![]() |
بارك الله فيك شيخنا الكريم عثمان
مقال مختصر مفيد جليت فيه أمر هذا الدكتور المزيف البعيد عن فقه الواقع تماما،وكأنه يعيش في عالم غير عالمنا،ولا غرابة في مواقفه فهو صاحب الشذوذ في الفتوى والمواقف،عافانا الله وإياكم |
بارك الله فيك شيخنا وحبيبنا عثمان عيسى على مقالك الرائع ونقدك اللادع
وصدقت إذ قلت فاتضح مما سبق، أنَّ نظرة فركوس للمسائل نظرة سطحية جدا، لا تنبىء عن فقه وفهم عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، ولا انتساب علمي ولا عملي للعلماء المفتين، فإن الفقه أمر زائد على مطلق الفهم الذي يشترك فيه الكتيرون، ولهذا كان ولا يزال عقلاء الأمة وفقهاؤها يستنكرون كل مرة شذوذات هذا الرجل الغريبة، وخرجاته السفيهة والمستفزة. |
لله درك شيخنا عثمان ، لا فض فوك ولا انكسر قلمك ، هكذا هم أهل السنة إذا سكتوا سكتوا لحكمة وإذا تكلموا وردوا ردوا بعلم.
|
جزى الله خيرا شيخنا عثمان على هذه الدرر .
من الملاحظ ان الدكتور فركوس كلما تكلم او كتب أتى بفاجعة و أدى كلامه الا مزيد من التفريق و الحيرة بين اتباعه ! و هذا يدل على فساد منهج الرجل و على تعصب أو غفلة الأتباع. أسأل الله عز وجل أن يزيل عن أتباع المفرقة غشاوة التهميش و سكرة التعصب، ليبصروا الحق و يستفيدوا من كلام العلماء و المشايخ . |
أحسن الله إليك شيخنا الفاضل عثمان وبارك فيك وفي جهدك ووقتك على هذا التعليق
|
جزاك الله خيرا شيخنا عثمان على هذا البيان المسدد والتعليق الموفق كتبه الله في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
|
بارك الله فيك شيخ عثمان وجزاك الله خيرا وجعلك الله وجميع مشايخنا حراسا للملة مدافعين عن الدين تنفون عنه تحريف الغالين ، وانتحال المبطلين ، وتأويل الجاهلين.
|
بينت وأجدت شيخنا عثمان فجزاك الله خيرا وبارك فيك
لا لوم على من لم يكن يعرف فركوس لكن اللوم على من عرف فركوس من قديم ولم يحرك ساكنا تجاه هذا الإنحراف الخطير |
جزاك الله خيرا شيخنا العزيز وبارك الله في هذا الرد المزلزل
|
رد قوي وكلمات مسددة ونفس سلفي أثري جزاك الله خيرا فضيلة الشيخ عثمان وجعل ما كتبت في ميزان حسناتك
|
جزى الله خيرا الشيخ عثمان على مقاله، فقد بيّن مداخل الخلل في فتاوى فركوس عموما، وفي هذه الفتوى خصوصا، وبهذا يظهر بُعد فركوس في فتاويه عن جادّة نظر أهل العلم في فتاويهم، وما أكثر ما يفتي في شيء بحكم فيقع في نقيض قصد الشرع في ذلك، ولو اتبع الناس فتاواه لهلك دينهم ودنياهم، ومن ذلك صلاة الجمعة في البيوت، فإن فيه إبطال للمقصد من شعيرة الجمعة كما ذكر الشيخ عثمان حفظه الله، ومثلها ما أتى به من بدعة التهميش، فإن طرد بدعته يقتضي ترك الرد على أهل الأهواء والبدع، ولا شك أن هذا هو غرض أهل البدع، أن يترك أهل السنة الردّ عليهم، وله غير هذا، والله العاصم لمن أراد به خيرا.
|
تعليق عجيب والله!
على اختصاره إلا أنه بيَّن بجلاء حالة الدكتور في نفسيته وفقهه وفكره. أسأل الله تعالى أن يجزي خيرا الشيخ الكريم عثمان ويوفقه لكل خير. |
بوركت شيخنا الفاضل على هذا التعليق الرائع والبيان الناصع بالحجة والبرهان الساطع
|
بارك الله فيك شيخنا عثمان على ما أجدت فيه وسلمت يمينك و مما استوقفني في هذا التعليق قولك : ( ولا تُستغرب هذه الفتوى الشاذة من فركوس عمّا عليه كبار علماء الأمة المعاصرين، فإنّه لم يعهد عنه الإحالة إليهم، أو الاستئناس بأقوالهم، وأجوبته في الموقع والمسجلة بصوته شاهدة على هذا.) فكأن حال فركوس يقول : هم رجال و نحن رجال ، و لي الحق في هذا العصر أن تكون لي إمامة في الدين - حتى و إن شذ و خالف - لكي يقال عنه و لو بعد حين " وهذا ما ذهب إليه الإمام العلامة محمد علي فركوس !!!!".
فالله المستعان . |
بارك الله فيك شيخنا العزيز على حسن الرد البيان .
|
الساعة الآن 09:33 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013