![]() |
جزاك الله خيرا أخي المرابط مرابط على نصحك وإرشادك لبلدك وهذا جهاد القلم فلا تخشى أبواق الإعلام المفلس ، فهم ضد السلفية ولو حاربنا ضد فرنسا عام 1954 وحذرنا من الاسدمار ، فسيقولون عنا وهابية وأنكم ضد فرنسا - والله المستعان -
|
أهون خصال الحسد هو ترك الرضا بالقضاء فكرت فيما جرى ليلة الأمس من تعرض سافر لمطوية صغيرة كتبتها دفاعا عن بلادنا الجزائر، بصفتي مواطن جزائري و المواطن هو أساس الأمن كما يدرك أهل التخصص. فنثر خاطري شيئا من الحقيقة المشاهدة! فقلت في نفسي: أبوحاتم هؤلاء الصوفية من أرباب الزوايا والأضرحة، مرّت عليهم الأعوام ورؤوسهم مغروسة في صِحاف و(قصاع) الشخشوخة والبربوشة والرشة! وتجاوزهم الدهر وهم يهرولون لمأدبات الختان والعقيقة والأربعين! يفرحون بموت الناس كفرح أحدنا بيوم زواجه! لأن قطع الدجاج واللحم ستتساقط على بطونهم كما يتساقط الغيث على الأرض. طال بهم الزمن ولم يهتموا بقضايا الأمة، ولم يسهموا -بشهادة التاريخ- يوما واحدا في نصرة الجزائر وحماية بيضتها، لا في زمن الاستدمار ولا في زمن الإرهاب ولا في زمن الغزو الرافضي! فجأة تعرضت الجزائر لهجمة مغرضة غاشمة، تعرض أمنها ودينها لخطرمحقق، فقام أهل السنة بردّ هجمة المعتدين, وفي نفس الوقت كان أولئك الخشب المسندة يرقبون الجنائز والولائم. وبعد فترة وجيزة شاهدوا بأم أعينهم أن الدولة الجزائرية وعامة الشعب الجزائري قد تفطنوا للمكيدة وقاموا لمساندة إخوانهم وعززوا مواقعهم على الثغور. فما كان من جماعة آل جفنة إلا التعرض للسلفين والطعن في ظهورهم -حسدا وبغيا- وقولبهم تكاد تنفجر كمدا وصاروا يتلاومون فيما بينهم: كيف استطاع هؤلاء الشباب وأشياخهم أن يحموا البلاد من شرّ كاد يذهب بأخضرها ويابسها حتى شهد الجزائريون -حكومة وشعبا- على هذه الحقيقة ونحن لن نسهم بشيء؟!. فاختصروا الطريق الشاق وقفزوا على أظهر أهل السنة ووقفوا في نهاية الطريق بكل وقاحة وكأنهم قادة المواجهة، وتكلموا في الرافضة نفاقا ولم تطاوعهم أنفسهم المريضة على السكوت على السلفيين فوضعوا الرافضة وأهل الحق في سلة واحد! ولخص ضيف النهار رؤية جماعته وقال: نحن لا نريدهم جميعا فليذهبوا وليقتتلوا في بلاد أخرى. والغريب في الأمر أن الضيف الذي كان يردّ على الشيعة هو نفسه الذي طعن في المطوية! حتى الذي جيء به للدفاع عن الشيعة لك يتطرق لها! وجاء الدور القذر لمقدّم البرنامج فأظهر المطوية أمام الكمرا وكأنه يريد أن يؤكد كلام الضيف من آل جفنة! ولو أنهم احترم تخصصه لطرح على الأقل إشكالا وجيها على ضيفه: حصة كاملة وأنت تحذر من الرافضة كيف تبدي الآن انزعاجك من مطوية تشاركك الفكرة! والله المستعان هذه هي خلاصة الحقيقة! فالقوم حسدوا أهل الحق على وقوفهم صفا واحدا لحماية جزائرنا الغالية، وضاقت أنفسهم بسبق أهل السنة لمضمار الجهاد. ألا قلْ لمنْ باتَ لي حاسداً...أتدري على مَنْ أَسَأتَ الأدبْ أسأتَ على الله في فِعله......لأنّكَ لم ترضَ لي ما وَهَبْ فكانَ جَزاؤك أنْ زادني......وَسَدَّ لَديك طريقَ الطَّلبْ |
جزاك الله خيرا أبا معاذ
واصل أخي سددك الله فقد أوجعتهم السياط ولله الحمد و إذا أراد الله نشر فضيلة طويت أتـــاح لها لســـــــــان حسود لو لا اشتعال النار فيما جـــاورت ما كان يعرف طيب عرف العود |
.....نعم أخانا أبا معاذ ، إن آل جفنة قد أسالت لعابهم الثمار التي زرع بذورها وغرس أشجارها السلفيون في هذا البلد الطيب ، وسنة الله في خلقه أن كل من خالف الحق تناقض ، فينقض غزله في نفس المجلس ولكن ما الذي أعماه وفي الباطل أهواه إنه الحسد .
إن أعداء هذه الدعوة المباركة لا للباطل كسروا ولا للحق نصروا ولا على من يقيمهم الله لنصرة شرعته سكتوا هؤلاء _ أعني بهم آل جفنة _ يكاد الواحد منهم يموت حنقا وغيضا إلى ما آلت إليه دعوة أهل السنة والجماعة في هذا البلد الطيب حيث أصبح صوتها مسموعا وراجمات الحق يتساقط شواضها على باطل الروافض فتدمغه ، حتى دخلوا جحورهم وهمست أصواتهم على خطر يحدق بهم ورهاب ترعد منه فرائصهم : إنه خطر الدعوة السلفية ياصاحبي ، لسان حالهم ومقالهم من أنتم ومن أين جئتم حتى تسبقونا _ ونحن أولى به منكم _ إلى دحر أعداء هذه الملة في هذا البلد . إن القوم يا أبا معاذ _ وأعني بهم آل جفنة _ لا يستطيعوا أن يكونوا إلا في هذا المضمار مضمار التسابق إلى _ الجفنة _ ولو وجدتهم في مكان غيره فاعلم أنهم ليسوا هم والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل . |
(إذا أراد الله نشر فضيلة طويت *سخر لها لسنا حسود)لقد وفروا علينا الدعاية لهافي في الإعلام
|
دعوة الحق منصورة، بإذن الله تعالى.
جزاك الله خيرا. |
جزاك الله خيرا و رفع قدرك و أعلى منزلتك في الدارين
|
لقد نصحت لهم أخي المرابط لو كانوا يعلمون، فسيذكرون ما قلتَ لهم، ويعايشون ما حذَّرتهم منه، و أرجو أن لا يكون ذلك منهم قبل فوات الأوان، كما حصل في اليمن، حيث حذَّر العلامة مقبل الوادعي رحمه الله المخلوع صالح من شر الحوثيِّين آنذاك قبل حملهم السلاح يوم أن كانوا يتدابرون ويُبيِّتون للفتنة فيما كانوا يسمونه بالمخيمات الشبابية، فلم يأخذ المخلوع نصائح العالم الرباني بجدية، واستهان بالأمر ولم يدرك خطورته ولا مآله، حتى تفاقم أمرهم فخاضوا معه عددًا من الحروب الشرسة لإسقاطه والاستيلاء على الدولة اليمنية، فجعل يقول: قد حذَّرنا منهم مقبل الوادعي لو كنا نسمع أو نعقل .
و لا يخفى ما آل إليه أمرهم اليوم في البلاد اليمنية، كسر الله شوكتهم وقطع دابرهم . فالفتنة إذا أقبلت عرفها العلماء و أهل البصيرة، و لا يعرفها ويتفطن لها المغفَّلون و أمثال هؤلاء الجهال إلا إذا ولَّت و أدبرت . |
جزاك الله خيرًا شيخنا ابو معاذ المُرابط ، فلقد أوجعت القوم، وما تحذيرهم من تلك المطويَّة النَّافعة إلاَّ لأنَّك وأقضضت مضاجعهم، أسأل الله تعالى أن ينفع بك وأن يزيدك توفيقًا وسدادًا، واصلك وصلك الله بمننه وعطاياه، آمين.
|
أحسن الله إليكم أخي أبا معاذ ، و أقول لك كما قال الشيخ رسلان حفظه الله :
أبشر فإنَّ دعوة الحق مهما حوربت فهي منصورة . وفقكم الله لما يحبه ويرضاه آمين . |
قيد الخاطر"مطوية خذوا حذركم يا أهل الجزائر فالتشيع يغزوا أرضكم"
قيد الخاطر"مطوية خذوا حذركم يا أهل الجزائر فالتشيع يغزوا أرضكم"
قال الشيخ خالد حمودة الجزائري -حفظه الله- (تأذى الإعلام المأجور, ومأجروه من مطوية أخي أبي معاذ في الرافضة ,فحق على أهل السنة أن يزيدوا اجتهادهم في نشرها,وليمت أعداء الصحابة كمدا). بسم الله الرحمن الرحيم فلا يخفى ما تلاقيه الدعوة السلفية المباركة,في هذه الأيام من حملة شعواء, تولى كبرها بعض أزلام الإعلام المأجور,بداية بقنوات الصرف الصحي, كالشروق, والنهار ,وباقي الجرائد التابعة لها, من أوكار الرذيلة ومرتع الفجار.. ومن ذلك طعنهم في رسالة أخينا الفاضل المنافح عن مبادئ الإسلام ,والعروبة ,والوطن ابن الجزائر البار, أبومعاذ محمد المرابط -حفظه الله-هذه الرسالة التي عنوانها دليلا على محتواها "خذوا حذركم يا أهل الجزائر فالتشيع يغزوا أرضكم" فنعمة النصيحة ونعم الناصح. هذه الرسالة الصادقة,التي جعل الله لها القبول,فبلغت مشارق الجزائر, ومغاربها ,وكادت أن تدخل كل بيت,أقضت مضاجع الروافض,ولا غرابة؟ فإنما أقض مضاجعهم الحق الذي جاء فيها,وقديما قيل"على قدر الألم تسمع الصراخ" فراحو يحركون أزلامهم لتزهيد الناس فيها,وتحذيرهم منها, لما حملته من كلمات من لسانا صادق ,هذه الرسالة التي أثنى عليها و نصح بنشرها مشايخ الجزائر الأكابر يأتي الرويبضة ليقول هي خطر على الجزائر؟. مطوية بهذا الحجم, كتبها أحد طلبة العلم من أبناء الجزائر,أيقظت النائمين ,ونبهت الغافلين, ورفعت همم المصلحين ,وتلقاها كل أطياف المجتمع بالقبول, ساهم في نشرها أبناء الجزائر الميامين, كاتبها وناشرها والمخاطب بها هو الجزائري ,أظهرت ضلال الروافض, وكشفت مخططاتهم على أرض الجزائر, بنقل أقوال مالك وأتباعه في دين الرفض,وهو القائل (أولئك قوم أرادوا الطعن في رسول الله-صلى الله عليه وسلم-فلم يمكنهم ذلك’فقدحوا في أصحابه حتى يقال رجل سوء ,ولو كان رجلا صالحا لكان أصحابه صالحين)هذه الرسالة, أظهرت الحق ناصعا ,كتب لها القبول وتجاوز عدد نسخها المليون, هي ثمرة إخلاص, وعنون صدق ,لم يجد المبطلون للرد عليها من شبهة , فراحوا يحذرون منها جملة ,ونحن نقول لهم تعالوا نناقشكم فيها ,في كل جملة ,وأخرجوا لنا ما تنقمون عليها ,ولو جملة, فإن لم تستجيبوا ,فموتوا بغيضكم ,فلن يستجيب لكم شعب الجزائر جملة,مطوية مضمونها قال الله ,وقال الرسول, ونقول عن أئمة المالكية الفحول ,فيها التذكير بشر الروافض المجوس,بالحجة والدليل ,مستشهدا بما فعه العبيديون الذين زعموا أنهم فاطميون ’وهم زنادقة باطنيون, قتلوا وشردوا, أجدادنا الأولون’ فما تراهم بنا إن تمكنوا من رقابنا فاعلون,ونحن نرى ما فعلوه في أرض العراق ,واليمن,والسورية... فالحذر الحذر يا أبناء الجزائر... وتتوالى البشائر تجديد الهمة في توزيع المطوية عبر كل التراب الوطني و صدق شيخ الإسلام ابن تيمية-عليه رحمة الله- قال (ومن سنة الله أنه إذا أراد إظهار دينه أقام من يعارضه,فيحق الحق بكلماته ,ويقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق).فلله الحمد |
أقول لذك الطاعن الحاسد..
أبشر بالذي يسوءك، فإن الله قد كتب لهذه المطوية أن تنتشر بصورة أضجت مضاجعكم.. |
هذا من الدلائل على خبثهم وسوء بواطنهم والله المستعان
******************************** هذه ثلاثة أبيات قلتها في مناسبة سابقة ما اشبهها بهذه ******************************** فلا يَهُولَنْكَ ما قالت وما كذبت ******* إن الصحافة في ذا العصر تضليل يُخفون كل هدى والزور وصفهمُ******* كلامهم سفه قالٌ كذا قيلُ هذا الذي قد نهى الرسول (كفى ***** بالمرء) عندهمُ ذا النص مجهول |
الساعة الآن 04:07 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013