بارك الله في جهودك أخي محمد
كما نسأل الله أن لا يرفع لهؤلاء المجرمين راية في بلدنا الحبيب خاصة وفي سائر بلاد المسلمين .

قد رفعت الصورة الأصلية بعد سؤال الشيخ فركوس حفظه الله

صدق ربنا إذ يقول :﴿وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ﴾[سورة الحـج/الآية:18]
بارك الله لنا في الشيخ الفاضل فركوس وفي علمه وحكمته.
يجب فضح المبتدعة وبالأخص الروافض بأعيانهم وأجناسهم ولا كرامة، وهذا من هدي سلفنا الصالح رحمهم الله تعالى.

بارك الله فيك أيها الفاضل

وفقك الله .
موضوع قل من يتنبه له ، ووالله نعرف أشخاصا بأسمائهم تشيعوا ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بارك الله فيك أخي أبو معاذ في يوم من الأيام أبلغني أحد الإخوة من ولاية الشلف التي اقطن فيها بتحركات شاب لوحظ من طريقة صلاته الغير عادية أنه ينتهج نهج هؤلاء المخذولين ناقشه احد الإخوة في بعض الأمور تأكدنا منه و بعد بحث تبين أن له خال عمل أو درس في إيران فتأثر بهذا الدين الباطل فتأثر به هذا الشاب أنا شخصيا أعرف ضابط شرطة كان يدرس معي في الجامعة من قبل سألته عن ر أي الدولة في هؤلاء قال لي نحن نحارب هذا دلني عليه فبلغت عنه و أوكلت التحريات غلى فرقة خاصة بهذا و لم يظهر لهذا الشاب أثر مع العلم أنه حديث الإقامة في بلديتي التي أسكنها

جزاك الله خيرا أبا معاذ
قاعدة يسير عليها الرافضة،وهي :(مابيننا وبين العرب إلا الذبح)
والقاعدة مأخوذة من كتب الرافضة
ففي كتاب (لله ثم للتاريخ-ص85_86):ولنرمايصنعه الإمام الثاني عشر المعروف بالقائم أو المنتضر عند خروجه:يضع السيف في العرب، يعني:يستأصلهم قتلا.
(روى المجلسي،أن المنتضر يسير في العرب بما في الجفر الأحمر، وهو:قتلهم).(بحار الأنوار52/318).
وروى أيضا (مابقي بيننا وبين العرب إلا الذبح).(بحار الأنوار52-333).
نقلا من الوثائق التآمرية للشيخ محمد الإمام

جزاكم الله خيرا أيها الفضلاء على اهتمامكم

بارك الله فيك أبا معاذ
كما لا ننسى أن ننبّه إخواننا إلى إعتماد الشيعة على جلب الناس إليهم باستعمال الأموال والثروات ،وهذه خطة ماكرة إعتمدها الشيعة مثل اليهود في فلسطين قديما ،وقد نجحوا في ترحيل كل الفلسطينيين من أراضيهم ،والأن ينقل الشيعة عنهم ذلك .
يعتمد الشيعة هذا منذ عقود مضت ،وقد كان ذلك واضحا لمن كان له إطلاع على إستيطانهم القطيف والشرقية في السعودية ،وأماكن عدة في الخليج العربي إلى الأن ،وقد إعتمدوا على شراء العقارات الواسعة من أصحابها بأسعار خيالية ،في حين لا يمكنك أن تشتريها منهم أبدا ولو دفعت ضعفها مرتين .
وقد أردت الحديث عن هذا الأمر لما يحدث عندنا في الجزائر هذه الأيام في البويرة بسبب ضجة أثارها سوق إسمه :الوعد الصادق ،بسبب ما سجّل عليه من مخافات (قانونية) عند وزارة التجارة .
تنبّه أخي القارئ لهذا الإسم
الوعد الصادق _فقد نبّهي إليه أحد المتأثرين بالمرجعية الشيعية دون قصد منه _ وقد بحثت ووجدته كذلك .
عملية الوعد الصادق هو الإسم الرمزي الذي أطلقه حزب الله اللبناني على عملية عسكرية نفذتها عناصر مقاتلة منه, على الحدود (اللبنانية -اليهودية).
ولايسعك أخي المسلم إلا أن تبحث في الإنترنت عن هذه الجملة وستجد ما يغنيك ،وليست مستعملة في أماكن أخرى إلا عند الشيعة ،وهناك الكثير من المواقع والصفحات الشيعية الموالية للرافضة تحمل هذه التسمية .

ومما تسنى لي معرفته أنه بدا في عمله هذا منذ سنة أو سنتين مع قدوم الجالية السورية الفارّة للجزائر ،,وأن من يسيّر صفحته الرسمية في الفيس سوري الأصل كذلك .
وقد تطرّقت الكثير من المواقع الرسمية في الجزائر للتحذير من المد الشيعي _لكن بدون كفاية _ أثناء قدوم السوريين إلينا ،وهو ما تزامن مع قضية الطائفة القاديانية وتحذير سفارة الجزائر بالهند منها انذاك _لمن يتذكّر _
ولانزال وراءهم مادام فينا عرق ينبض ،ونسأل الله أن يشتت سعيهم
فالحذر الحذر ،
والله تعالى أعلى وأعلم وأجل وأحكم.