قارِنوا بينه وبين حال رأس التفريق في بلادنا.
قال العلاّمة ابن باديس رحمه الله:
" ليس كلُّ من زعمَ أنه يدعو إلى اللهِ يكون صادقًا في دعواهُ،
فلا بدَّ من التّفرقة بين الصّادقين والكاذبينَ.
والفرقُ بينهما -مستفادًا من الآية-(١) بوجهينِ:
*الأول:* أن الصّادق لا يتحدثُ عن نفسه و لا يجلِبُ لها جاهًا و لا مالًا و لا يبغي لها من الناس مدحًا و لا رِفعة.
*أمّا الكاذبُ* فإنه بِخلافه *فلا يستطيعُ أن ينسى نفسَهُ في أقوالِهِ وأعمالِهِ.* (٢)
وهذا الفرقُ من قولهِ تعالى: {إِلَى اللهِ}.

*الثّاني* : أن الصّادقَ *يعتمدُ على الحجّة والبرهانِ*
فلا تجدُ في كلامه كذبًا، ولا تلبيسًا، ولا ادّعاءً مجردًا.
ولا تقعُ من سلوكهِ في دعوتِه على التواءٍ، ولا تناقضٍ، ولا اضطرابٍ.
*وأمّا الكاذبُ* ؛ فإنه بخلافه
فإنه يُلقِي دعاويه مجرّدةً، ويحاولُ تدعيمها بكلِّ ما تصل إليه يدُهُ، ولا يزالُ لذلك في حنايا وتعاريج لا تزيدُه إلاّ بعدًا عن الصراط المستقيم.(٣)
وهذا الفرْقُ من قوله تعالى: {عَلَى بَصِيرَةٍ}".اهـ " الآثار" (١/ ١٧٧-١٧٨).
-------------------------------
(١) يعني قوله تعالى ﴿قُل هذِهِ سَبيلي أَدعو إِلَى اللَّهِ عَلى بَصيرَةٍ أَنا وَمَنِ اتَّبَعَني وَسُبحانَ اللَّهِ وَما أَنا مِنَ المُشرِكينَ﴾
(٢) كأنّه يصِفُ حال الدكتور الذي بنى فتنته على الانتصار لنفسه.
(٣) وهذا عينُ ما صنعه رؤوس التفريق.

أبوعبد الله مصطفى جمال 19 Oct 2020 10:02 AM

أحسن الله إليك أخي الفاضل منصور
مقالك هذا جدير بأن يعلق على باب مكتبتة فركوس ليطلع عليه المريدون الوافدون المتزاحمون فيكونوا على معرفة بحقيقة شيخهم ونفسيته النرجسية .
وغالب الظن أن أكثر المريدين يعلمون هذا منه لذلك تراهم يتنافسون ويستميتون في وصف شيخهم بأوصاف كبيرة جدا لم يسمع الناس مثلها في كبار أئمة الدين وعلمائه
فكيف يكون عاقلا وصاذقا من يصف فركوس بأنه:
- مفتي إفريقيا
- وإمام في ثمانية فنون
- ولا يقال لمثله تب
- وأنه جاوز القنطرة
- وأجل من أن ينتقد
- وأنه لا يتكلم عن هوى
- وأنه ابن تيمية الجزائر
- وهو ريحانتها
- وهو للجزائر أعظم من البترول والغاز
- بل لم تعرف الجزائر الا به
- ومن يفتخر انه من الجزائر
- وان الجزائر شعبا وحكومة لم تعرف قدره ولم تعطه حقه
- العلامة الإمام المجتهد الأصولي الفقيه المحدث .........................................
وغيرها من الأوصاف التي يسمعها وتصله وينتشي بسماعها
وهو يعلم أنهم يكذبون
وهم يعلمون أنهم يكذبون
ويعلمون أنه يعلم أنهم يكذبون .

محمد أمين أبو عاصم الأرهاطي 19 Oct 2020 01:09 PM

جزاك الله خيرا على هذا التعليق،فلقد والله وصف داء الدكتور بدقة،وهو:تعظيم النفس واحتقار الغير،ووفقت بإلزامه بكلامه الذي ينطبق عليه أيما انطباق!
زادك الله من واسع فضله.ءامين

محسن أبو محصن بن جمال العروم 19 Oct 2020 06:14 PM

ما شاء الله فتح الله عليك

أبو جميل الرحمن طارق الجزائري 19 Oct 2020 08:05 PM

ما شاء الله
مقال في غاية الروعة
جزاك الله خيرا أخانا الحبيب منصور
أما الدكتور فقد رضى لنفسه ما لا يرضاه لغيره ==التقديس
ورضى لغيره من الشر ما لا يرضاه لنفسه
ثم رام الرفعة في التشبع بما لم يعط
وأظهر التواضع فأخرج الله ما يخفيه من الكبر والغطرسة واحتقار الغير
فنسأل الله السلامة والعافية

مزراق أحمد 19 Oct 2020 09:03 PM

جزاك الله خيرا

زهير بن صالح معلم 19 Oct 2020 09:24 PM

صدقت أخي منصور فيما كتبته عن فركوس ووصفته به، فمهما تكلم المرأ وكتب عن الرجل؛ فلن يخلص إلا لما خلصت إليه من وصف الدكتور بقولك: (إنّ المتأمل في شخصية الدكتور فركوس، يدرك أن المسكين ابتلي بشهوة الرياسة وحب الزعامة، بل أصيب بالهوس بها)، كتب الله بيانك في ميزان حسناتك.

محمد أمين سلاطنية 19 Oct 2020 10:07 PM

بارك الله فيك أخي الفاضل منصور كتابة موفقة

أبو ديمة محمد أمين بوحنك 20 Oct 2020 05:45 PM

جزاك الله خيرا أخي منصور و من القرائن إن لم يكن من الدلائل على الخلل الذي عند الدكتور في باب الرفعة و المكانة قوله ذات يوم : حبوا يجيبوه بش يحطوه في بلاصتي أو كلمة نحوها! .. فكأن خصومه هم من يحطون من مكانة فلان و يرفعون من آخر ...
مقال ماتع نافع جزاك الله خيرا


الساعة الآن 01:43 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013