الله أكبر!؛
حفظك الله يا شيخ توفيق ما أحسن لغة العلم التي نطقتَ بها فهذا المقال عبارة عن جمع وضبط لما حصل في هذه الفترة كلّها،، فأجدتَ في ذلك و أفدت نسأل الله أن ينغع بمقالك هذا وأن يكون سببا لهداية ورجوع من غُرّر بهم في هذه الفتن.. |
جزاك الله الفردوس الأعلى شيخنا ،وصفت الداء وشخّصّت الدواء منذ أول كتابة لك في هذه الفتنة العمياء التي كشفت لنا عن غيّهم وتماديهم في الباطل ،أسأل الله أن ينفع بها
|
بارك الله في شيخنا توفيق عمروني وزاده علما وفضلا فقد بين جزاه الله خيرا فساد منهج متولي كبر هذه الفرقة وسعيه الحثيث في تشويه الدعوة السلفية وتفريق شبابها فقد انتهج طريقة من يناصره اعني القاذف في النيل من العلماء وطلبة العلم وتشويههم نسأل الله أن يعامله بعدله.
|
جزى الله خيرا فضيلة شيخنا توفيق عمروني على مقاله الممتع ورده المفحم على متولِّ كبر هذه الفتنة بوجمعة، ونسأل الله أن ينفع بهذه الكتابة إخواننا المغرر بهم. آمين.
|
الحَمدُ لِله الذِي أبقى في النَّاس أمثال الشَّيخِ تَوفِيق في زمن عايشنا فيه مثل هذه الفتنة العمياء التي كادت معالم العلم فيها أن تندثر وحيل بين الشّباب السَّلفي وموردهم الصّافي ومن أمرهم ربُّهم بالرُّجوع إليهم عند نزول الخطوب والمدلهمات، فكتب جزاه الله خيرا بنفس راقية وحجة بالغة ما يكون دعامة تثبيت للموافق وطوق نجاة للمخالف فلله دره وعلى أجره، ونسأل الله جل جلاله أن يشرح صدور إخواننا لقراءة هذه السطور بنفس متجردة للحق مريدة له، كما نسأله أن يجزي الشيخ وإخوانه خير الجزاء وأوفاه.
|
جزى الله فضيلة الشيخ توفيق عمروني خيراً وجعل ما خطته يمينه في ميزان حسناته
مقال موفق حوى تشخيصا دقيقاً و توصيفا صادقاً لفتنة جمعة ، و بيانا لأسبابها وأهدافها وطريقة تسيريها ( بالواتس آب) وتسعير نارها، كما حوى كشفا لأخطارها وعرضا لبعض آثارها المدمرة على الدعوة السلفية والمنتسبين إليها كل ذلك بلسان صدق وعدل بعيداً عن التهويل والتضخيم والبغي والجور بلغة علمية راقية خالية من السب والشتم، بل قد حمل في طياته النصح والإرشاد والوعظ والتذكير في قالب ملؤه الرفق و الرحمة بمتولي كبر الفتنة المفرق (جمعة) فلينظر العقلاء بعين الإنصاف و ليقرأوا وليحكموا بعدل وإنصاف وليعلموا أنهم لن يضروا إلا أنفسهم إن هم اعرضوا عن الحق وخذلوا أهله قال تعالى: {وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ}ْ وحسبنا الله ونعم الوكيل |
جزى الله خيرا شيخنا الحبيب توفيق عمروني حفظه الله علي ما نصح و بين من فتنة جمعة و صاحبيه فـ . «إنَّه لا يزالُ النَّاس بخَير ما بقيَ مَن يعرفُ العلمَ وحقَّه مِن باطلِه، ولولا ذاك لذهَب العلمُ، وصَار النَّاسُ إلى الجَهل». فأقول لشيخنا الحبيب وجميع مشايخ الأصلاح قد عملتم بما يجمَعُ قلوبَ المؤمنين ويُؤلِّفُ بينَهم، و بقيتم علي الأصلُ الَّذي يُبنَى عليه الاعتصَام بالسُّنَّة والجماعَة * اجتماعُ قُلوب المؤمنين* و دعوتم الي إلى الأُلفَةِ والتَّحابِّ والتَّراحُمِ والتَّعاطُفِ.
*وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ *(103)سورة ال عمران . |
جزى الله خيراالشيخ توفيق عمروني عن بيانه للحق ودفاعه عن الأصول السلفية من عبث جمعة .
وفي الحقيقة جمعة كان يخطط لضرب الدعوة السلفية في الجزائر من مدة طويلة لأن أسلوبه في الجرح والتعديل يشبه طريقة الحدادية الممزوجة بالعنف و الغلو وشحن الاتباع بالحقد على دعاة المنهج السلفي و علمائه. |
إنّ من فتنة الله لسالك طريق العلم أن يجمع قلبه على حب الرّياسة، والطّلَعة لتصدر المجالس، والاقتناع بأن حاله حال العلماء الربانيين، فيرتجّ عقله، ويخبو إخلاصه، وتزهو نفسه، فيظنّ أنّه وصيّ على دعوة النّبي صلى الله عليه وسلم؛ يجرّح بالهوى ويعدّل بالموافقة، ويصير من غريبة إلى أختها إلى الهلاك عياذا بالله إن لم تسعفه رحمة الديّان، وهذا جمعة قد نال مما ذكرنا حظا وافرا، فعبث بدعوتنا الطّاهرة عبث الذيب بقطيع الغنم، واستغلّ في ذلك ثقة المغفّلين ، وتزكية نالها في بعض الأحايين، وتترّس بالشيخ فركوس فأمّن المداخل وأوصد على أتباعه المخارج، فوقف له الرّجال وبيّنوا فساد طريقته واختلال منهجه، وعلى رأسهم الشيخان ربيع وعبيد، وها نحن اليوم مع رد نفيس وكتابة فاخرة ملأها كاتبها وفقه الله علما وبيانا وأدبا على طريقة الكبار في تجلية مخازي الفتانين والصغار فللّه درّك يا شيخ وعلى الله أجرك ولم أجد نصيحة لجمعة كالتي كتبت فأعيدها هنا لوجازتها وكفايتها والله المستعان.
قال الشيخ توفيق ناصحا جمعة:((أدرِكْ نفسَك يا (جمعَة)! ودَع عنكَ بنيَّات الطَّريق، واثبُت على ما كنتَ عليه، وأجِل النَّظر في نصيحَة حُذيفَة بن اليَمان ا حينَ قال: «اعلَمْ أنَّ الضَّلالةَ حقَّ الضَّلالةِ أنْ تعرِفَ ما كُنتَ تُنكِرُ، وأنْ تُنكِرَ ما كُنتَ تعْرِفُ، وإيَّاكَ والتَّلوُّنَ، فإنَّ دينَ الله تعَالى واحِدٌ» (13)، لعلَّك تُراجعُ حالَكَ لتكونَ على لون واحدٍ، غير غاشٍّ لنفسِك ولا لمن يتبعُك. وهـذَا الحقُّ ليسَ بهِ خفَـاءُ ... فدَعْنِي مِـن بُنيَّـاتِ الطَّرِيـق)) |
جزاك الله خيرا شيخنا الوقور .. لكن لا ندري هل سينظر فيه جمعة أم سيفتي فيه كما أفتى لأتباعه في نسف التصريح ..!؟ لأن الصرعة له صارت صرعتان وأتبعاه في حيرة وتيهان فنسأل الله أن يجعل هذا المقال فتحا عليهم للرجوع إلى الحق والخلاص من فتنة جمعة وحزبه إنه ولي ذلك والقادر عليه .
|
جزاكم الله خيرا شيخنا توفيقا وزادكم سدادا وتوفيقا على هذا الطرح الماتع والكتابة الرائقة فهي تصفية وتربية بحق.
فالحمد لله أن أبقى فينا من يكشف إفساد المفسدين وزيغ المفتونين مصداقا لقول النبي الكريم : "لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم". فامضوا في طريقكم شيخنا ولن يضركم بحول الله المخالفون ولا المخذلون، فالعلماء الأجلاء في صفكم وطلبة العلم النبهاء من خلفكم حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا. |
جزى الله الشيخ توفيق عمروني على ما خطت يداه ، والله مقال ماتع و رائع و فيه من الأدب و العلم ما يريح القلوب و يسر النفوس .
أسأل الله العظيم أن ينفع بعلمه و يبارك في عمره و يحفظ مشايخ الإصلاح . |
والله لا أدري لما تواضعت يا شيخ و اسميته بما أسميته و عنونته بما عنوتنه فلقد كان عليك أن تنصف نفسك و مقالك و تعنونه بما يستحق و بما ينبغي له أن يتسمى
كأن تقول النسف الثاني للمفرق البهلواني او خسف بعد النسف أو سمه بما بدا لك من عنوانين تنصف كلماتك النيرة المشبعة بالسلاسة في الكلام و القوة في العبارات و التي يشعر القارىء من خلالها مدى صدق كاتبها و سلامة منهجه و توجهه و حقيقة حب النصح لجمعه الذي عاث في فتاويه الكرتونية فسادا ولولا غيرتك على ابناءك و الدعوة السلفية ما رددت عليه فلا اظنه يستحق الرد لكنه يلبس على الشباب و يفتنهم ويلعب على حبل العاطفة و ٨ذا من مكره ولو استرسلنا في ذكر طوامه ما توقفنا فلا املك الا ان اقول لك يا شيخ توفيق زادك الله توفيقا و علما و بارك الله في انفاسك كلها و جعلك الله مفتاحا للخير مغلاقا للشر بارك الله فيك فقد اجدت وابدعت كعادتك |
جزى الله خيرا الشيخ توفيق، و بارك الله في علمه، أسأل الله أن ينفع بالكاتب و المكتوب.
مقال أظهر فيه الشيخ تغيّر جمعة أصلحه الله و كيف أصبح بعدما كان يقبل جرح الشيخ عبيد -حفظه الله- حتى و إن لم يكن مفسرا. فاللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك |
*جزاك الله خيرا شيخنا - توفيق-*
على هذا المقال المسدد و على هذا الجواب الموفق فقد حوى درر نفيسة في فتنة هوجاء من قرأه و وعاه علم الفرق بين كتابة السلفي و غيره فالسلفي يكتب للأمة و غيره يكتب لنفسه و ينتصر لها فهذا المقال بين من تزين بزينة الناصح للأمة و هو يخدع الشباب و يغشهم و يدعي أنهم على وعي كبير فأي وعي في رد كلام العلماء أي وعي في احتقار العلماء و تقزيمهم في نفوس الشباب فلله درك و على الله أجرك |
الساعة الآن 01:32 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013