رفع البلوى بدفع الشكوى .صدقت أخي المفضال محمد المرابط فهذا من شيم الرجال الفحول .
و إذا عرتك مصيبة فاصبر لها صبر الكريم فإنه بك أرحم
و إذا شكوت إلى ابن آدم إنما تشكو الرحيم إلى الذي لا يرحم

مقال يجمع بين الأدب الراقي و العلم النقي.

بارك الله فيك أخي محمد مقال مسدد موفق فجزاك الله خيرا

جزاك الله خير و جعلك مباركا حيثما كنت .

بارك الله فيك ونفع الله بك

بوركت يمينك ولا فض فاك
كلما كتبت في الرجال تأكدت أن أمثالي مجرد أشباه الرجال والله المستعان

سعدت كثيرا بمروركم وتعليقكم إخواني الكرام فبارك الله فيكم
وسعادتي الكبرى كانت بتشريف شيخنا ووالدنا العزيز لهذا المقال بكلماته النبيلة فأسأل الله أن يمتعنا بصحته وأن يحفظه في نفسه وأهله.

جزاك الله خيرا أخانا أبا معاذ مقال يزيد النفس ثباتا وعزما... فإن أسمى صفاتهم وأبرز خصالهم " وما بدلوا تبديلا" .

حفظك الله أخي محمد

رفع الله قدرك أخي محمد

جزاك الله خيرًا أخي الكريم أبا معاذٍ وبارك فيكَ على استئناف السِّلسلة المباركة، وعلى كتابتك القيِّمة الفريدة فيها، وجمعك الطيِّب المبارك بأسلوبٍ يحمل النَّفس على التحلِّي بشيم الرِّجال وأخلاقِها، وفقنا الله لذلك.

ولابن دريد في "مقصورته" بيتان بديعان يتعلقان بالمقام، أما ترك الشَّكوى فقوله:

"مارست من لو هوت الأفلاك من ،،، جوانب الجوِّ عليه ما شكا"

وأما الصَّبر فقوله:

"لو لابس الصخر الأصم بعض ما ،،، يلقاه قلبي فض أصلاد الصَّفا"


والله أعلم.

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيك أخانا أبا معاذ، كلام رائع ،مؤثر و شاف لما في الصدور بإذن الله عز و جل ..