جزاكم الله شيخنا الوالد على هذا البيان والتوضيح ورفع الله قدركم في الدارين

الحمد لله رب العالمين

جزاكم الله خيرا شيخنا ووالدنا على هذا التّوضيح الذي كشفتم به عن كيد الكائدين؛ أهل التحريش والمكر والدّسائس، وزادكم الله شرفا باعتذاركم وإفصاحكم عن الموقف السّلفي في مثل هذه الوقائع التي يجرّ إليها أهل الفتن والأغراض؛ فاحفظ اللهم علماءنا ومشايخنا وأعزّ اللهم بهم السّنّة وأهلها، وارزق اللهم العافية والشّفاء للشيخين ربيع وعبيد واحفظهما ربّنا وبارك في أعمارهما، اللهم آمين.

جزاكم الله خيراً شيخنا الفاضل على هذا البيان والتوضيح والتراجع.

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. حفظ الله مشايخنا الكرام من كل سوء. ورد عنهم كيد الكائدين وزيف المبطين. وحقد المتربصين
آمين

جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم

جزى الله شيخنا أزهر على هذا البيان والتوضيح.
والله من أمثال شيخنا أزهر نتعلم ونتربى.
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

جزاكم الله خيرًا شيخنا أزهر، هكذا عهدناكم و مشايخنا رجاعين للحق متى ما ظهر لكم
حفظكم الله تعالى من كيد هؤلاء و حقدهم و شرهم...

جزى الله الشيخ أزهر خير الجزاء على هذا البيان وأسال الله جلا وعلا أن يبارك في جهود مشايخ الجزائر وعلى رأسئهم شيخنا الوالد محمد علي فركوس وأن يعينهم على نشر التوحيد والعقيدة الصحيحة...

جزاك الله خيرا شيخنا و حفظك الله..

جزاكم الله خيرا شيخنا، هكذا العلماء إذا ظهر لهم الخطأ سارعوا في الرجوع عنه والتوبة منه، لا يركبون رؤوسهم ويبررون لأخطائهم وكأنهم معصومون لا يخطئون.

جزاكم الله خيرا شيخنا والدنا
عرفناكم على الحق.... قائلين به ورجاعين إليه
ثبتكم الله على الصراط المستقيم ونصركم وقواكم.
ونقول للشانئين شتان بين عثرات اللسان ممن عرف بحسن الفعال وجميل الإحسان، وبين من لا يرفع بالعلماء رأسا حتى إذا احتاج نصرتهم هرع يذرف الدمع كالجمان، وينظم في مدائحهم غرائب الألفاظ وسجع الكهان...
قال في عشرة الإخوان:
وانظر إلى المقام ... وقائل المقام
فإن يكن وليا ... وصاحبا صفيا
فقوله وإن نبا ... هو الولاء المجتبى
وإن يكن عدوا ... مكاشحاً مجفوا
فقوله وإن حلى ... هو البلاء المجتلا
ألا ترى للعرب ... تقول عند العجب
قاتله الله ولا ... تقول ذاك عن قلا

نقلا من حساب الأخ بويران على التويتر
العلامة ربيع:
"و قد تند من المنافح عن الحق والداعي إليه كلمة... كما حصل مني كلمة في حق الصحابي الجليل سمرة بن جندب التي استغفر الله منها و إنني يعلم الله لفي غاية الخجل منها ولو نبهني عليها عدو أو صديق لحذفتها ورميت بها بعيدا ولما ترددت لحظة في نبذها"
[الكر على الخيانة والمكر]

لقد افسدتم على القوم عرسهم يا شيخ أزهر فلله دركم ورفع الله قدركم

بارك الله فيك شيخنا الفاضل

هذا هو شيخنا وأزهرنا... يقبل النصيحة ويرجع عند الخطيئة...
فأروني مثله من الشيوخ الذين تدافعون عنهم يا غلمان السوء
فأقول لأزهرنا: جزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب
فالمؤمن يفرح برجوع المخطئ وتوبته وانابته واستغفاره... فكيف إذا كان شيخه والمحسن إليه ومربيه...
ولكن يا ترى من لا يعجبه ذلك، ولا يفرح به، ولا يرفع به رأسا، ولا يريد أن يحدث...
أترك الإجابة لـــ.. الصعافقة.