![]() |
أضحى ربيع مِحنةً مأمومةً .. وبِحبِّ ربيعَ يُعرف المتنسِّكُ
وإذا رأيتَ لربيع مُتنقِّصًا .. فاعلمْ بأنّ ستوره ستُهتّكُ صدق من قال : العلماء في الأرض كالنجوم في السماء من تركها ضل، فجزاك الله خيرا أيُّها الإمام الربيع -ربيع السنة- وبارك الله في أنفاسك وعلمك، فوالله إنّنا لنشهد أنّك نصحت وصبرت وحرصت على الاجتماع والائتلاف؛ مصداقًا لقول الله جلّ وعلا:" واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا "، وقوله صلى الله عليه وسلم: " الدين نصيحة .."، ونشهد أنّك صبرت على المفرِّقين رغم طعوناتهم فيك وفي غيرك من العلماء والمشايخ! حتّى شمّتوا فينا أهل البدع والضلال، ونشهد كذلك على أنّك حرصت على رأبِ الصدع والاجتماع والائتلاف، فكم سمعناك تردد الآيات والأحاديث الدالة على الاجتماع في مجالسك، و في نصائحك الصوتية التي أرسلتها لأبنائك في بلادنا -حرسها الله-، ولكن كما قيل : " قد أسمعتَ لو ناديتَ حيًّا لكن لا حياةَ لمن تنادي".* فيا قومنا هذه نصيحة غالية من عالم مشفق فهل ستجد آذانًا صاغية وقلوبًا واعية؟! نتمنى ونرجوا لهم التوبة والرجوع على المآخذ التي عليهم ، والله المستعان. |
الله أكبر!! جزاك الله خيرا يا حامل لواء الجرح والتعديل في عصرنا، في التسعين من عمرك ولازلت ناصحا مشفقا محبا للسلفيين عاملا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم "انصر اخاك ظالما او مظلوما" فقد نصرت الظالم بأن زجرته وبينت له أخطاءه التي تغافل عنها المتعصبون له، نعم، لقد أفسد المفرقون فسادا عظيما، كيف لا وقد فرقوا السلفيين بعد أن كانوا يدا واحدة تدعو إلى الخير، من أجل ماذا؟ من أجل حب الزعامة وحب الظهور وحب المدح...الخ، فبارك الله لنا في شيخنا ربيع السنة وأطال في عمره.
وفي النهاية، نقول لثلاثي التفريق، توبوا الى ربكم وكفوا عن السلفيين شركم، فوالله إن أبيتم لن يزيدكم ذلك إلا ذلا وخسارة. |
جزى الله شيخنا ووالدنا ربيعًا خير الجزاء على نصحه وصراحته وصرامته في الحق، فلا مجاملة ولا مداهنة في دين الله عزَّ وجلَّ، فلا يُسكت عن خطأ الشريف لمقامه، ولا يحابى العظيم لمنزلته، فحفظُ دين الله من الشوب أولى من حفظ مقامات الرجال، إذ لو تُرك الإنكار على المخطئين والإغلاظ على المبطلين لفسد الدين، ودخله التبديل والتحريف كما دخل على بني إسرائيل، فحلَّ بهم الهلاك ونالهم سخطُ الله ومقتُه.
فيا أيُّها العقلاء قد أبلغ لكم الشيخ في النصح، وأعذر إليكم وإلى شيوخكم، فقوموا لله قومةَ صدقٍ، واصدعوا بالحقِّ في وجوه شيوخكم، فليس شيء أحقّ بالإيثار من الحقِّ. هدانا الله وإياكم إلى السبيل الأقوم، وجمع شمل السلفيين على كتابه العظيم وسنة نبيِّه الكريم. |
جزاك الله خيرا شيخنا ونفع بما نصحت
نسأل الله عز وجل أن يقر عينيك وأعيننا بالصلح بين السلفيين ولم شملهم ونسأله سبحانه أن يبصر الجميع بالحق وأن يجعلنا إخوة متحابين ودعاة إلى سبيله سبحانه |
جزاك الله خيرا شيخنا الربيع على هذه النصيحة، إمام السنة حقّ، ومن شيوخ الإسلام صدقا، ناصح شفوق، حريص على هداية المنصوح، وفرح بتوبته، أبعد هذا يقال أنّ الرّبيع يتكلم نتيجة نفوس، وأنه مغلق عليه، لقد خاب سعيكم وتبين للعقلاء من السلفيين منهجكم، فتوبوا إلى ربكم وبينوا، وأصلحوا، فأقول:
هذا (الربيع) لمن جهلت مقاله ففرح به فهو الإمام الناصحُ يرجو بنصح أن يلمّ شتاتنا |
حفظ الله الشيخ ربيع وجزاه الله خيرا
ولكن مالحيلة وقد تكثر رؤس المفرقين بالجهال وظنوا أنهم على شيئ وما علموا أنهم ليسوا على شيئ |
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يحفظ عالمنا و شايخنا الإمام ربيع ابن هادي المدخلي، و أن يجزيه عنا و عن الأمة الإسلامية خير الجزاء.
وأسأل الله العليم أن يحفظه و يبارك في علمه و عمره و يزيدنا من فضله، و ينفعنا والمسلمين به. اللهم وفق وثبت وأعن وانصر وأيد علماءنا الربانيين الناصحين المجاهدين كالشيخ ربيع و الشيخ عيبد و مشايخ الإصلاح و طلبة العلم المرابطين و كل من أسهم في الدفاع و الذب عن حياض هذا الدين، اللهم إنا نتقرب إليك بحبهم وبغض من حاربهم لما معهم من الحق، فاجمعنا بهم في الدنيا، وفي الآخرة مع النبييين والصديقين والشهداء والصالحين. |
حفظ الله شيخنا ربيعا وأطال في عمره ، لا لف ولادوران ، لا مجاملات ولا إجمالات ،لا إطلاق تهم ولا نبز بالالقاب ،فقط دعوة صريحة للتوبة والرجوع عن الأخطاء الموثقة والمحققة ، نسأل الله ان ينفع بها ويرد من شرد من إخواننا للحق ردا جميلا
|
جزى الله الشيخ العلامة الوالد المشفق على أبنائه وإخوانه من السلفيين خيرا ،،
وجعل ما يبذله في موازين حسناته ، وأن تكون هذه النصيحة نافعةً،، إن ربنا لسميع الدعاء. |
الله أكبر !
نصيحة عالم مشفق على الدعوة السلفية وما آل إليه حالها في بلدنا الحبيب بعد أن كانت زاهية بالدورات العلمية والحلقات السنية ، فعثا فيها المفرقون ، وعبث بها العابثون ، فتركوها مشتتة مفرقة يوشك أن يذهب ريحها ، لكن الله جل وعلا حافظ دينه الحق ومعليه ، فجعل لها علماء أفذاذا ، ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين ، ويجمعون القلوب قبل الأبدان على سنة محمد العدنان صلى الله عليه وسلم ، ويبعثون فيها القوة والمنعة . ومن هؤلاء الشيخ الإمام ربيع ابن هادي عمير المدخلي ، الذي سخر قلمه ووقته للدفاع عن هذه الدعوة السلفية المباركة وفي العالم كله ، وفي هذه المقالة فوائد نلخصها في نقاط : 1- أن الشيخ والحمد لله يتثبت من كل ما ينقل له وليس كما يدعي لزهر وفركوس وجمعة من أن الشيخ صار يتكلم بلا تثبت . 2- أن الشيخ ثابت في مواقفه لم يتغير مذ عرفناه خلافا لما يروجه تجار الفتنة من أنه تغير وتبدل . 3- أن الشيخ ناصح أمين ، صابر على المخالف كما عهدناه ، خلافا لما ادعاه الزاعمون من أنه صار لا ينصح ويحذر مباشرة . 4- أن الشيخ في فتنة الجزائر موقفه واحد وهو الدعوة إلى الاجتماع ونبذ الفرقة . 5- أن الشيخ يقرأ ويكتب ويرد ويخطئ ويصوب ولا دخل للبطانة السيئة التي يزعمها ارباب الفتنة والتفريق . 6- أن الشيخ يؤكد قولته الشهيرة لجمعة أن المآخذ على الثلاثي أقوى من مؤاخذات من يحاربونهم . 7- أن الشيخ يخاطب بكتابه هذا العقلاء من السلفيين . 8- أن الشيخ يدعو هؤلاء للتوبة امام الناس لانتشار أخطائهم واغترار أكثر الناس بها وهذا امتحان لهؤلاء هل يتراجعون أم لا يتراجعون . 9- أن الشيخ قد بلغته كل الأدلة ونظر فيها وحكم بما دل عليه الكتاب والسنة ، وليس كما يروج بعضهم أنه لم تبلغه الأدلة . فهذا أوان التوبة والأوبة من الأخطاء إن صدقت النيات . نسأل الله تعالى أن يعلي قدر شيخنا وان يمتعه بالصحة والعافية ، كما نسأله أن يفتح بهذه النصيحة الجادة قلوب أولئك الموجه إليهم الخطاب . والحمد لله رب العالمين . |
كلام السلف قليل كثير البركة وكلام الخلف كثير قليل البركة
كلمات قليلات كثيرة البركة خطّها العلاّمة الهمام ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله ومتّع به ،لله درّ هذا الجبل الأشم أب رحيم مشفق بهذه الدعوة وبأبنائها ينصح ويحرص على الإجتماع كيف لا وهي دعوة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام |
حفظ الله وبارك في هذا الإمام الجبل الذي يسعى جاهدا في لم شمل السلفيين في كل مكان والنصح لهم بالاجتماع
|
حفظ الله العلامة ربيع
|
جزى الله الشّيخ الهمام حامل راية الجرح و التعديل خير الجزاء، نصيحة مشفق من عالم جبل وهكذا هم ورثة الأنبياء كلّما زيد في علمهم زيد في تواضعهم ورحمتهم.
نسأل الله جلّ و علا أن يوفّقهم للعودة إلى جادة الصّواب "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ " |
حفظ الله هذا الجبل الشامخ الأشم -ربيع بن هادي- و جعل ما يقدمه للمسلمين عموما و السلفيين خصوصا في ميزان حسناته.
وليعلم السلفيون أن هناك أخطاء أخرُ حري بها أن تسقط أصحابها! نسأل الله أن يوفقهم لقبول النصح و الرجوع عن الأخطاء،و أن يصلح متولي كبر هذه الفرقة ما أفسد |
الساعة الآن 08:58 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013